يه
8 3550 ط0 5
الالنا
| صحيفة ؛ ١6 ٠ فى بيانالنهى عن موالاة الكفار : : : : ا ومة١ا بان الفرق ااىاركدت من العرب ىق "٠٠ بان مايعتقده ا تون فىالحن من
أواخرحياةرسولالله
4 تبان الالاف فىأبىسيدنا ابراهيم
1 ١
بيان| نمن الاسرارالاطيةماحرمافشاؤه | 7٠6. بيانالامبالتسْمية عندالذج بيانالمائدة التى نزلتمن السناء وكلام 7٠9 ١ بيانما كان تتفعلوال+اهليةمن القسمة
بعض الصوفيةفيها
0-6
لشركائهر ف الزرع والانعام بيانماحرمعلى بنىاسراثيل»ن الشيحوم
بان من طلبتقر يش ابعادهمعن النى 3 وغيرها 3
لي<ا[اسوه ونه النهلهعن ذلك
0 سان التفرق فالدن وانهسنةقدعة
عل عت
4
مه
نان
54
ببان ان الا نان الودى يازمه ان خب من تحت رعانته ماحيهلبئيه
بيانمعنى|/ كلذلة
انان التو بةتقبلقبلالموت بيانحرمات النكاح وان الر ببة لاتحرم الابالدخولبامها
ببانعد ا لامالا شيروط و بايا
بيانان انا نات فى النساءهن خير طِذهالامةبماطلعءت عليه الشمس
سا نالكمائر والاختلاف فمها
بيان الميراث بالحالفة ونسخه
بيانا لحك الذىيكون من أهلالرجل والمرأة فى الشقاق و وظيفته
بيبانا نالاسرافمذمومكالبيخل
سان انالا سان اذا ذع لاح لاص ررد فيه يتيج لهالاحابة
بيان الاحتتجاج عل المدتزلة والخوار ج فمنعهم جوازغف را نالذنوب
سانا نالبخل والحسدشرالرذائل وان ددْهماتلازما وتجاذيا بيانانالناسمأمورون بطاعةالامياء اذاحكموا بالعدل
بيانانالمرضى علبهم من الناس أر بعة و بان ماغبز بدكل فر يق
٠١ انا نكلمااً صاب من بليةفن ذ: نب ١ سان معثى سلامة القرآن من الاختلاف ه6١١ بان المواضع التى لاستحسن فنها
السلام
م١٠ نيان القتل افقلا وده ١) نيان الدليلعلى حغة اعانالمكره وان
اجنود قد خطيء وان خطأه مغتفر
٠ بيانقصرااصلاة ولوفسفرفيه أمن ١١ سا نصلاة االحوف
ملدلا
1.9
١56
١54
بانلا
اها
بيان حك من فعل العبادة لغرض شسرمى ودنيوى
بيان ا خخلةوكيف اذ الله براهيم خليلا ودغارالوادانمن! كل حقوقهن بيان ما جب على الشاهد من اقامةالحق بيانا نطيية فى تغليظ ء-ذا ب المنافق رفعه الله
بيان نز ول المسيح اخ رالد نياواء انكل العالجنه
بيانان بعثة الأنبياء من ضير و ريات بيانانالنظريات ضر ور بات لللادكة فشسووبي ور ةالماشة
بالا 0
يان لطيباتالتى أحل أ كلها
بان انالمايدة م نآنوالة_رآق نز ولا وانه لانسخفيها
بيبانا نالعدل ولو مع الكفارمقتفى بيانماذهب اليه بعض فرق |انصارى من قوطمالمسيح هوالله
بيان المدة والأندياء ببنموسى وعسى
و بان عسى وتجد عامه السلام
بيانأنموسى عليهالسلام ماتبالته أو لعده
فىسان ححدود قطاع الطذريق من المسامين
ف بيانك رمن لمحم با أنزلالله
حخيفه صحيفة ْ
* سورة العمران 2 5 بيان انالبهودكانتتزعم ا نأموال
م ببان! انبا ت عليه تال 5111 12 وحه. المسامين كانت مباحةطمفى كتابهم جز حتى على مذهه الفلاسفة بيان انالاسلام هودين!افطرة وان
03 بيانمعنى الحك والمتشابه الطالباغيرواقع فى الحسران
ه سيا نالرد على تشث النصارى بانتقال | آس بيان ا نأل بيت وضع انان الحد || اقنوم العل الى المسييح الخَرام ومن بناه
5 بيانصدق وعدالله نبيهبقوله قللاذين | 80 بيان انالامى بالمعروف فرض كفابة كفرؤاستغلنون م احصل ببدروخيبر وذ كرشروطه
٠7 بمانمعنى كون رضوان الله أ كبر وماهو م بيا نكو نهذهالامة خير الام والاستدلال المرادبالرضوان على كون الاجاع جة
م سان معنى شهادة|للهرانه لاالهالاهو 2 بيانماحصل قبلغزوةأحد مناستشارة سان الف_رق بين 7 والامان النى لاكعابه والاسلام 1 ساح ل ىقسي 0
١ بيانانأولراءة ترفع نوم القيامة راية وكسر باعيتهوغيرذلك الهود م يفضحون 4 بان ماحص ل للسامين من النص رباد '
٠١ بيانماظي ران صف التهعليهوسل بوم وأسباب انهزامهم بعدذلك الخندقمن الآيات هه سا نالاهالشاورة , 7
4 بيان نسبموسى وص عليهماالسلام | #ه. بيانانالانسانغيراطيكل الحسوسوانه
١ يبان مع مس الشيطان للواود حينوضعة جودهرمدرك بذانه
0 يبان تكلم الملائكة در وانهم تنبا | 4ه بيانانالامانيز يدو نقص 3 اعرأة 5ه بيان|نالانياء ناكا 3
بي السي راص معاد عاتم
|| بيان معنىالنسخ وانشر يعةالمسيحفبها | 8ه بيان انالممجزات جيعها توجبالامان ٠ - || وان اليمود كذ بواى دعواهم التخصيصس 0
"|| بيان ا نالاستدلال على وجود البارى 5٠ بيانمعنى قولهتعاى لعبتى عليه للا (ى أ ١ متوضك وم اذه ت لال ار ىق ذلك حاتم
.يبان الجادلة الى حصلت بين النى وأساقف | 2 _فسيرسورةاناء 000007 ران معن المباهاة : 5 بان ماقبل فالقرا 0 منان 1 م لك الآبترخقيق ذلك من جوة العرية ا
0 بيان كونا براهم عايهالسلام للسامين 58 سانان الشخص لارنج لها ن يعطى ماى اختصاص,اتباعه 3
٠ ديدمن الماللاهله ثم يقعد ناظرالماأعطاهم
١ #ربر
لتقي من ال اعتبارالصيةة أى باعتيا م2 ركوهمن باب الاستفعال لد العنى الطالى فكاله سه الذى يطلب قوامه(قوا! لهماة لبان ياك 0 اب وقد نببع صاحب الك داف ق ذلك وقال صاحب
09117
مصدر ذعتبه وكانقياسهقوما كعوض فاعل لاعلالفءإه كالقيام (ملةابراهيم)عطاف بيانلدينا
(حنيا) حالمن ابراهيم (وما كازنمن ااشركين) غطامعلي» (قلانصلاق وشكى) عبادقكاها أوقر بإنى أوى (وحياىوماتى) وماأناعايه فىحياق وأتوتءليه من الايمان والطاعة أوطاعات المياة والميرات| اضافة الى الممات كالوصية والتد بير والحياة والمما تأ نفسهما وق رأنافع محياى بإسكان الياءاجراء لاوصل#رى الوقف (لتهرب العالين لاثمر يكله) خااصةله لااشرك فبهاغيرا (و بذلاك) القول أوالاخلاص (أمرت وأناأولالمسهين) لاناسلامكلنى متقدم على اسلام أمته (قل أغيراث أبنىر !) فاششركة فعبادتقى وهوجواب عن دعاتهملهالىعبادة اطنهم (وهوربكل؛ ثئ) "حالف موضع العلة الانكار والد ليل له أى وكل ماسواه م بوبه هلى لايصهللر بو بية (ولاتكب سكل نفس الاعامها) فلاينفعنى ف ابتغاءربغيرهملاً لتم عليهمن ذلك (ولاازروازرة وزر اخرى) جوابءعن قوظم اتبعوا سبيلناوائحمل خطايا م (ماادر بجت 1 صرجعم) يوءالقيامة (فينيتك بها كلتم فيهتحتافون) تديين الرشد من النى و مبيزالحق من الموطل (إوهوالذى جع لك خلائفالار ض) ياف بعضسك بعضاأوخلفاءاللة فأرطهتتصرفون فيهاعلى ان الخطاب عام أو خلفاءالام السالفة على ا نالحطاب للؤمنين (ورفع جلك فوة ق بغش 1 ات) ف الشرف والغنى (ليباو كفا آنا 0( من الجاه والمال (انر بكممر بع العقاب) لازناهواتةر يب أولانهيسمرعاذاأراده (واه انارو ر2م) وصف العقاب و يضفه الى نفسه ووصفذاتهبالغفرةوذم|اي» الوص فب,الرجة وأ فى ببناءالمبالغة واللام اا كدةتنبيواعلى انهتعالى غفوربالذاتمعاقببالءرض كثير الرجةهمااغ فبواقايلى العو بة مساج فيها#عن رسول الله هلى الله عامه يم ا نزلتعلى" ةانعم واد يشي اسيعون انتملك ل زجل تسبي واتحميد فن قرأ الانعام صلى عليه واستغة رلهأولئك|اسبعون؟ اف ملك بعد دكلآنْة من سورةألانعام بوماوليلة
« تم الجرء الثالق هئ تفسيرا لبيضاوى و بلبهالحزء الثالث أولهسورةالاعراف ص
7 - (بيضاوى) ثانى )
الزخشرىا نمام أبراهيم عططف سانعلى
نإ تبيناتفسهو واعل ان الدبن هوالطريقه امخدوصةالثابتةعن النى تسمى من حيث الانقيادطا ديناومن حيث غلى وتبين للناس ملوومن حيث سنها الله تعالى أأومن حيث بردها الواردون الم:ءماشون الى زلالنيلالكمالشرعا وثمر يعة فالدبن يضاف الى الله تعالى والىالنى صلق اللفعليهوس[ والىحادالامة والملة الى 'لنى وا ىالامة وكذ|الهسريعةهكذا قال العلامة التفتازائىو يفهم م:-ه أن اللةوالشربعة لايضافان الىالله تعالى فتأمل (قولهفلاينفعنىى ابتغاءر بغيره) أىلا يدفع عنى سزاء الما بتغاق ر باغيرمكونهمعلى هذا الابتغاء أىانالاغيرى حاملانمى وهم حاملون آثامهم ومعنى ولاتكسب كل نفس الاعليها انهلا يكس بكل نفس سيئة الا عليها فلا يكوثمنافيا لقولهتعالى طاما كسبت وعايهاما! كتسبت(قوله أوخلفاء الام السالفة)الامم
الذين خات مطلقالم يكن الطاب مختصابالمؤمنين (قوله وصف العقابولم
نضفه الىنفسه)أى ل منصف نفسهبانهمعاقبو وصفهابانهغةور (قولهغةور الذاتمعاقببالعرض) المغف رة صدرثمنه تعالوباة _
فعل صدرمن العبد بوجيهالكن العقاب ل إصد رمنهتعالى الابس,ب فعلصد رم نالعبدللكن ف اشعارماذكربهخفاءلانمادلعليدهي - 7
المبا با لغةفى وصفه بالرجة فلا ببازم من جرد ذلك كونه إلذات
اب
(فولهوهذا! دليل انإ يعتبرالايمان الجردعن العمل) اذعلى التفسير المذكو ر بفهمالهلايدمعالابمان فق اليو عالذكو راذا كان . الامان مقدماعلى ذلك ليوم ول يكن مقرونابالعمل الصالم (قوله وللعتبر تخصيصهذا المكم بذلك!ايوم) الكلامالأو ل كلام المغتزلة وهذا اكلا مكلام أهل السنة يعنى انمن اعتير الايمانالجردعن العم لله ان يقول بلزم من الآبةالكر بمةعلى التفسير المد كو رعدم اعت إلايمان امن كو راكن إلايجو زان يكون حك عدم الاعتبارمخصوصا بذلك ال.وم ولا يازمعدماعتبارهفى جيع الازمانو بو بدماذ كر ناتقدم الظرف عل الفءل (قوله وجل الترديد على اشتراط الذفع بأحدامى ين على معنى لابذفع نفساخلا عنهااعانها) هذاجواب ثانع كلام غيرالمءتبر وهوان يقالصل الترديد انهلا ينفع الامأنبومئذاذا لم يتقدمالايمانأولميتقدم الامان مع العمل الصا فيكو ن التنىم:وجها الى أحد! لأمس بنك قال الحققون ان العمومأى عمومالتكرةا ومافى ح>كمهاانمابازماذا ظ عط ف أحد الام بن على الآخر' نم سلط عليه الننى فيصيرمةل قولهتعالى ولانطع منهم؟ نما أوكفو رافانالمعنى النهبىعناطاعة كل منهها . فانقلت يلزم استدراك فى الكلام )515( آذلماذكر أفىتقديمالايمانلاحاجة الى فى تقدم الايمانالمقر ونبالخير .
3 53 ع مع -+ |/ ١ 5 ع
0 0 لا نفع الايمان حينئذ نفساغيرمقدمة|يمانهااومقدمةا ع اهاغيركاسبةفى اع انها خيراوهودليل نم ا عان لاعف دك 2 5 - 0 01 500 1 ظ 2 4 . !]| يعتبرالامانالجردعن العمل وللعتي رخص ص هذ | الهم بذ لك اليوم وجل الترديد على اشتراطالنفع .
اليو لواريتمدمالامان 0 ل ا الجردعن العمل ولاالاعمان أ الام عل لا نفع نفساخلتعنهاايمانهاوالعط ىع ىم سكن 7 لإبنفع 0 مها 5 2 الدذئىاحنانه ءاد وان كدت قله را ارقلا ناظر واانامندظر, ون )وعيدطماىاننظر وااتيانا حد
المقر ون بهوفاطة!اتفصيل 00 - 0 5 5 : 30 ١ 1 1 الثلاية فاامنتظرون لهوحينء ذلنااافوزوعاء>ه الو يل (ان الذدين فر ادنهم) بددودقا منواسءعص
امبالقة نف تقدم جبرع 0 ئ و نام الامان و مون استةطا وكخروا دمعض! وافترقواقيه قالعليهالصلاةوالسلام افترقتالمهودعلى |احدى وسبعين فرق ةكلهانى |
ماقاله العلامةالتفتازاق من الاستد راك فعل م نعدم عذد انتفاء الاعان بقسميه معا إنه اذا كان سد بالامان فى ذلك 'ليوم نافعا سواء كان الامان المقدم الجرد عن اخخيرأوالملةرون به ( قوله والءطفع_لى يكن معن لاينقع نفسا امانها الذى أحدقه <ينئدُوان| كتسيتفيه
خيرا )هذاجوابثلث وتوضيحه ا نيال انهو زا نكو نأوههنامعنى الواو وقد ثبته الكوفيون والاخفش
اماو ب ةالاواحدةوافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة كاهافىاطاو بةالاواحدةوتفترقأمتى على ثلاث وسبعين فرقة كلهافى اطاو بةالاواحدةوق رأ جزةوالكساقى فارقوا أىاينوا (وكانوا اه ك3 (استمهمفشئ) أىمن السؤالع هموعن تفرقهم أومن عقاهم أو نت برىءعمنهم وقي-لى هونهمى عن التعرض طم وهومذو با 'نةالسيف (اما مهم الىابلة)
ينول جزاءه (لم يندئهم بما كانوا يفعلون) بالعقاب (من جاءبالحسنة فلوع شرا أمئاها) أى ١
عشر< نا ت مثا طافضلامن الله وق راقو بعشترةبالتنو بن وأمشاطابالرفم على الوصف وهذا الكثرة دون العدد (ومنجاء بالسدثة ؤلا زى الامثلها) قضية للعدل (دهم لايظدون)
شق صالثواب وز بادة العقاب (قل انتىه_دافر بى الصراط مستقم) بالوج والارشادالى 1
مانضبمن الج (دينا) بدلمن حل ال صراط اذا معنىهدانىه راطا كقولهو 5 صراطا
مسشقما أومفعولفع ل مضمردلعليها الفوظ (قما) فبعلمن قا مك يدمن ساد وهو أ باغ من
الفح بإعتدارالزنة والمستقيمباعتبار الصيغة وق رأ بن عام و عاصم و جزة واالكساق ماعلى انه
معدر
والجر بى على ماذ كرصاحب المة-نى فيحكو نالمعنى لاينفع نفسا اعماءها :كن آمنتمن قبل وكسبت ف ايمامهاخيرا أى لابذفع الاإعانانم تكتسيفيه خيراوك ذا | نكسبتفيه خيرائم ان صاحبالمغنى نق لعن بعضهما نأ وقد تجىء عع ىكلة الشمرط ومثله بقوطم ؛ لآننك أعطيتى أو. حرمتنى أى ان أعدايتنى ا وحرمتنى واذندت ذلك فلك ان نحم لكلام المصنف عليه فتأمل(قولة بنقص الثواب " وزنادة العقاب) بد ل على !ن نقص الثوابو ز يادةالعقابظلٍ وليس كذ لك اذالظز غيرمتصو رعلى الله تعالى لانه نصرف فى سق |اغير وكل مافىالدكو نملك انه تعالىالا ان يفسسرااظلم بغيرماذ كر نا فالاولىان يقال نهم لايظامون بوج-ه من الوجوه فلإبكون جزاء . السسنةلزم منعقاب العبد الظرعليه تعال ىأو ,قالوه_,لايظاموناوز يدفسزء ال_يئة مثلها (قوله وهوأ باغ منالستقم "١ بإعدبا رالزنة وا مستقيم بإعتبارا الصيغة ) يعنى ان القجم بالتشد بدأ بلغ من المستقجم باعتبارالوز نفابه صفة مشي ندل على البو تدلاسترار[
نور الع ١ جز م2 ميد
٠ -
:
62 غم
(لرلساف عل صا ك) فيهانهيلزم أنيكونالعنى مذ لم1 تذاموسى الكتاب ولاخ مافيه والق انه أرادانه معطوف على جاةذلكوصا ؟(قوله* مم أعظممن ذلك انا | تبناموسى الكتاب)فان قيلوصية الله >2 .د يثاهوالوصية ف القرا أن والقران أ عظم من
التوراةفكيف قال أعظممن ذلك انا] تبناموسىالكتاب والجواب 2 (18؟)
(ثم] تبنامومىالكتاب) عطف على وصاك وثملاتراى ف الاخبارأولاتفاوتفالرتبة كانهقيل ذلك وصا كبه قديما وحديثا أمأعظممن ذلك أنا] نينا موسى الكتاب (تماما) للكرامة والنعمة (على الذى أ<سن )علىكل من أ<سن القيامنه ويِوٌ بدهأنقرىئ على الذين أحس_ذوا أوعلى الذى أحسن تبليغه وهومؤسى عليه أفضل الصلاةوالسلام أوتماماعلى ما حسنهأ ىأ جاده.ن العم والتشربعأىز يادةعلى عامه ا ت#امالهوقرئ بالرفم على أنه _بر مبتداحذو فى على الذىهو أ<سن أ وعلى الوجهالذى هوا حسن مايكونعايهالكتب ( ونفصيلا ادكلنئ) وسمانامفصلا ورجةلعلهم) لعل بنى اسراثيل ( بلقاءر. مهم بؤمنون) أى بلقاثه الحزاء (وهذا كتاب) لعنى الم زان )ا أنزلناهمبارك ) كثيرالنفع ( فاتبعوه وانقوا لعدكترجون) بواسطةاتباع له وهو العمل عافيه 0 أنتقولوا) كراه ةا نتقولواعدلة لازلناه (اما أنزل الدكتاب على طائفين من قبلذا) الهود والنصارى ولعل الاختصاص فى ته الان !ابا المشهور حينئذ. ن الكت بالسماوبةم نكن غير ركتههم (وان كنا) انهى الخففةمن الثقيلة ولذلك دخلت اللامالقار قة فى خبركانأى وانه كنا إعندراستهم) قراءتهم (لغافلين) لاندرى ماهى أولانعرف مملها ( أوتقولوا) غطف على الاؤل (لوأنا أتزلعايناااتكتاب سكن ا هدى٠ نهم ) ليد ة أذ هانناوثقابةأفهامناواذ لك تاهفنا فنونا من العم كالقصص والاشعاروالخط_ على ناأم.و ن (فقدجاء هبينة ٠.نر بم ) حةواضحة
| أوتمسكن منمعرفتها (وصدف) أعر ضأوصد (عنها) فض لأوأض رإسنجزىالذبن يصدفونعن آباتناسوءالعذاب) شد نه( ها كانوايصدفون) باعراضهم أوصدهم (هل ينظرون) أى ما يننظرون يعى أه_ل مكة وهم ماكانوامنتظر بن لذلك واسك نلما كان باحقهم وق المننظر شبهوابالمنةظر بن (الاأنتأتيهم الملاكة) ملائكةالموت أوالعذاب وق رأجزة والكساى بالياء لقوله (أويا فى بءض] باتر:بك) يعنى اشسراط الساعةوعن حذيفة بن العمان والبراء.نعازب 0ك اكد م الساغة اذاشورفق علينارسول|للة صل ادنع ل » وس_لم فتمالمانذا كرون قلناتذا كر الساعة قال انه الاتقوم حتى نرواقباهاعشر آنا تالدخان ودابةالارض وخسفابالمثرق وخسفابالمغرب
وخسفاجز يرة العرب والدجال وطاوع الشمس من مغر بها و بأجو ج ومأجو ج ونزول عسى عايهالصلاة والسلام ونارار ج منعدن او مي ى بعضآياتر يك لإشفع نفساا عانها) كالتضمراذ صار الام عياناو الاممانبرهاتى وقرى“ننفع بالتاء لاضافةالايمان الىضمير المؤنث
(م تسكن امنثمن قبل) صفةنفسا (أوك-بت ف اعانها خيرا) عطف علىآمنت والمعنى انه
ان١” نزالا(:وراةأعظممن الوصية
المذ كورة لاشهالالتوراة عابها وعلى غيرها ولا.يازم أنتكونا!:وراةأعظلم من القرآن بليازم ان :-كون معاق التو راتأعظم من بعضمهالى الة_را أن (قوله ويؤ بدهانقرى” على الذين أ <سنوا )أراد به>كن انكو نالمرادمن فلرله شلك الذي عن موسى وأمتها هنون وظاهرابه يِؤٌ بدهالقراءة المذكورة ويكنان كون المرادالذى أحسن تبليغه وهوموسى (قوله وعلى الوج-هالذى هو 0 ما يكون ) فان قاتبر دعليه انه باز 7 انتسكونالتوراة أحسن من القرا قلنا إأزومه #نوع اذ مكنانيكون الوجه الأحسن مشت ركا بين كننابين بان كو نكل منهما على الوجها لأسن بق انه يلزم انيكونالقرآن والتوراة متساوبينلان كلا منهسماع لى الوجه الأحسن و يكن انيقال اراد على الوج_هالذى كون اسن ماعليه
اللكتب فى زمان نز وطا أو يقال ان ااقرانمستثنى من اك فسكان الذىهو ا حسن مابكونعليه الكتب غير القرآن ( قولدوهم ما كانوا منتظر بن ا) اذ الانتطارترقب وقو ع اله بع وض م غيرمترقبين لذ لك بل هم جازمون بعدمه وقد قصرا لص | الككنافة فى بان مع 1 سل المشيرياق حل مسضاء الحقيق لكن ل يظور انمعناه المازىالمستعمل فيه أىثىئ
والظاهران يقالا نالمعنى مابفعاو ن الاسبب اتيانالملائسكة أواتيان أمى الرب بدا
بعليك على انهللاغراء) ادر .عط لاوا الاأن جع ل لاداهية وا نالمدرة 3 نانوام والاوامه قاعدة صاحب الكشاف من جوازاجتاع الجوا زم والنواصب لكونالجازم يعملف نفس الفعل والناصب فىلام الفسعل (قولهأو ٍ بال بد لمن ماأومن عائدهالذوف). والتقديرماحزمهر بم وعلى هذبن الا<هالين تكو ن لازائدة اذ لوم نكن زائدة لك نلاتشركوا . عدم الثمرك وهوغيرحرم بل الحرم هوااثمرك واذاجعاتلازائدةصار أن لاتشركوا بمعنى الشرك ( قوله والحر بثقدير '
اللام ) أى لثلاتشركواوا المء: نى أتلماحوم ر بك علي ل عر لد رمه للتحرمأوالتلاوة ومعنى الآنة حيذثنا أت لماحوم رع عليك من الشركوالاساءةبالوالدين ١
حيائد ععنى
للبالغة) هذااشارة الىما دق مد أن الأواص عدى التواهى وافادة المبالغة باعتمارالاستد لال لأنهى الظاهرالأمس بالاحسان والأصبالا<سان دليل على اللبى عن الاساءة (قوله منعلموجبيةما كانوا ييفعلون لأجله) فانموجب الفعل هوحصولالاملاق أوخشية الاملاق وقوله نحن نرزقف> واياهم وعد بالرزق فو جب وفوعهفلا وجه لاقتل شي الاملاق فهذ ||<ةسجاج على منع القتل (قولهكا نك) باللكاف وذم النون لان الاشد
فى الاص الاشددبفم 0 1 1 10150 الدال الأول تقل الت والنيوّة و بانالشر يء-ة وةراجزة والسكسائى انبالكسسر على الاستئناف وابن عاص ويعقوب ١| 6 ل 0 0 0 ا دكار ألا اىىالث_ن فاد غمت الدال ارال وار لاون اا ير اللذم عل اداه (فانبعوه) 0 ان 2 الاولىفى الثاننةوه الاشد عام صم راطى بقتّسجالياء وقرى”وهد اصراطى وهد|صراط ر كوه ذاصصراط ربك (ولانبعوا | ١ الست السعاافسل السبل) الاديان ال لفة أو لطرق التابعةللهوى ذانمقتضىالخةوا<_د ومقتضى اطوىمتعدد ١ 0 ا 0 لاختلاف الطبائع والعادات (فتفرق ص( فتفر 8 وتز يلكم (عنسبيله) الذىهواتباع الواح الأ ناكو اش (قوله الوحى واقتفاءالبرهان (ذكم) الاتباع (وصا كبهاعلمتتقون) الضلالوالتفرقعن الاق الاماسعهاولا بعر عليها) فان قلت عد العم مرمعلوم من الوسع فانالوسع القدرةعلى الشئ وهو 9
لايناق العسر بل العسمرء. لازم للوسع 3أناقد فسر قولهتعالىلا كاف الله نفساالاوسعها بتفسي رن حدتما الامانسعهقدرتها والثانى . 35 006 كيتاتع اه الوقها عل اباد رح عل المفسور ال 00 ا
0 مستقي فاز. م 00-0 قلناهك! ايحو من 0 1 0 له الهم د فكب قال ا ملامةالتفتا راود دافام 2
وهوحال
و قتلالأولادوغيرها لثلاتشركوا (قوله وضعهموضع الى ء ا :
)؟١2(
بعلي على أنه الاغرا اءأوبالببدلمن ما أومنعائدهامحذوف على أن لازائدةوالحر بتقدير اللام || أوالرفم على تقديرالةاو أن لاتشمر ركوا أوا حرم أ نتشسركوا(شياً) تمل المصدروالمفعول(و بالوالدين ا اس أى وأ حسنواته ما حساناوضعه موضع النهى عن الاساءةاليهمالمبالفة وللدلالقعىأنترك أل الاساءةفى شم ماغي ركاف سلاف غيرهما (ولا تقتاوا أولاد م من املاق) م نأجلفقر ومن . ا خشيته كقوله خشيةاملاق ( نحن نرزقم واياهم) منعلموجبية ما كانوايفعلون لاج له || واحتتجاج عليه (ولاتقر بواالفواحش ) كائرالذنوب أوالزنا (ماظهرمتها ومابطن) بدلمنه | وهومثل قولهظاهر الام وباطنه (ولاتقلواالنفس التىحومالله الالحق) كالقود وقةلالمرتد ||" و رجمانحمن. (ذلكم) اشارةالىماذ كرمفصلا (وصاكبه) تحفظه (لم تعقلون) ترشدون فان 5ل العقلهوالرشد (ولاتقربوا مال اليد م الابالتى هي حسن) أىبالغعلةالنىهى ' أحسنما يبفعل ماله حدفظه وتغيره ا حتى يمير بالغا وهوجع شدة 0 1 أوشد كص ر وأصر وقلمفردكا” نك (وأدفوا العكيلوالميزان,القسط ) بالعدل والتسوية | (لاتكاف نفسا لاوس عها) الامايسعها ولايعسرعايهاوذ كرهعقيب الام معناءان انعا | || عليكم فعليك بمافى وسعكوماو راءهمعفوع ةكم (واذاقلتم) 2 ونحوها (فاعدلوا) فيه ا (ولوكانذاقرنى) ولوكان المقول له أوعام -+من ذوى 5 فرتم (وبعهداشأوفوا) يء ا ِ اليم من ملازمة العد ل وتأديةأحكا مالشمرع ا كرون) تتعظون به ورا | جز ةوحفص والكسانى نذ كرون تخفيف الذال حيث وقع اذا كانبالتاء والباقون بتشديدها (وأأن هذا صراطى مستقها) الاشارةفيهالىماذ كر ف السو رذفاءهابأسرها فاثباتالتوحيد ||
15 المأشره 5 أشركوا (قوله يض ذموم بندأيلة للعتزلة) أى المعنزلةالغائاين بعدم اراد ةالله لنشباع ومنهاالشمرك فلوكاثث شدئة ؟عنى الارادة لا الرضائهكان المعنى لوأراد الله عدم اثسرا 5 ناما شرك نا فكو 0 00 ارادةاللةاثشرا كنا ولاذمهمالله 0 كمي اداللة وهومذ هب المءئزلة 0 داتسا نمس ةلو : كذءوا الرسل فىأن اله تعالىمنع من الثمرك ولم رض .ه واذا كانعدم ركائه بالمشرك كاذبا كانراضيا بالشرك فيكون د عوى المكذبين انهغير ممنوع بلع ضى (قوله ولعلذلك حيثيعارضهقاطع) فانالآبة فظن الك 2 تع يعارت لقال اعم
الإزفة
أنمهمعلى الحق امسر وع المرضى عند انهلا الاعتذارعن ا رتكا بهذ هالق انح بارادة الثة! ياهامنهم حتى ينض ذمّهم بهدليلا لعتزلة وو بتدذلكقوله ( كذلك كذ بالذين منقبلهم) أى مثلهذا التكذ بلك لق تال متعم شرك ولكر م ماحزموه كذ ب الذين من قبلهم الرسل وعطف آناؤناعلى الضمير فىأشركنا منغير تأ كيد للفصل بلا (حتىذاقوا بأسنا) الذى أ تزلناعايهم بتكذبههم (قلهلعند م. .نعل) من أمى معلوم يصح الاحتجاج به على مازع ثم (فتخرجوه لنا) فتظهروهانا (ان:تبعون الاثلظن) ماتتبعون فىذلك الاالظن (وانأتم الاتخرصون) تسكذ بون على الثةسبعحانهوتعالى وفيه دلي لعل المع من أنباع الظ نسمافىالاصول ولع ل ذلك حيث يعار ماد الآبقفيه (قل ؤلنها ل البالغة) البينةالواضحة التى بلغتغابةام انة والقوّةعلى الاثباتأو بلغ -هاصاحيهاةدعواه وهى من المج .: نى القصد كأهاتقس د اثبا تا لحم وتطلبه (فاوت اتلد م1 جعين) بالتوفيق اواج لعابهاواتكن شاءهدا بةقوم وضلال] بن (قلهم شهداء م) أحضروهم اي وأصلوعداليصر ينها لمن لاذاقك_د حذفت الالف لتقديرالسكون ف اللام فانهالاصل وعند الكوفيينه لم خذفتاطمزةبإلقاء حركتهاعلى اللام وهو بعد لانه ل لاند ل الامى ويكون 1 ولازما كقولههل الك (الذينيثهدونا نالله حرمهذا) د يعنى قدوتهم فيه استحضيرهمليازء مهم اعقة ويظهر بانقطاعهم ضلالهم وانهلامتمسكطم 2 يقلدهم ولذلاك قيد الشهد!ءبالاضافة ووصفهم يما قت ضىالعهدبهم (فان شهدا فلانثهد معهم) فلاتصدقهم فيه وبين بن طم فؤساده فانتسليمهموافقةهم فى الشهادةالباطلة (ولاتتبع 1 آهواء الذبن ك.ذنوا با" باتنا) من
وضع المظه رموضع المضمر للدلالة على أن مكذ ب الآيات متبع امو ىلاغير وأنمتبع الحهة 0 الامصدقاءها (والذينلابؤمنون بالآنرة) كعد ةالاوثان (وهم برهم يعداون) عاو نله عديلا (قلتعالوا) أعس من التعالى وأصإه أ نيقولهمن كان فى علوان ن كان فس_غل فانسعفيه بالتعميم (أتل )قرأ (ماحزم ربكم ) منصوب بأئل وماتحتمل الليرية والمصدربةو>و زأنتكون استفهامية منص وب ةحرم وال+لةمفعول أن للانهععنى أقل فكأنهقي ل أت لأىثئ حمر بم (عليكم) متعلق حرم أوأتل (الاتشركوابه) أى لانشركوابه ليصح عط الاميعليه ولاعنعه تعليق الفعل الفستر بماحرم فان التتحر بم إعتبا رالاواس بر جع الى ضد ادها ومن جع ل نناصبة فحلها النسب
دليل التوحيد ود ليل عدم تحر ع ماحرموه وا مافال ذلك اذالظن يقبع شبع
قاطع (قوله ولذلاكقيد كان المراد من الشهداء مدرني اف ار الشهداء شهداؤم لاشهداء غيرهم فسكون ؤيه|شارة* اك عدم السك بكل منهما ( قوله و بين فساده) اشارة الى أن ابطال كلامهم ونباين فساده لا جرد عدم موافقتهم ف الشهادة اذهو قليل الجدوى ( قوله اد لالة على انمكذ ب الآيات متبع : اطوى)ووجه الدلالة أنه يبفهم من التكلام ال كور ان المكذ بين للا يات |] اجتمعفهمالافتراء وطو نحر مما حل اللةوالتكديب فيكون فيهم اجتماع اتباع الموى معالنكذ يب (قوله أى لاتشركوا) جعلآن
مفدسة 5 فاوزدعليب» انه
عطف ف الآيةالاوامي على النواه مع انهاى الاواميٍ ترصال ليان | رماتل اببان الوا .ات والى هذا السؤال أشار بقوله ولا منعه تعليق الفعلالمفسر بماحرم وأجيب عه با نالأواض ههناب :أ ويل البيات فقولهتعالى و بالوالدين احسانابتأوبللا:بوابالوالدبن والىهذا الجوان أشارالمصنف بقموله فانالتتحر بمباعتبارالاوام برجم الى ذدادهافان قي لاذا كانت انمفسرةفالمفسر أىثيء قلنا أنكانتماموصولة كان المفسرتلاوةالرمات وان كانت مصدرية كان المفسمرتلاوةتحر مالهرمات فان قل لانش ركوا لدستلاوة المحرماتولاتلاوة تحر يمهاقلناهووان سكن تلاوتها ولاتلاوة تحر عهاصر >الأنعدم الثمرك لبس حرواما ل-كن بغهممت»هماحرم فتكور إن ان تفسبر ةبد |الاعتمار ( قولهفحلهاالنسب
بجد”ج
#ملاغنى بلالوجهان ,قاليه قا مقاء ,الفا عل ولس فى أحل على ه ذا تقد يرضمير ولفدنوقع فىهذا لأس متأ قعاية 1 الكشاف فانهقال وجوزان كونفسقا مفعو لاله من هلا ىا أهل لغيرالله به ف تمافان قا توعلام نعط ف أهل والاميرجع الضمير : فىنه على هذا القولةاتيعطم على كون و برجب ع الضمير الى مارج ع اليه المدتكن فيكونهذا كلام الكشاف فعلى القاكىان* يقول والشمير ندراج م الىمارجعاليه ال كن فى كون وقدغير العبارةفوقع فماوقع ( قولهولا على حل الاشيا امال يي أىلاندل الآبةعلى حلثئٌ آخزراذ»كن وروددا لمن الحد على حر عه نع لواعتيرالاستصحاب بان تالالد كور فالآب حرمةهذه الاشياءالمخصوصةولم بد لالدليلعلى حر مغيرهافيق داها بالاستصحاب لكان الاستدلالديحا ولاك انالاس: “صعداب قر ععدم ورودد ليل على النحر بم فلوورد لكان حرمااًيضال قولهوالاضافةاز يادةالر بط) يعنى ىا ن يتهالومن البقر والغثم حومناعايهم الشحوم اذيعل منه انالشحوم شحوم|! مقر والغتم فاضافة الشحو. ٠ لى ا لضميراز ياد ةالر بطاوا »م اقصد الى ز يادة الر بط ليعلرا+ة تصاص الحم : عا ذ كرعاماظاه رامو كدا (قوله ولعلا ببعن الظ ل تعميم التحريم) يعنى التصر ع بلفظا كليوى؟ الىانه كان قبل ذاك نحريم سنن الاشياء الك زر غلميج (؟1) فكاظاءوا حورم الكل (قوله تعالى وانالصادقون فالاخباراوالوعد ا تت 0
فبك ون( فن اضطر ) فن دعته الضرورةالىتناولثئ من ذلك (غبرباغ) على مضطرممله (ولا
لخصص هذا كاد 1 : 2 1
ا : 1 عاد) قدازالك رورزة (فانر بكغةوررحم) لايؤاخذه والانةعكمة لاءهاتد ل عبى! نهل د فما بقوله تعالى وا نالصادقون : 0 1 آ 1 1 1 1 : 0 1 0 ك3 3 لغا ئلا نيتولا صدق أوىى الى تلاك الغابة #رماغبرهذدذه وذلاك لابنافىورودالتحر مفشيئ الخرفلايه سالا تدلالها
على نسخ السكتاب بر الوا<د ولاعلى حل الاشياءغيرها الامعالاستصحاب (وعلى الذين هادوا حومنا كل ذىظفر ) كل مالهاصيع كالا بل والسباع وااطيور وقي لكل ذى خاب وحافر وسمى الحافرظف را تجازاواعل المسدبعن الظل تعميم التحر يم (ومن البقر والغم حرمناعليهم شحومهما) الثروب وشحوم!!-كلى والاضافة لزياة الر؛ط (الاماجلتظهورسما) الاماعلقت بظهورهها (أوالحوايا) أومااشتمل على الامعاء جع حاو بة أؤحاوياء كقاص_عاء وقواصع أوحوية كسفينة
الله تعالى مث ترك فىكل خبر فاوجه #ميص ذ كره هذا المقام والاوك ماقاله بعضهممعناه وبا
اه رسفاق وقيل ع وعسشاعل شيتويهها راو نجى الوأد زقلا لطاب اا 1 00 لاتصاطا بإلعصعص ( ذلك ) التحر يم أوالجزاء (جزيناهم ببغهم ) سبب ظامهم ( وانا ل ]| لصادقون) فالاخبارأوالوعدوالوعيد (فان كذبوك فقلر كاذو رحجةواسعة) ؟هلم على 00 التكذيب فلاتف-تروابامهاله فانهلامهمل (ولابرد بأسه عن القوم ا جرمين) حي نينزل أوذو رجة 1 00 واسعة على الليعين وذو بأس د ديدعل الجرمين فاقام مقامه ولابرد بأسه لتضمنه التنبيه على بزال اس البأسعليهممع الدلالةعىأ نهلازب.هم لايمكن ردهعنهم (سيقول الذي ن أشركوا) اخبار عن ا )تهنا مستقبل ووقو ع خ_بره ندل على عازه (لوشاءالله م مار 0 ريا منثئ) أى الحرمات عا علهمواماعلى الاول فيكونداخلافالمستنى من حرم (قوطءفقاممقامه ولابرد بأسداح)يعنى 00 امم 00
أقيم ولابرد بأسممقاء ذو بأس لادلالةعليهمع زيادة عدم ردالعذا ب عنهماذا بزلواوة بل فقلر بكذو رجةواسعة وذو بأس يهم اد 95 ( قوله ووقوع مخبرهبدل على | تمحازم) يعنى لماادعى النبوةوا أخبرعن الغيب ووقم 5 أخبر بهازم الاعحازاذ هوا ص خازق للعادة ولاك أن تقول لابازم من #رد ذلك الامخاز اذق دير الشخص عن الث ف المستقبل بالظ نم بعد ذلاك يقع م أخبر الاأن يقالان هذا الاخبا رعلى سبيلالجزم بق رين ة السين الى ندل على اانا كيد (قولهمشيئة ارتضاء)أىالمشيئةههنا بمعنى الرضاوالمعنى لورذى الله يعدم اشسرأ كناماأشرك ناوا نماوجبهذاالتأو بللان الآبةوردت ف ذم الكفرةواوا أبقيت المشدئة على معن اها لكان المعنى ولوأرادالله عدم ال كما نام ركنا وه االمعنى هومذ ه بهل الاق فل يتوجهالذم لكنهاذاجعاتالمشيئة معنى الرضا كانالمعنى ولورضىالله ا لامر كناو يفهمانهل برض يعدم الشرك وهو ارج ا فالذم على موقعه والدليل على ان المشيئة لست على معناها قولهتءالى فلوشاء اله ادا أ جعيناذ يهم منهأن ص ادادنّتعالى كائن البة فلايصحالذم لوأرادا! كفرةه_ذا المعنى لقو
اذ كور ومعنى الكلام أنه تعالى رضىبالاشراك والتحر مالم كور بن وا: نه مأى المشر ركين أش ركوالذلك ول وكان ار ضى عند الله عدم 1
اللفة
غره) كن عركل رامن ذ اي (اذلأ نمر) وان/ بدرك وم بنع بع دوقيل فاتدنهرخصة الماللك | فىالا كلمنه قبل آداء حقاللهتعالى زو ع بوم حصاده) يدنه ما كان نتصدق بهبوم ٌْ الحصادلا الزكاة المقدرةلانهافرضت,المدينة والابةمكيةوقيل الزكا: والايةمدنية والامربايتائهابوم ' الخصاد ابوكم نهحيذءذ حتى لابو شرعن وقت الاداءوليعم أن الوجوببالادراك لابالتنقيةوق رأًابن؟ ثير ونافم وجزةوا!-كسافى حصاده ,كسمرا الحاءوهولغة فيه (وا لاتسرفوا) فى النصد قكقولهتعالى ولانبسطها كل البسط (انهلاحبالمسرفين) لايرتضى فءلهم ( ومن الانعام جولة وفرشا) عط على جنات أىو أ نشأمن الانعام ماحم ل الاثقالوماغرش اذيع أوماءفرش الما..وج من شعرهرصوفه ووبره وقيل الكبارالضالحة للحم والصغار الدانيةمن الارض مث لالةرش المفروش عليها ( كاواتما رزقك الله) كلوا تماأحل لك منه (ولاتتبعوا خطوات الشيطان) فى التحليل والتحن م من عند أ فس (انه > عد ومبين) ظاهرالعداوة (ثمانية أزواج) بدلهن جولةوفرشاأومفعول كاواولانتبعوامعترض :دنهم أوفءلدل عليه أ وحالمن مامعنى مختلفة أومتعد د ةوالزو ج مامعهاتترمن جنسه بزاوجهوقديقالنجموعهماوالمرادالاول (من الضأن اثنين) زوجين اثتين اكيش والنمجة وهو بدلمن ثمانية وقرى“اثنان على الابتداء والضأن اسم جة سكالابل وجعه ضئين أوجع ضَائن كتاجر وك روقرى” بفتساطمزةودولغةفيه (وهن المعزاثنين) اليس والعنزوق را ابن كثير وأبو تمرووا؛ن عاص ويعقوبب,الفتح ودوجع ماع زكصداحب وب وحارس وحر. س وقرئ المعزى (قل لقا كز ين) ذ كرالضانود امغر (حرمأ مالاثثيين) أمأتدموماوندب لذ كر بن والانثيين حرم (أمااشتمات عايه ا رحامالان :ين ) ارما لت تاناثالحنسينذ كرا كانأواتقى (نشوق بعم) يام مع لوم يد ل على أن النّه نعالى حرم شي امن ذلك (ان كنت صادقين) فدعوى التحرم عليه (ومن الابلاثنين ومن البقر اثنين قل 1 اذ كر بن حرم أ الا بين أماشتملت عليه أرحام الاثنيين ) كاسبق والمعنى | كارن الله حرم شيأ من الاجناس الار بعة ذ كرا كان أوأنتى أومات#مل إن مهارد اعايهم وا نب مكانوابحرمونذ كور الانعام ثارة وانائهانارةأخرى وأولادها ك.غت كانتتارة ري (أم كنت شهداء) بلأ كنتم شاهدين حاضرين ( ذوصا كاله مهدا) حين وص 5 بهذ |التتحر بماذ نم لاتؤمنون بنبى فلاطر يق [->؟ الى معره فةأمثالذلك الاالمشاه_دة والسماع (حن أظل قن افترى عل الله كذبا)_ فنس باليهتحر بممالمحرموالمراد كبراؤهمالمقررون اذك أوعمرو نل بن قعةالمؤسس لذلك (ايضلالناى بغيرعم انانتهلاسهدى القوم الظالمين قل لاحك فهأأوىالى) أىفىالة ارا وق ون لسوللةا كيه تبره عل أن التبخر م أعبايعط باو لابإلموى (محرما) طعاما حزما (علىطاعم لطعمه الأأنيكونميتة) الأ نيكون الطعام ميتة وق رأ ابن كثير وجزةتسكون بإلتاء لتأنيث ابر وقراًابن عام بالياء ورفعميتة على أن 0 التامةوقوله (أودما مسفوحا) عطم على أنمع ماق جئزه أىالاوجودميتة أودناميةوما أى مصبو با كالدم ف العروق لا كالكبد والطحال ( أولمم خنزير فانهدرجس) فانالخنز برأولبهقدر تمده كل النتجاسة أ وخبيث خبث (أوفسةا) عطفعكى لم خنزير وماينهمااعتراض لتعايل | (أهل لغيرالله به) عاو بترا ناسين ماذيم على اسم اليم ا اتن يكون فسقامةءولا لهمن أُهل وهوعطف على يكون والمسشكن فيهراجع الى مارجع اليه المستتكن
ل(قوله حتى لاي نرعن وف تالأداء) انماقالذلك لانايناء
ظ ْ
سسا
المق لايكون بوم الحصاد اذم ميزه عن
التبن وغيره فعل من الامس بالأداءيوم الحصادالمرالة فوجو بالأداء فىوقته (قوله عطف على جنات) والتقدير وهوالذى نش جنات وجولة وفرشامن الانعام ( قوله أوجع ماعن كصاحب و دسأو
خارس وحرس) فالاول
|| بتقديرسكون العينوالثئاق
بتقدير نر بكه وإيذ كز امال كون المعزجنسا كا ذكرفى الذأن لكن مي اطع ع ل بأنه اسم جنس (قولهوفيه تنبيه على ان التحر مانما يعلالوجلاباطوى) فنه أن ظاهرالتر كرب بدل
علىا نالتحر يع بااوى
واما أنه لايع| الا بهقغير معاوم دوا حوار ا الآبةإردمازعءةالمشركون من سر رم 0 يعنى بو حالىحر مما ذ كنم وائمااللوج الى تحر بم ماذ كرف الآية الدكرمةفبطل زعم فى تحري الامورالل د كورة فاولم يك نالخصرمةصودا لريفد بطلان زتمهم ( قوله أىالاوجود ميتة) على تقدير قراءة ان عاص اك طعاماحرما كائنا
لج تر 7 لالم الخال كر نميه | ودعا مب ونا (قوله وال كن فيه , راجع الى 0 راذبازم انبكون فيا هل ضمبر مستتر راجمع ى العام حرم ولاجتنى ان ضمير به راججع الهدايضا في-كون امعنى اهل الطعام لبرالثةبالطعام ولاوجهله
00 1
(فولهلانمافالوه مولعل اشاع) أراداناذثراء مص_درقاوا لان فالوا ههذاعدنى اؤتروا لان قوط ما مذكو رتقول وافثرا عر 1 (قوله والجارمتعاق بقالواأو بمدوذدوف) المرادمن الجارلفظ على فنكون المعنى قالواعليه افتراء هذا على الا<مالالاوّل و عل !اثاى معناه افتراء واقعاعليه فسكور نمتعلقا محذوف هوأى الحذوف صفة للافتراء وانم الم بتعلقبالافتراء لا نالمفعول المطاق لايعمل (قوله أوعلى الخال أوالفسول ال )عطاف على قوله” ا لأس سا ار
الحارالمذ كور متعلقابهأوعلى المفعول
تعلق الجار بماهوقر يب عن رس هعلق ماهو كثير التقدم واما على اوج الاوّلفاه الريصم ان سعاق بالاذتراء حازان يعاق بالحذوف الذى هو بعيد وهو قالوا ولكان ال ساكل الأزلان تعلق بالحذو ف الذىهر صفة للافتراء لاضر ورة اك ل تعلق عاهو بعيد وهوقالوام انهذهالعمارة تحدمل و جهين حدهما ان التقدير بنالمذكور بن علىكل من هذ ين الاحتما ين والثانى انيكون بطر يق اللف فتأمل ( قوله فان مافى معنى الاجذ-ة) أى مافى قوله قالوامافى بطون
6)
وحرث جر) 0 الوا<دوا!-كثير والذ كروالاننى وقرى” خةر
بالهم وحر ج اق (الايطعمها الامن نشاء) يعنون خدم الاوثان والرجال دون النساء (زجمهم) منغيرخة (وأنعام حرمت ظهورها) يعنى البحائر والسوائب والحوائى (وأنعام لايش كرون اسماننةعايها) ف الذع واتمايذ كرو نأسماءالاصنامعايها وقيل لاحجون على ظهورها (افتراءعليه) ذسبعلى الم_در لانماقالوهتقول على اللهسب.حانه وتعا ىوال جار متعلق بقالوا أو بمحذوف هوصفتله أوعلى المال أوعلى المقعولله والجار متعاق نه أو بالحدوف (سيحز بهم مما كانوايفترون ) بسببهأو بدله (وقالوامانى بطون «ذهالانعام) يعنو نأ جنةالبحائروا!-.وائب (خالصةإذكورناوح رم على ز واجنا) حلال اذ كورخاصة دون الاناث| نواد حيالقوله (وانيكن ميت فهم فيه شركاء ) فال ذكوروالاناث فيهسواءوتأ نيثالخااصة للعنى فان مافىمعنى الاجنة ولذلك || سم فروابة أى؟ راءنعاص فى تكن بااتاء وخالفه هوواب نكثير فاميتة 0 :
أوالتاءفيه للبالغة اد المع رأو«هومصدركالعافية وق موقعالخآلص وقرى* بالنصب على نه
مصدرم كد واخيراذ كورنا أوحال من الذمير الذى فى١اظارف لامن الذى فاذكورنا ولآدن
الذ كور لاتهالاتنقدميعلى العامل ال عنوى ولاعلى صاحبها رو روقرئة خالصبالرفقع والامب وخالصه
بالرفع والاضافة إلى الضميرعلى انهيدلمر ماأوميةد أثان والمرادبهما كانحيا والتذ كير فىفيهلان المراديالميتة مايع, لذ كر والانثى غاب الذ كر (سيحز هم وصفهم) أىجزاء وصفهم الكذ ب على . الله سبعحانهوتء الى فى التحر بموا! اليل من قولهوتصف ]1 سلتهم الدكذب (انهحكم عليم قدخسسر الذين5 لوا أولادهم) بر يدهم الع رب الذي نكابوايقتلون بناتهم مخافة الحبى والفةر وق رأًا نكثير وائن عاص تلوابالتشد بد ععبى ل تسكثير [سفهابغيرعل) خف مداه وج هلهم أن ا سبحانا ونال
راز قأولادهم لاهمو >وزاصبه على الال والمصدر (وحرموامارزقهمالله) "شن البحائروتحوها
هذهالا نعام (قولهوقرىء ١ 1 1 1 ّ لنصب مصدر 00 3 200 : عسو ال دسم 00.0 || والصواب (وهوالذ ىأ نشأجنات) منالحكروم (معروشات) مرفوعاتعلى ماحملها (وغير مؤكد وابرلذكورنا) 1 : : : 7 مافى بطون 18 معروشات) ماقيات على وحه الارضوة.-لالمءروشات ماغرسهالئاس فعر شوهوغبرمءعروشات ١ ٠ 3 2 5 || مائنثفالبرارى والجبال (والنخلوالزرع مختلفاأ كه) هر الذىبؤكل فالطيئةوالكيفية 1 كخلص) - 1 3 0 3 :0 . 8 ع 0 يكين 00 والضمير لازر ع والباقمقدس عليه أولانخل والزر عداخلفى حكمهلكونه معطوفاعليهأ والجميع 40 سنى الكاة على تقد برأ كل ذلك أوكل وا<_د منهما وغذتلفاحالامة درةلانهلم يكن ذلك عند الانشاء( والزيتةون عع 5 ١ 3 02 ا . السابى اذ 0 ل والرمانمتشاما وغيرمتشابه) ينشابه بع ض] فر دهمافى لاون والطع ولاءةشابه بعضها ( كلواءن لذ كو ناعملو 0 له م امن ) 00 فوهو بطو ناف حاحسن 0
0 :
0
"4
علوا) من أعماطم أومن جزائها أوم نأجلها (ومار بك بغافلجمايعماون) فيخعليه عمل [| (قوله ترح عليهم بالتكايف)
أوة-درما يسدق به من ثواب أوعقاب وق راًابن عاص بالناء على تغليب الطاب عل الغيبة (ور بك الغنى ) عن العبادوالعبادة (ذوالرجة) يترحمعايهم بالتكايف:-كميلاهم و هلهم على المعاصى وفيه تذبيه على أن ماسم ق ذ كره من الارساللدس لذفعه بل لترجهعلى العبادوأسدسلمابعده وهو قوله ('نيشأ يذهبم) أىبابه'ليم حاجة انيشأيذهيم أباالعصاة (و يستخلهمن يعدم مايشاء) منااق ( كأنثأ كم منذر بة قومآرين) أىقربا بعدقرن لكتهأبقا ترجا عليكم (انمانوعدون) منالبعث وأحواله (لآت) ل-كائن لاتحالة (وماأنتم بممجز بن) طالبكم به (قلياقوم اعملواءلى مكاتتك) علىغابة مكنم واستطاعة م يقالمكن مكانة اذامسكن أبلغ السكن أوء_لى ناحيتم وجهتكم ِ نىأتتم عليها منقوط-م مكان ومكانة كقام ومقام_ة وق را أب و بكر عن عادم مكاناتك بياجع فكل القرآن وه وص تهد بدوالمدنى اثبشواعلىك.فر وو عداو.م (افعامل) ما كذتعليه من الاصابرةوالشبات على الاسلام والتهد يد إصيغة لام مبالغة فى الوعيد كأنالمهددير بدتعد يبه عاعليه فبحموبالاص على مايةغى بهاليه وتم جيل ,إن المهدد لايدّأ تىمنه الاالشركالأمور به الذى لابقدرأن يتفدىعنه (فسوفعهونمنتسكونله عاقبةالدار) ان جعل من استفهامية بعنى أ.بناتكونله عاقب ةالدار الحستى النىخاق اله طاهذهالدار فحلهاالرقع وفعل العم معاقعنه وان جعلت خبر بة فالنصب عو نأى فسوف تعرفون الذى:كونله عاقبة الداروفيه مع الانذارائضاف ف المقال و<سن الادب وتذبيه على وثوق الماذر بانه #ق وقراً جزة والكساق يكو نبالياء لان تا ند ثالعاقبةغيرحقيق (انهلايفلح الظالمون) وضع الظالمين موضع الكافر بنلانه أعمواً كثر فائّدة (وجتلوا) أى مثسركو العرب (لله تماذراً) خلق (من الحرث والانعام نصيبافقالواهذ الله بزمهم وهذ الشمركائنافها كان اشمركاتهم فلاايصل الىاننةوما كان للهفهو يصل المشركائهم) روى أنه مكانوايعينون شيأمن حرث ونتاجللةو يصرفوبهالىالضيفان والمسا كين وشيأمنهما لآطتهمو ينفقونه على سدنتها ويذ>ونه عندهائم انرأواماعينوالت أزى بداوه؛ الآطتهم وانر أوامالآطتهم أزكى تركوهط احبالآطتهم وفى قوله م اذرأتنبيه على فرط جهالتهم ذامهم أشسركوا الخالق فى خلقه جادالابقدر على شئ نم رجخوهعليهبان جعاواالزا ك3 لهوف قوله بزعمهم تذبيه على أن ذلك + خترعو هل «أمى هما لله بهوقراًالك. اق بالغم ف الموضعين وهولغة .وقد جاءفيه الكسرأيضاكالود والود (ساءماحكمون)حكمهم هذا(وكذلكِ) ومثل ذلك التز بين فىقسمة القربان (ز بن لكثير من اله ركين قتل أولادهم) بالوأد ونكرهم لآطتهم (شركاؤهم) من امن أومن!١-دءة و«وفاعلز بن وقراً ابنعاص ز بنعلى البناء إلفعول الذى هوالقتل ونضب الاولاد وجرا /ثسركاء بإضافةالقتل اليه مفصولابينهما بمفعوله وهوضعيف فىالعر بية معدودمن ضروراتالشعركقوله : ذفن جحتها عزجة #» زج التقاوص أنى ماده
وقرى”بالبناء للفعول وجرا ولادهم ورفع شركاؤهم باذمارفءلد لعليهز ن (ابردوهم) لمولكوهم بالاغواء (وليلدوا علبهم دينهم) وليخلطوا عليهم ما كانوا عليهمن دين اسمعيل أوماوجب علمهم أن يد ينوا به واللام للتعليل|انكان التز بين من الشياطين ولاعاة ا نكانمن السدنة (ولوشاء النهمافعلوه) مافعل المشركون ماز بن طم أوالشركاءالتز إن أوالفر يقان جيع ذلك (فذرهم
ومايفترون) افتراءهم أومادفترونه من الاؤفك (وقالواهذه) اشارة الىماجعل لاطتهم (أنعام
لافيت
0000 (جارف) - ان )
فان نفس ال:كدفرجة لانه هدابة الىمابوجب الكمال و رفعة الدرجات (قوله فحلهاار” فع)لانها ' فى الاصلميتدا ولاعلق عنهالفعل ولم يعمل فيه بق على رفعهالاصلى (قوله 5 ر يوه عليه ال)هذا تفسير قولهتعالى فا كان ششركائهم فلايصل الى الله وما كان نلهفهو يصل الى شركائهم (قوله وهوطعيف ف العر بية )تبع الزخشرى فى نضعيف القراءةالتىعى من الس_يعة وقالالعلامة التفتازالى القراءة نمأ يستشهد ممالا طافاذا وقع الفصل بين لضاف والمضاف اليه بغبرالظارف ف القران ينبني ان >> الجواز وله صاحبالمفتاح على حذف المضاف اليه من الاوّلَ واضمارالمضاف من الثانى والتقدير قتلثمركائهم و لادهم قتل ِ ركائ-م وذ كر صاحبالاتتصاف اناضافةالمصدرالىمعموله وآن كانت حفكة الكرنا تشيه غير الحضة فاتصاطا بالمضاف اليه لد سكاتصال غيره وقد جازف الغيرالفصل بالظارف فيزْه_وعن الغير بالغصل بغبر الرف
0 ولنن ئلا إن
20 المعنى المقتخضى وانار يدبه النسيةالتى بين المضاف والمضاف اليه
لماعو بة (قوله
ل )1 سكعنا
ارسال الرسل | دم ا َ ل 1 1 3 : 97 0 بالحياة الدنيو بةوالاذاتالخدج»ة وآعرضوا عن الاشرة باسكلية حتىكان عاةبةأعى هم ان !ضطروا . 2 0 الى ااشهادة على نفسهم بالكفر والاستسلام للعذاب الخادتحذيرا لاسامعين من مل حاطم (ذلك) ٠ 4 ': 2 5 000 0 9 3 2 / 3 2 27 3 اشارةالىارسال الرسل وهوخبرمبتداً محدو فى الامرذلاك (أنليكن ر بكمهلك القرى | ' 000 د شار وأهلهاغافلون) تعليل لابح ون مصدر ب ةأوخففة من الثقيلة أى الام ذلك لاتفاءكون 7 بك أولان الشاً 0 لقشرى اس شين ارسالارسل لكان ظاها ر بكاولان ن يكن ريك 0 رى! 0 أو 1 ١
وهذاخلاف. ذهب أهل
الحق وا نأر يدبالظزعد 0 ارلائه: لمم من قوله وأهلهاغافلون ارال
20 وه
بذ كرون) فيعامون أن القادرهوالتةسبحانه وتءالىوانكل مانحد ث من خيراً أرخترر نام |
وخلقهوانهعالمباحوال العبادحكممعادل فمايقعل يهم (طمدار السلام) دارانتةأضاف الجنةالى )
اكرن العامل نفسهتعظماطاأودارالسلامة من المكاره أودارتحيتهم فيهاسلام (عندرهم) فضانه أوذخيرة || فى الفاعل والمفعول يضا ]| طمع: نده ابعر لنهها غيره (وهو وليهم) مواليهم أو ناصرهم (بما كانوا إعماون) سب أ الشسية التى يشهماو بين أعماطم أومتوايهم > رقا و ام (و يوم نخشزهم جيعا) نصبباضماراذ كرأ ونقول ١ الفع ل ]قال خلق العامل والضمير لمن >شير من الثقلين وق رأحفص عن عادم ورد حعن يعقوب شرهم بالماء (يامعشر
ف 'الفاعل هوالاسنادلا إ) المن) 37 الشياطين (قد استكثرتم منالانس) أى من اغوائهم واضازط وت ا ا الفعل اه و به يظهرما || جعلتموهم اتباعم خش روامعم كقوطم اكز الام اود (وقالأولياؤهم من الانس) - 5 المصنفمن جعل || الذين! أطاعوهم (ر: نا اعم 0 ببعض) أىا تفع الانس بالحن بان دلوهم 0000 . الفاعلمعنى الاضافة( قوله وما توصل بهالمهاوالحن بالانس بان طاعوهم وحصاوا مى ادهم وقيل استمتاع الانس مهم أنهمكانوا
: لكن ل اجعوامعهم كن يعوذون مم ف المفاوز وعدا حاوف واستمتاعهم بالانس اعترافهم اام بقدرون على اجارتهم
فى الخطاب 0 (د بلغنا ا جلنا الذىأ جلت لنا) أىالبعث وهواعتراف بمافعاوهمن طاعةالشيظان واتباعاطوى المعنى رس لمن #وع م أى وتسكذيب البعث وتحسرعلى حاطم (قالالنارمثوا 5) مزل أوذاتمثوا كم [خالدينفيها) بعض متك ولا فى ان | حالوالعاملؤيهامثوا كان جعلمصدرا ومعنى الاضافةان جعلمكانا (الاماشاءاله) الاالاوقات |
| الرسل الذي نهم من الانين النى ينقاون فيهامن النارالى الزمهر بر وقيلالاماشاءالله قبل الدخولكأنه قي لالنار مثوا كأبدا ١ || بعض من اججموع امد كود || الاملأمهلتكم (انر بك عكيم) فى أفعاله (عليم) بإعمال الثقلين وأحواطم (وكذلكنولى لعا وغزعيم! جخماء بعض الظالمين بعضا) نكل بعضهم إلى بع ض أ ونجعل بعضهم بت ولى بعضافيغو مأو ولياء بع ضوقرناءهم ظ 0 | للد نيا) لمن ضميدةادا | فى العذابكا كانواف الدنيا. (يما كانوايكسبون) من الكفروالعامى (بامعشر لكين رالا || تقد قد والعنى قدا || ألم أنتكرسلمنتكم) الرسلمن الانس خاصة لك نل اجعوامع الين ف الخطابٍصتح ذلك ونظيره || بحر ج منهماالاوَاوٌ والمرجانوالارجانخر جمن الملودون لس وتعلق بظاهره قوموقلوا بعث 0 || حي معدن باهم اغار د || كلمن التقليدرسل من جاسهم وقيل الرسل م نين رسل الرسل اليهم لقولدتعالى واوا الدقومهم
مندار بن (إتقصونعايم آنا وينذرونم اقاءبومكمهذا) يعنى لوم القيامة (قالوا) <وابا م ش (شهدناعبىا نفسنا) بالجرم والعصيان وهواعتراف مهم بالدكف رواستيحاب العذاب (وغرتهم الحيوة الد نياوشهد واعلى!: نفسهمأنهم نا فين )ذم لمعل سود نار رسلاو 0000
علوا
(قوهار ندل من ذلك) عطف على قوله نعلي ل للحكم أىيكون ان نكن الآبة بدلا من ذلك و كو نامع : نى الامس أن لم نك نر بك
وههنااحمالانروهوأن يقالذلك مبتد وان 1 سكن خبر والمعنى ذلك أى ارسال الرسل بان مسكنر 0 8 0
0
: انممانا من صفة الك ركانبه بقوله ئخصد مالا كابر (قولهانفسرالجع_لبالمكين) يعنى لوفسر الجعل,التصبي ركافالهأولا وجب أ نكون لهمفع و لان فكو نالمءنى صيرنا كاب حر القر بةفى القر به ولدس لهمعنى (قولهوافعل التفضيلاذا أضيف1) أطلق ال لك لكن المسئلةا ن أفعل التفضيل اذا أضيفو بقصد .به الزيادةعلى من أضيف اليه جازفيهالافرادوالمطابقة وههنا كذلك . لان الا كبر بةانماهى بالنسبة الى امجرمين (قولهفوضع الظاهر موضعالمضمرلاتعليل) أىوضع لذبن لإيؤمنو نموضعهم للتص ريح
بعلة وضع الر جس فانع_دمالاعمانعلقله (قولهااطريق الذى 3 62
بدل وجو زأ نكو نمضافا اليه انفس را معلبالكين وأفعل التفضيل اذا أضيف جازفيه الافراد والمطابقة ولذلك قرى”1 كبرجرميها وتخصيص الا كابر لاه أقوى على استقباعالناس والمكر بم (دما عكر ونالابانفسهم) لان وبال حي قم (ومايشعرون)» ذلك (واذاجاءتهم يققالوا لن نؤمن حتى نؤنى مث لما أونىرسلالله) بع ىكفارقريشلماروىانا باجهل قال زاجنا بنى عبدمناف ف الشرف حتت اذاصرنا كفرسىر, هان قالوامنا نى بو جح اليه وانلةلا ترضى ؛ بهالاأن ,اناوج كابانيه فنزات (الله أعرحيث جعلرسالانه) استئناف للردعليهم بإنالن وة لس ت,النسب والمالواتما هى بِفْضًاثل نفسانية بخص الله سسا نه وتعالى مهامن يشاء من عباده فيجتى لرسالاتهمن عل انه يصلح طاوهواعا بالمكان الذى يضعهافيه وقراً ا نك.ثيروحفصعن عاصم رسالته (سيصيب الذبن أجرمواصغار) ذل وحقارةبعدكبرهم (عندالل) ومالقيامة وقد ل تقديره من عند الله ين جاوانوا عكر ون)(سدب مك رهم أو جزاء على مكرم هم (فنيردالتةأنمدبه) يعرفه طر يقًا لقو نوفقهللا مان ودح مره للاسلام) يلسع لوحف حالهدوهو كنابة عن جعل النفس قابلة للحق مهيأة لاوله فيهامصفاة عمامنعهو ينافيه واليه أشارعليهفضل || الصلاة والسلام حينسئرعته فقالنور يقذفه اللهسبخانه وتعالىفى قا بالمؤمن فينشر ح له وبنفسح فقالواهل ذلك من أمارة يعرف بهافقال نع الانابةالىدارا لود والنجا ىعن دارالغرور والاستعد ادللوت قبل نزوله (ومن يردأ نيضإءجعل صدره ضيقاحرجا) بحي ثبنبوعن قبول المق فلايد خله الايمان وق رأ ابنكثيرضيقابالتيخفيف ونافع وأ ب وبكرعن عاصم حرجابالكسرى شد بد الضيى والباقون بالج و صفابالمصد ر( كأ يصع فى السماء) شبهه مبالغة فى ضوق صدرهع ن يزاول مالا يقد رعليه فا نصعودالسماء مثلفما يبعدعن الاستطاعةونبهبه إن لمان سم منهكاعتنع ل مناه كأنماتصاع الى اسماء ثبواعن اق وتباعد| فى |طز ب منه وأصل يصعد ,تتصعد وقدقرئثنه وقرا اب نكثير إصعد وأب و بكرعن عاصم إصاعد بعنى تصاعد (كذك) أى كايضيق صدره وسعد قلبه عنالح ق ( جع لالله الرجس على الذ.ن لايؤنون) بعل العذاباو الى ذلا زعام فوضع |اظاهرموضعالمضمر للتعليل (وه_ذا) اشارة الىالبيان الىجاء به القرا نأ الى الاسلام أوالى ماسبى من |:وفيق واخدذ لان (صراط ربك) الطريقالذى الات او عادته وطر يقهالذى اقتطته حكمته (مستقها) لاعوج فيهأوعادلا مطردا وهوحال م ؤكدة كقوله وهوالق مصدقا أومقيدة والعاملفبها مع-نى الاشارة (قدفضلناالآنإاتلقوم
ارتضّاه أوعادته ور 00
الف والئثشر فالاولناظر الىأنالشار اليه هذا البيانالذىجاءبهالقرآن والاسلام والثانى ناظرالى ماسبق من التوفيق والخذلانوهذامناس لما فىالكشاف فانهقال وهذا طر بقه الذىاقتضته الحسكمة وعادته ف التوفيق واللمذلان ( قوله حال مؤكدة) هذاانقيل بإن الاستقامةنفهم من صراطر بك وقنولهأو مقيدةاذالم:هل به فان دمراط الرب يكن أنيكون مَعناه صراط جع له الث وهولايستازمالاس_:قامة فانط ريق الخذلان والضلالماجه_له الزرب وهو لابوصف بالاستقامة وأماصاحبالكشاف فقال فلعله اتماجه_إه تا كيدا وبق ل لغيره بناءعلى ان الدصراط المضاف إلى
_الرب تعالى لامكو نالامستقماوههناس وال وهوانهاذافسرصراط الرببالتوفيق والخذلان فبردان صسراط الرباذا أر بد بهالتوفيق يصح وصفهبالاستقامة وأمااذا أريد بهاذ لا نكيف ريصح وص فه بالاستقامة والحواب|ن الاستقامة تفسر بتفسير بن أحدهما مالاعو ج فيه وه ذا يناسب التفاسيرالمذكورةغ يرال مذلان والآسوالعادلالمطرد فالعادل مالاجورفيه والمطرذهوالط ريق الذى بوصل الىالمقصودمن ذلك الطر بى فطر يق التوفيق يقصدمنهالتوفيق وطر يق الخذلانيقصدمنهالخذلانو بوصلاليه ويمكنأن يقالا نالمراد لاحو يي الذى يصل!|! سالك فيه الى المنتهسى من غيراعوجاج وا را راقم ف ذلك الطر يق وطر يقي الحذلان مستقيم بهذ معني فتأمّل
(قوا له وأذلوء عاذ كرام غسبراللعايه) فيكونوا ل ناد 5 مى 3 المي لان ولياءالشيطان حادلوا المؤمنين فى تحر عالميةةبالد لين الفاتد كافصلهالمصننف وم يعامواانالميتةقدفسد جه بقسادالدم. الذى لق فيه ومعر جبالذيج (قوله واماحسن حذ ف الفاءفيه لا نالشرط بلفظ الماخضى) لاع ازماعرمن كتب التحوان 3 المزاء اذا كانت اجن نسمية ؤجبد ول الفاء على الجزاءالإ اذ اعتر مجو زع دود دان د لاا 0 ماضيا من ج ماعو زعدمالغاء قالالرضىقوله
اأقسم فانهاذا كان القس.م كك على اك رط كان الحواب للقسم لفظا وان توسط يشرط واعتراء جاز أن يعتبرالقسم واذا اعتيرالقسم ليجب دخول الفاءفى الحزاء(فولهصفته وهومبدا. خبره فى الظاعات) الى قولهللفصل لقائ ل أن يقولأى فائدةفى لفظة مله ومامعنى حالهفى الظامات فالواج ب أن يقال كن هوف ظاماتوالجواب أن المرادمن مله فى الظنات لسنان إنشل حاصل ف الظلمات حتى كون فالظامات ظرفا لله ب لالمرادمثفله فى الظاىات لعيه أىحال امهل الدكورمن الخاز واغجر ورفيكونااظامات
ظرفالاشخص لاللثل ولس
ظرفا لإثلكاقالالمعلقون على الكشاف| المقدود انجلة ف الظامات ليس
ار ج منهاوقع خبراللبةداً الذىهومثلهءلى سبيل الحكانة ععنى أ نه اذاوص ف يقال لهذلك وعلى هذاتبين ان الضميرالستكن فايس راجع الى م الفصل بيناطاء فىمثإه و وهوالخار والمجرور وهوغيرحائز لانه لاير عن الممتداً الابعدذ كر ماهومن ممتهو؟؟ ا أن يقال لامجو زأن,كونحالامن ضمير م لولانالحالانمايكون عن الفاعل والمفعول والضمير اذكو رلدس واحدامنهما (قولك'' على تقد المفعول الثانىعلى الاول) انماجعلا كابر مفعولا ثانيالامحط الفائدة أى جعلنايجرم يها كابرلعسكروافبها فانالمكر .
وجعلناعءنى صيرناو ومفعولاها كاب رج رممهاعلى نة دمالمفعول الثاى أو ف كلقر 55 أ كاروجرمها 1
5 تعالى وان أطعتموهم| نع شرك ون انعدمالفاء على الجزاءلاعتبار
عليه اسمغيره أومات<ت فأنفه (انكنتمبا يانه مؤمنين) فان الايمانبهايقتضى استباحة || ما < زو الل سيحانهوتعالى واجدّئابماحزمه (ومالك ألانا 5 سم الله عليه) وأ | غرض| -ك ف أن نتحرجواء نأ كله وماعنعج عنه رمق ا ا ع حرم | ا بقوله حرم عليكم الميتسة وق رأ اب نكثير وأبوعمر و وابنعاص فصل عل البناء للمفعول وناقع ||
و يعقوت وحفص حرم عل البناء للفاعل '(الا مااضطررتماليه) ماسر علي فانه أيضاحلال | حالالذمرورة (وانكثيرا ليضلون) بتحليل! رام وتحر مالخلالقراًالكوفيون بضمالياء والباقون,الفتح (بأهوائهم بغيرعل) بتشهبهم من غيرتعاق بدليليفيدالعر (انر بك هوأعل |] بالمعتد بن ) بالجاو ز بن اق الى الباطل واحهلالالىاخرام (وذر واظاهرالائمو باطنه) مايعلن || ومايسر أومابالجواررح ومابالقاب وقيل الزنافى اموا نيتواتخاذالاخدان (انالذين,كشبون الاثم || سيجز ونما كانوايقترفون) ,كتسبون (ولاتكلوائم ليذ كاسم انتعليه) ظاهر جرع | متر وك التسميةعمد! أونسياناواليهذهبداودوعن أ جدمثله وقالمالك وااشافى 2_لافهلقوله _ عليه الصلاة والسلامذ بيحة الل حلالوان يذ كراسم اللّةعليه وفرق أبوحئيفة رجهاللهبين . 1 العمد والنسيان وأولهالليتةأو يماذ كرغ_يراسم الله عليهلقوله (وانهلفسق)فان! لفسق ماأهل - لغبراللة بهو الضمير لماو جو زأن,كون للا كل الذىدلعليهلاناً كاوا (وانالشياطينليو-ون) || ليوسوسون (الحأولياتهم) من الكفار (ليجادلوم) بقوطمتاً كاون ماقتاتمأ ثم وجوارحكم ١ 1 وندعونماةة_إدالله وهو يو بدااتأو ل بإلميتة (إوا نأ طعتمو هم) فاستحلالماحوم (اتم 1 لشركون) فانمنترك طاعة النهتءالى اليطاعةغيره واتبعهفىدنهفقد شرك وانماحسن حذف الفاء فيهلان الشمرط بلفظ الماذضى (أدءن كان ميافأحييناه وجءلناله نو راعشى بهفى : الناس) مثل به من هداه الله سبيحانه وتعالىواً نقذه من الضلالوجع اله نو راجهنالا! | 0 ّ يتأمل مهاف الاشياء فيميز بين اق والباطل والىقوالمبطل وة رأنافعو: يعقوبميةاعلى الاصل أ : ( كنمثاه) صفته وهومبتد ا خبيره (فالظامات) وقوه (ليس خخارجمنها) لد من || ا 1 المتحكن فى ااظر ف لامن ا طاء فىمئإهللفصل وهوممل لن يق على الضلدلة لايفارقهاحال || (كذلك) كاز بنللمؤمنينايماءهم (زين للكافر ينما كانوا يعملون) والآبةنزاتفجزة . ْ وأ جهل وقيل عير أوعسار وأ جهل: (وكذلك جعانل ىكل قر بة أ كابرجرميها لكر را |آ
فيها) أىكاجعلنافىمكة 1 1-6 كر وافمهاجءانافى كل قر به كاب رحرميها عكروافيها |
يدل 277 ن لاالى الل (قولهحالمن المستكن فى ااظرف لام ن اطاء ف مثءللفسل) أىلوقوع
7ن الكل بطر يق التغليب قا االتغليب يعتيرفي-ه التحوزوالاولى أن يقالالمرادبالذين؟ تيناه, السكتاب أحبار هم وعاماؤهم واما تخصيصهمبمؤمنى أهل الكتاب فلاحاجةاليهلانغيرااؤءنينمنهم يعامونذلك (قولهفلانتكون من الممترين فى انهم يعامون ذلك ال) لما كان هذا الخطاتغيرملام بحسب الظاه رأجابعنه بو+وءأر بعةالاولمتعلق الممتر بنعل أهل الكتا بحقيقةالقرآن 1 الثانى المقصود من الخطابتهيج النى ور يض »على تقو بة الدبن ونا بيدهوالثااث ان المقصودخطابالامة الرابع ان الخطابعام الكاحد (قوله بلغت الغاية اخباره وأحكامه وهواعيدهصدقاا1) لاخ ان الصدق ممالايقبلالشدة والضعففامراد اندظهر صدقه غابةالظهور (قولهونسبهماعل لمر والحالواللفعوله) على (م٠#) الاول والثالتيكونالصدقباقيا على
د لايمكن جعل بعلمونبالعنى الحفق لآن بعطهم لايعلمون حقيفتهبالعنى الجازى لان" كثرهم بعل ون حقيقته لان فيل سب
1 : 2 : 1 معناه الحقيق وعلى الثاى 010 ورت ساس عو اد فل ؤفك وتسن اتيت | بترن مس ادو ف نبميعلءون ذلك اوى| 0 الام تعره فيكونمن باب اأتمبيج كول تعالن الثالث يعتبران سبب نمام || ولانكو' نمن المشسركين أوخطاب الرسوا لصلىالنفعليدر سل نطاب الامةوقيل الخطاب لكل حد الكليات الصدق والعدل | على معن أنالادلة لماتعاضدتعلى صحته فلايذ فى لاحد أن عترى فيه (وقت كلداتر بك) بحت || كان لين إن ]| الغاية أخباره.و أحكامه ا (صدقا) فى الاخباروااوا اعد دم لد 0 ولك © ْ اك اتسجماحت ل المييز والمال وض العو دل 00 لاا خررال 5 7 11 (قوة [ هواصدق وأعدلا واد عار أنكرفها شائعاذائعا كفب ل باتو ر على تار ادمها القر ان ل ا
فيكو نضمازالهامن لله سبحانه وتعالىبالحفظ كتقو 4 وإنله خافطاو ل والعنى انر بكهوأعل ْ تيا دل اجكامها وقرا 00 يعقوبكاعةر لات به اواقران وهو من كل أ ديعل من يضل ْ اأسمييع )لا يقولون (العليم ) مايضم رون فلامهملهم (وان تطعا كثرمن ف الارض) أىأ كثر عن سل (قوله فا نأ فعل
الناسير يد السكفا روا مهال أو أتباعاطوى وقيلالار ضأرض مكة(يضلوك عن سبي لالله)عن الطر يق الموصل اليه ذان! اضالفىغاا الام لايم الاممافيهضلال (انيتبعون الاالظن) وهو ظنهمان] باءهمكانوا اغلى الق أ وحهالاتم. وا آراؤهم اافاسدةفانالظن يطاق على مايقابل العلم (وان همالاخرصون) كذ نونعي ىالله سبحا نه وتعالى فما ينس بون الي هكاحاذ الوادوجعلعبمادة
لارنصب الظاهر فى مثل هذا الموضع )لك ان تقول
| المفخول نوضار 0 لاا ليلاليتة ونحكر رار عدرونا مهم على شئ وحقيقت مابقال عن ظلن لكن الرضى قالانكلهم 006 (اذر م من يِضل عن سديله وخراعر بالهتدين) أى أعلى 2 بقين ددن متفقون غلى انه لابن للا وصوفه فل التصت يفعلدلعلية أعل لابه جحلاو نشت الظاهر فتردك التعول بد ولام الف ل | واستفهاميةمى قوعة بالابتداء والخبر يضل وااة معلقعنها الفعلالمقدر وقرىئة من يض لأى ذلك ا 0
يضلواللة فتكون من منصو بةبالفعلالمقدر أو#ر ور بإضافة أعل اليه أىأعم المضلين من قولهتعاى من يضلل الله أومن أضلاته اذا وجدنهضالاوالتفيضل ف العلٍ بكثرته واحاطته بالوجوه التى يكن نعاق العم بهاولزومه وكونه بالذاتلابالغير (فكاوامماذ كراسمانلةعليه) مسببعنانسكاراتباع المضلين الذءن حرمو نالحلالو يحلاون ارام والمع ىكلوات اذ كراسم اللةعلى ذ نح هلامماذ كر
للفمل ثمقال وفمثل أنا أعل منك بز بدمنظلقا نص ممطلقاباع_ل نفسه عند الكوفيان الاإضطرار اليه وعنداليصر بان نصيه بفعل مقدر مدلولعليه بإعل والتقديرا أنأعل منكبز بداعل منطلقا فعلى هذ امي اده بقوله لارنص ب الظاهر ٠ فىمشلذلك انهلاينصبالمفعوا لبه وأ نكان ,نص ب امال وغير ف (ذوا لدأعم المضلين) لائىانظاهر المعنى لاجدوىفيه لانكونه تعالى اعل الضلين بفتح أيضامن الضالين أعص فى غابة الظهورفلاجد وى ف ذ كره فيتجب ان يكونههناتقدبر أىأعلٍ الذينهمعالون بالضلين ئة_دركلة بإن فىقوهم تمد أفضلقر بش أى التقدبرانهدلى اللهعليهوسل أفضل الناسمن بين قر يش والوجهالاقتصارعلى الوجه الاول وهوان كو نمنهو بابفعلمقدر والزخشرى اقتدمرعلى التفتير المذ كو رويفصلهذاالتفصيل (قوله والتفشيلق العل كثر نهاح) فالاولان يفيدان التفضيل>س الكمية والأخران يفيد ان التفضيل >سي السكيفيةو يفهم مماذ كر انالزيادة المعتبرة فى اسم التفضيل أعم من الزيادةأن سكو نبحسب الك والكيف
والملاكةفبيلاملام وحشيرناعام مكل ثئ 0 ككونهعاما كماجازوقوعه مقددا ناذا اسك شرج من الام اذى يوج عدم الم أنهو (قواهوهوجةواضحة على المعتزلة) فى بطلا نقوطم انالامانوالكفر عشيئة وهوأى الجهل ,انهم لوأوتوا, بكل ماوعا رض كار بيعي لقتل اس مسر 0 الكم لارؤمنونعلى أىحالةمن الحالات
عن الحرب جبنا لان الغرور وهوالغ4لةسدب الاحاءو على الثاتى يكون الغرور يمعنى الغار (قوله وهو دليل على انعداوة التكفرةللانساء عشئة النه) فهودلهلواضح على ردالمعتزلةأيضًا (قوله ولكل متعلق بهأوحال منه) فعلىتة_د برالخالية معناه عدوًا كاثنا لكل نى وحينئذ بكو ن تقدم ل ع واجبالكونه نكر دهىع_دوا
وأمااذا كان متعلةابهمكون
تقدعه للشروف وهودايل أأضا على المعتزلة اذيفهم من نفسير لوشاء ر يك امانهم اندتعالى لويشا اعانهم لمكن المعتزلة على
انداعالى بر لدو ل عاعانهم
لكنهم 'ليؤشوا (قوله والمعتزلةل|اضطروافيها1) اض_ط رارهم إسبب أنه
من الآنة انتقليب عد الكافر بن اإماذ كرمن فعل اللهتعالى وهذ| نيح
عند المعتزلة فان الاضلال قبيسعندهم (قو| لهأولام الامى وضعفه أظهر )اذلوكاناللام مام
م
عاماءهم واتماوصف جيعهم بالعل لان كخرهم بعهون ومن بعل فهومةمكن منه بأد ىتأمّل وقي ل
فبلا لا (ذوله واتنماجازذاك لعمومه) امات ووكلن ذاحال كويد :
عه لعبد لامشيئة الله( قو| له ولذلك سند امهل الى ار 1 0 ِ
0)
أوجع قبل الذى هوجع قبياة معنى جاءاتأ ومصدر بعنى مقابلة كقبلا وهوقراءةنافع واءنعامى وهوعء_لى الوجوهحالمن كل وا ةاجازذ|ك لعمومه (ماكانوا ليؤمنوا) ا اسبقعابهمالقضاء بإلسكفر (الاأنيشاء الله ) استثناءمن أعم الاحوالاىلايؤمنون فى حالمن الاحوال الاحالمشيئة اللانعا لق انير وقول اطع ورج وح حل ةدا إن 5 كترعمجهلون) نم لوأوثوا 1 دكل1 ئةلميؤمنوافيقسمون الله جهداً ام ل اذ اشجر ون ولذلاك 1 سند لهل الى كثرم ممع ا 3 أن 'مطلق الجهل يعمهم أوواتكن أ كثرال اين هاون مملايؤمنون فيتمنون نز ولالآبة دنا ١ فا يمانم (وكذ لك جعلنا لكل: نىعدوا) أ ىكاجعلنالك عد واجءا ناكل نىسبقك عد واوهو. دليل على أنء داو ةالكفرة الانبياء علبهم الصلاةواللام بهف_عل الله ماه اله وكلقة (شياطين الانس والجن) مردةالفر يقينوهو بد لمن عدوا أوأولمفع ولى جعلناوعد وامفعوله . الثانى و لكل متعلق به أوحالمنه ( بوى بعضهم الىبعض) . بوسوس شياطينالحن الىشياطين الانس أو بءض الحن الى بعض و بءضالانس الىبعض (زخرفالقول) الاباطيلالمموّهة منه من زخرفهاذاز ينه غر ورا)مفعول لهأ ومصد رف موقع اال (ولوشاءر بك) اعانهم (مافعلوه) أى مافعلواذ اك يعنى معاداةّالا نبياء عليه الصلاةوالسلام واحاء الزخارف ونجوزأنكون الذمير للاحاء ا والزشر ف أوالغرور وهو اًيضادليل عل المعتزلة (فذرهمومايفترون) وكفرهم (ولتصتى | اليءأفئدةالذين لابؤمنون,الارة) عطغ عبىغرورا ان جعلعاةأومتعاق بمحذو فأى وليكون | ذلاك جعلنا سكل نى عد وا والمءتزلةلىا| ضطروافيه قالوااللام لام العاقبة أو لام القسم كر كد الفعل ,ا لنو نأولام ا لامى وضعفهاً ظهروالصغو اميل والضميرلالهالضمير فىفعلوه (وليرضوه) لانفسهم (وليقترفوا) وليكتسوا (ماهممقترفون) منالآثام ( أفغيراثأبتنى حم) على ارادةالقولا أى قل طم يمد أفغيرا سأ طلب من يك بدنى و ينك و بفصل الو منامن المبطل وغ-ير ا العمل شى رك حال نهر بحتملعكسه وكأ باغ من حا ؟ واذلك لايوصف بهغ_يرالعادل (وهوالذىأنزل!! كال د رآنالتحز (مفصاذ )فاق والباطل حي ث ين التخليط - والالتباس وفيهتنبيهعلى أن القرانباعحازه وتقر برهمغن عن ساءٌ رالآيات(والذين تناه اللكتاب يغاسون1 نهم نز لمن ر بك باحق ) تأيبيد لدلالةالاعاز على أن الق رآن<ق مدزلمن عندا لله سبيحانه وتعالى بعل أهل السكتابيه لتصديقه ماعذ دهم معأ دهعليه الصلاةوالسلام مهار سكتبهم ول خالط
وال سر وا ا 1
رم 2-0 3 5 ل كانت
ك5
ب ين قا ب جا وو + يد يوم وعد ١ 7 2 93 ات 12 “يواد
م فرح د رن ب
ديه 2
كل تفط رمي
ع لو د .
اراد
انحزا مالف عل فازم حذف الالفا2كنهاثاتةوا عاقالضعفه أظهرلان الاحمالالمتقدم عليه ا يضاضعيف وهوكوناللام المكسورة للقسم (قولهو حتمل العكس )أ ىحتملا أميكون سك سوا اناير انميت لماوعل تيده 4 سي ها يعنى انه لمم من قو له تعالى وهوالذى! أأزداليم ١١ نمق من المبطل فبازم اسستقامة | بالحة نه ثمان فبهاشعارا بإنالقرانينى! أخذغيرالله حك فيلزم در ل 0 ا ادك 0
9 ا
7
7 انهم ع ل بع ننم رشي هط ةضور هسي يتخ اب شخن: مسو فيراضيسةا
ا ا 7 77 ا 0112000 2010110000010
ش (قوه امراش" عدباعان الانباع) أى اعنراض بي نألمعطوف عليه الذىهوالانباع والمعطوف الذى هوهذ|الاعراض (فولهأو
حالم ؤكدة من ذلك ا[) فان الانفرادبالالوهية ري كد وجو ب الانباع اذ كور (قولهفلاحتفل باقواطم ولاتلتفتالىارائهم) فلا
كون اكلام منسوخااذهوثاسستعبىكل حال وأمااذاجل الاعراض الريرة
التصر يف والضمير للا بإتباءتبار المعنى أوللقران وان ليذ كر لكونهمعاوماأوالمدر (لقوم
اعتراض1 كد به اجا بالاتباع أوحالموٌ كدةمن ر بك بعنى منفرداف الالوهية (وأعرضعءن المشركين) ولاتحتفل باقواطم ولانلتفت الى آرائهم ومن جعلومف واب بةالسيف جل الاعراض ايان الكت عنوم (ولوشاءالله) خم وعدماشما كهم (ماأشركوا) وهودليل على :رقييا (وما ا نتعلمهم بوكيل) تقوم بإمورهم (ولانسبوا الذين .دءون»ندو زالله) أىولا يذ كر وا 1طتهمالتى يعبدوثها بمافيهامن القبائح لمر اس تجحاوزا عن !تق الىالياطل (بشرعم ) على جهالةباللةسبحانهوتعالىويمابحبا نيذ كر به وقرايعقوب عد وا يقالعدا فلان عدواوعدوا وعداء وعدوانا روى أنهعليهالصلاة والسلام كان يطعن فى طتهم فقالوالتتهينعن سب] طتنا أ ولنهيجون اطك فغزات وقي لكأن المساءون يسيونهافنهوا لثلادكون سبهمسببا لسبالله سبحانهوتعاللى وفيه د ليل على أن الطاعة إذا أدتالى معصيةراججةوج تركها فانمايؤدىالىالشر شر (كذلك زينا لكل أمةعملهم) من الخيروالشر باحدا ثماعكنهممنه ويحملهم عليه توفيقةا وذ دلاو يجوز تخصيص|اعملبالشر وكل أمةبالكفر. الا الكلام فيهم والمشبهبدتز بين سب التهطم
( لير مم جعهمفيذبتم يما كانوايعملون) بلمحاسبة ولنجازاةعليه (وأقسمواباللةجهد
أعانهم) مصدرفموقع الخال والداعى طم الىهذ لمر والتا كيدفيها اتحكم على الرسولصبى الله عليه وسلم فطلب لآياتواستحقارمارأوامنها (لأنجاءتهمآنة) منمقترحانهم (اليؤمننمهاقل انما الآياتعندالله) هوقادرعامايظهرمنهامايشاء ولس شيع منها بقدرق وارادتى (ومايشعرم) ومابدر يكواستفهام 0 (أنما)” أى انالا بةالمقتر حة (اذاجاءتلايؤمنون) أىلاندرون أنهم لاريؤمنو نا نكر السب مبالغةفى فى المسجب وفيهتنبيه على أنه سبحا نه وتعالى | ف الم ننزط العامه دأنها اذاحاءت لايؤمنونها وقيل لامض ددة وق لأن ععنى لعلاذ قرى“لعلها وقراً ان كثير وأبوعمر و وأو بحكر عن عاصم و يعس قوب اتهابالكسسركأنه قالومايث_ع ركما كو نمنهم ثم أخبرهم ماعل منهم وا لمطا ب للؤمنين فانهم تمنو نجىءالآبةطمعا فىايمانهمفنزات وقي ل للشركين اذ قراً ابنعاض وجزةلاتؤمنون,الناء وقرى” ومايشعرهم ا نهااذاجاءتهمفيكون| نكارا طمعلى حلفهماى ومايشعرهمأ ن قاو م حينئذلم تسكن مطبوءة 3 كانتعغدنزول!لقران وغيرهمن | الآباتفيؤمنون بها (ونقلبأفئدتهم وأبصارهم) عط على لايؤمنون أىومايشعر؟ أباحيائذ | ثقلب أفئدتهمعن احفق فلايفقهونه وأ بصارهم فلإببصرونه فلابومنونعها ( كايؤمنوا به أى ا عدأ نز لمن الآيات (أوَلمىةونذرهم فطغيانهم يعمهون) وندعهم متحبر بن لامهد مهم هدابة | اومن وقرىءو يقلب و يذرهم على الغيبة وتقلب على البناء للفعول والاسناد الى الافئدة (ولوأتنا | نزلناالييم الملاككة وكلهم اموق وحشسرنا ع امهم كلش قبلا )م قترحوا فقالوا لولا أنزل علينالملائكة
السيف والقتال(قو| له فانهم الاياث وان كان ببانا سكل الا لكن تخصيص اأعالين لاجلماذ كر (قولهوهودليل على انه لابر بدايمانالكافر دان مس ادهواجب الوقوع )اذ ببفه-م من وجو بعدم الشرك عشيثتهوجوب كل ماشاءاذلافرق بينثىئ وئ فىهذاالمعنى (قوله الى معصيةراجخة ) أى معصيةغالت ضير« هاعلى نفع الطاعة والتقبيدبالرعجان بدل على اندلا جبترك الطاعة الى الست 5 | ! تساونا فقولهمايؤدى الى الشرشر يكون لمعا ا يؤدى الى الشير الراجح شر (قوله أنشكرالسبت مبالغة فى نق المسبب)أى أنكر وجودالس ب الذى دو جبالعز بعدمالايمان مبالغة فى ننى العل لعدمه لانطريقالاستدلالان ذى | اسدت دليل وى |اشئ بطر يق الاستدلال أ باخ من نفيه بغيره ( ةولهوقئل لامنيدة ) واذا كانت لازائدة كان المعنى انك
محرصون على حصول الاب ةالتىاقترحوها رصاعلى امم كان تعامون انهم يؤمنونعند وجودهامع انم لمتعامواانهااذا جاءت يؤمئون واذا كانتغ ير زائدة اذىعامىانهم لايؤمنون مع وجودالآبة وأنتم لاتعامون فلم تحرصون عل الآبة المقترحة (قوله فقالوالولاًنزلعلينااللائكة) هذ املاتم اننائزلنااليهم الملائكةوقولهفاتوابا“بائنا مناسب لقوله وكلهم الموتى وقوله أو :أ فى بالنه
1)-جيد”
نفيك الاختصاص اذعلىماذ كرنالاختصا س بهد من جرد العيادة لااجةاىالاشمار اتخصيص التق لانه لد اس س الاآدرا كمطاىالردئٌ 0 بل : : لانافى مطلقالرؤٌ ذا نالاحاطة عبارةعن ٠٠درا كه تعالى 0 من غيرجهل بشيء من ذانه وصفانه ' 1 وهذا غيرلازم من رؤ نه (قوله فدرك 00 لك الاضاراً نفسهاوهو تعالى د يذركها ( قولهفيكور اللطرف فس _تعارالمالا يدرك بالداسة ولارشط مع فيها) فيه اتمبلزم ب
لايدرك بالحاسةمالا يدرك كاسة من وان فلار نطب ع فيها) لا يخ ان لبس حس وس من الحسوساتمنطبعا الحاسة وا ع ينطبع فيهامثالهاذلامعنى للقولبانالخبل والسماءاً | نفسهما منطبعان فى الماسةوانماانطبعتصورتهماتمان: بنط بع فيه اشعار بالرجبح مذهت القائ لبان الاصارا ماهوعلى
والتحقيق ان العر بالبصرات حضو رىبإن يدرك نفس المبصرمن غير انطباع كاهومذدهب الاشرافيين لاءلىطر بق الانطباع كاهومذهب تطووششتهة ولاغى طر يقارو ج كاهو مذهب الرياضيين (قوله
ا خصمنهفان الادراك عل ماقياره هوالاحاطة ولاتخق ان الاحاطة يهتعالى متنعة وهذ
-كراراذهذا بعينه هومعنى لاندركه الارصارالاان يقال ارا اد:
(9015؟) 22 وجهالانطباعوقدذ كرعايه شكوك وشبه لبس ههناموضعذ 1
مار بكو رقيب على أ مالم فيحاز بكعايها (لاندركه) أى لاتحيط به (الابصار) جع بصر وهى حاسة النظر وقديقالللعين من حيث |نهالهاواس_ةدلبه المعتزلة على امتذاعالرؤية || وهوض_عيف اذليس الادراك مطاق الر ؤي ولا النئى ف الآبة عامافى الاوقات فلعاه خصوص ببعض | الخالات ولافىالاث خاصض فانهفىقوّة قوانا لا كل بصر بدركه مع أن الى لاوج بالامتناع_ (رهو يدرك الابسار) حيط عامهبها (وهوالاطيف الخبير) فيدرك مالاتدركه الابصار كالا بصار و جو ز أنكون من باب اللف أى لاتدركه الابصار لانه اللطيف وهو يدرك الابضار || لانه الخبير فيتكون الاطيف مستَعارا من مقابلالتكثيفلبا لابدرك بالحاسةولايئطب_مفيها (قد ||
سميت ما الدلالة) أى جاء م بصائر منر 9) البسابر جع بصيرة وهى للنة س كالبصما للبدن سميت مها الدلالة لاعهاتجلى ١ 1 سمهى الدليل اليصيرةلا نه طا اق وتيصيرها به (ذن أبهر) أىأبصرالمق ومن به (فانفسه) أبصرلان نفسه طا أ ١ أى الدلي ليل أ ىيظهر (د من حمى ( عن الحق وض ل (فعايها) وباله (وما أناعليكم حفيظ ) واعا انامد يدر و الله ا لانفس الحق آى سبب ||| سي حانهوتعالى هوالحفيظ عليك حفظ أعمالكم و بجاز ب عليها وهذ! كلام و ردعلىاسان َ ١
ظهوره كا نالبصيرة
الرسولعليهالصلاة والسلام (وكذلك نصرفالآيات) ومثلذلك التصر يف نصرف وهو || الحقيقية كذلك وعكن
اجراءالمعنى الداثرفى المءانى اْتَعاقبة من الصرف وهو نقل لشو م ن حال الى حال (وليقواوادرست)أى |||
انتبق الدلالة على معناها وليقولوادرستصمره فذاواللام لامالعاقية والدرس الم راءةوالتعوقرا ١ أاان كثيرواً بوتمرودارست أ 1 الحقيق اذ بواسطةدلالة ْ | 1 : . 1 : لق اذارسبت أهل|! ثاب :ذا كرتهم وابن عامس و يعقوس درست من الدروسأىقدم تبهذ مالالا 2 5 لد مل يظه رللنفس الحق وعفتكقوطم 1 ساطيرالاوّاينوقرى” درشدتث 2 م الراءمبالغة فى درست ودرس على البناءلإفعول . 2 (قولهوانها أ نامنذر والله
وا 1 )ا : فعنى 5 قرئت أوعفت ودا رست معن درس تأ ودارست!|يهود ت#دادلى اللهعليه وس وجازاضماره ٍ 8 دفي كك تصصصع
«فهم من | ببلاءالضميرحرف الى (قولهوهذا كلام : واردعلى لسان الرسولدف النهعليه وسل) فكانهقيل قل قدجاء م بصائرمنر بكم الآبة (قوله واللام لضاف 00 لام العاقببة) اذلاست على أصلها ان:دخل على ماهو ارا داكن المقصودمن التصر يفال مذ كو را ليس قوطم لمك اكوار فللاملام . العاقية ا 00 على شيم ولد سر ماتس وها اا اءة والتعلم )فيك نالسر البغواوات 0 اا الغبر وتعامت منه لان الآنات”نا لت ت من عنداللهعليك (قوله الام على صله) لامهادخلت على ماهوا! رادونوجداليه القسوفانفات - : اللا مالاواىدا خلة على ماهوالمرادلان كل ماوةم فهو لأبدا نكو نض اذا. للدت الى فقَوطم بدراسةه ص_لى اللهعليه وسل| أيضاصياد 1 الله باقبةعلى أ صلهاقلنا!1 رادمن ابقاءاللام على أضلهاان تدخ ل على الفائدةاللطلو بة من الشئع وظاه ران القولهالدراسة : لدس الفائدةالمطاو بةمن التصر يف خلاف النبيين هذا توضيسجولام المصنف و السك اف وقال أ بوالبقاء كن انتسكوناللام الاولى
علي صلهابانٍ المقصودقوط اكور لزيادة العقو يةعليهم
بلاذ كراشهرتمم:الدراسةودرسنأىعفور .ودرس اودر كد اد بر ودار سانلا ٍ | قديمات أوذواتد رس 5.قولهتعالى ففعيشة راضية (ولنبينه )الام على اص اولان التبيينمقصود . 27 4ع ا ا ا م ب يس م م ا
وف : /
7 2
86
00 ارا لهاختلاقهم) يعنى على : تقد الك 0 0 ركاءلابرادلقهم الاصناموا امسن عطفه على شر ع لان الاصناء داخلة فى الشركاء فيجبا نكو ن الاق يعتى الكذب فتأمل (قوله نبت ندت الغدر ( الغدر بفشم الغ_ين المعمة والدالالمهملةثات
فى كلام وقتال (قولهوقرىة,إلياء للفصل) لان القاعدة ان الفعلالمضار عاذ نسبالى الو نثالحقيق با نكو ن,التاء الااذاكان
بينهما فصل نحو حجىء القاضنى اعم أة فانه و زالامان(قوله لتطرق|اتخصيص الى الاوّل)أىالىثئ الاوّللان بعض الاشياءغير مخلوق له تعالى فان ذانه وصغانه معلومان له ته الى وليسابمخلوقين لهفاوقيل وهو بهعام لوهم ان بعض الاشياءغيرمعاوم لدتعالى ك] انهغير مخلوقله (قوله الاول أن مبدعاته|1) هذا الوجه من الاستدلاليفهم من قولهتعالى يد يبع السموات والارض (ةولهلاستمرارها وطول مدنها)يعنى ان فائد :الوا لدأ نكو نخليفة للوالدوقا كامقامه بعده ولما كان تالسوواتوالارضمستمر بن على حاطما مع طولمدة بقاتهمالاحاجة طاالى ولدخلفهامع انهامن جذسمايصلحلاولادةأى (3ه 060 داخأة فى الك ن الذى يصل اذلاك وان
ل ا 0 كان فى ضمن بع ضالاة اد وكل نام والشيطان خالق الشر وكل ضاركاهو رأ ىالثنوبة ومفعولاجعاوالله د كا والجن يدل (قوله والثانى انالمء 1 من شركاء 0 ع المن ولله متعلق بسر ع ال مفنه وذرى 5 الم ن بالرف حكأنه قفئل 1 ّ من الوادا+) 18 ل
فقي لاحن و الحن بالجرعبى الاضافة للّديين ( وخلةهم) حال بهد يرقد والمعنى وقدعاهوا أن الله خالغهمدونالحن ولس من اق كن لاذاق وقرى* وخاقهم عطفاعلى اين أى وماحلةونه من
الاصنام أوعلى شسركاء أى وجعاوا له اخت_لاقهم للافكحيث نسبوه اليه (وترقواله) افتعاوا وافترواله وقرأنافم بتنكدبدإلراء للتكثير وقرى*وحرذوا أىوز وروا (بنين و بنات) فقالت البوودعز براءن الله وقالتالنصارى المسييحابنالله وقالتالعربالملائكةناتالله (بغيرعل) من غير أن يع واحقيقة ماقالوه و بر واعليه دليلاوهوق موضع الخال مين الواو ا والمصدر أى نوقا بغير عل لحان وهال جما بصفون) وهو نله قر دكا او ولذأ دبع السموات والارض) من اضافة|اصفة المدمهة الى فاعلها أوالىااظارف كقو. 5 مد تالغدر ععنى أنه عد النظير يهما وقبلمعناه المجدع وقدسيق الكلام فيه ورفعه على الخدر والممتداً #ذوف أوعل الابتداء وخيره (أفى يكو نكو 46 أى من أبن أوكي فكو نلهولد (ولم نكن 4 صاحبة) يكونمنهاالولد وقرىء بالياء للفصل أولان الاسم ضمير الله أوضميرالشأن (وخاق كل شئ وهو بكل 2 ثئعلم) لانحق عليه خافية وا عام يبقل به لتطرق التخصيصالىالاوّل وفالآنة استدلال على نى الولد من وجوه الاولانه من مبدعاته الهوات والارضور ن وه مع انهامن جنس مابوص_فبالولادة مبرأةعنها لاستمرارها وطولمد تهافهو أ ولى بأنيتعالىعنها أ وأن ولد الشئ نظيرهولا نظيرلهفلاولد والثاقأن المعقولمن الولدمايتولد من ذكروا نثى مشجا نس ين والنةسبسحانه وتعالىمنزه عن امجانسةوالئالث أن الولدكفؤالوالدولاكفؤلهلوجهين الاوّل أنكلماعد ا هغاوقه فلا ,كافتئه والثانى أنه سسحانهوتعالى أذ انهعالمبكل المعاوماتولا كذ اك غيره بالاجاع (ذلك )اشارةالىالموصوف بماسبق من الصفات وهومبتداً (اللهر بكلاالهالاهو. خالق كل نيع ) اخبارمترادفة و بحو زأن,كون البعض بدلا أوصفة والبعض خبر'( فاعبدوه) حك مس ببعن مضمونهافان من استجمع هذه الصفات استحق العبادة
إستفاد من قولهنءالى الى كونهواد ولمنكن له صاحبة (قوله والئااثان الود كفءالوالد) هذا
ستفاد من قولهتعالى وخا قكل شيع الآأمة وق الوجه الثاتى من هذبن
الوجهين مئاقشة ظاهرة 00
دل فىسا ا الكالان لا
شافى اللكفاءة فكثيرا مأ .بل العالم النحر برجاهلا فى الغاية بل ولدالثىكفرا وبالعكس و يمكن انيقال ماده ان البارى تعالى
عالم بكل المعلومات فلوكان غيرمكةوًا له بإني"ون عاثلاهفى حقيقته لكان ه_وأيضًا صالما لذاك 56 - (بيناوى) ثاق ) ١ سكن من المعلوم ا نغيره تعالى لاي
لذاك فتأمل (قوله أخبارمترادفة) أىأخبارعنثئ واحد وهوذاككلاان بعضها<برعن بعض وا+|ةخبرءن الاول كا يزيد أبنو «قائم (قوا له و جو زان كو نالبعض بدلا أوصفة والدبعضخبرا) بانيكونالله بدلاو ر لصفة والءاقخبرا (قوله فانمن استجمع هذ هالصفات )الاو لان .يقال منوب_دفيه أحده_ذه الصفاتفهوحقيق بالعبادة و كن ان يقالا كانالمراد من العبادة غابة التعظيم بلزم من عبادة اللهع_دمعبادةالغيرلانالشرك ف العيادة يقح فىغابة اتتعفم لانغابة نعظيمهتقتضى عدم تعظيم غسيره لانغابةالتعظيم تقتخى الانف رادفيازم انلاتكونعبادة أحد مع عبادةغيره لاءهالا:كونغاةالتعظيم وه_دذا من سوام الوقت وعلى هذا يقد حفماذ كره صاحب اللكشاف ومن تبعهكالم_نف من ان تقد ءالمفعول ف قوْله اياك تعبسد
ل
(قوادلان شعن ا ا 0011 ىمكا!دةة من نفس واحدة [-1)أى الفقه الفطنة وتدقيق النظرفان انشاء خاق ببى ادم من آدم والاس تداع فى أ صلا ب الآباء تاج الى
ونا كان المذ كورحتابااليوما 2 (.ه*) فصل الآنةسيفقهو ن(قولهعلى تاو بن الخطاب)أى عل تسن -كلام من الغيبة الى التكاء بطر يق الالتفا< 2-7-7-7 0 0 9 1 الادلاب أوفوق الارض واستيداع ف الارحاماً 1 رموضمع استقرارواستيداع وقرأاان ]| اراد تسيتين كثير والبصر يان بكسرالفا ف عل لهاس فاع ل والمسسودع اس مول 210001 َ النبات) الظاهرانالمراد مير وا صر أن 2 فعلى به سم فاعلىو مستودع سم مقعو| أى فم 0 ا
جرح من للبت اوّل الاص بقر.:_ةقوله تعالى وأترجنامنه خه را (قوله شر جنامن النخل خلا من طلعها قنوان) اماقدرئكلاالتكرليكون صالا لكونه مو صوفا جمازقوله ومن التخل الخ فيكو نهذا الاحمال والذى يليه ج-إةمعترضة بإنالمعطوفعليهالذى هونبا تكل 2 الذىهوجنات(قولهواء.ا اقتضرهنا ء-لىذ كرها من م قابلها)أى اقتدمرعلى دانيةوم بذ كرغ_يردانية أينا لماذكر (قوله اذ العنب لاُ-ر ج من النخل) يعنى لوعطات <نات على ونوا نازم اْراج العنب من النخل
ولك انتقو لاذاكانقدوان مدا ومن النخل خيره 0 جنات عطفاع_لى نوان ومن ع أعذاب عطقا 0 انحل ولايلزم نا ذ كرمن انراج العنبمن النخل غابةمافى الاب ان
لانو أطاعوه م كر طاع الله تعالى أوعيدوا الأوثان بنسو يلهم ونحر يهم أوقالوا اللهغا'ق اكير
يكونالمعطوف عل المبتّد أ وه وجنات نكرة محطة ولربعر ف امتناعدم
صر ح بهالعلامة التفتازاق (قوله ولايعوقه بدعن فعلها) لا.يقالمكن انك ونهندلايعارضه أوضد ودكن لايعارضه وعلل ا 3 | لابلزماخ تلال! لنظم فى! فعالهتع الى لاناتقولهنابناء على ا نالفطرة 5 السايمة نحم بانه لوكان لهد» ]الى بد اودلا ان | التنازع والاختلالف نظام العالمئقالتعاليلى ركان فيهما 1 طة الاالنهلفسدتافتأمل '
قر ناما | الفا ول شرا التو كاك (قوا إدلان ناه
لآل لمارا دون الاستيداء ( قد فسلناالآيات لقوم,فتمهون)ذ كر. 2 ال يعون َ لان مي هاظاهر ومعذ :تليق 1 ذم«فقهون لانانشاءه_م من نفس واحدة وتصر يفهم بين | أحوالمختافةدقيقغام ض>حتاج الى استعمال فطنةوندقيق نظر (وهوالذىا تزلم نالسماء ماء) |] من السحاب ومن جانبالسماء (فأنرجنا) على تاوبنالخطاب (به) بالماء (نباتكلثئئ) |] ند تكل صذف من الندات والمعنى اظهارالقدرة فىانبات الانواع الختلفة المفننةالمسقيةيماء واحد || كاف قله سبحانهوتعالرت_تى عاء وا<دونفضل بعضهاعلى بعض فالا كل (فأخرجنا منه) | من النبات أوالماء (خضرا) شيا أخذر يقال أخضر وخضركأءور وعور وهوانخار جمن ||| الحبة المتشعب (نخر جمنه) من الخضر (حبامتراكبا) وهوالخبل (منالنخل منطلعها || نوا ن) أى وأ سرجدامن النخل نلا من طلعهاقنوان أومن النخلثئمن طاعهاقنوان و يجوز ]أ أنبكونمن النخل خبر قنوان ومن طلعهابدلمنه والمعنى وحاصاة منطلع الل | وتوا أ الاعذاق جع قنوكه نوانح م صنو وؤرئ “بشم القاف ك. دس وذو بانو بفتحهاعلى أنه اسمجع - اذ لد س فعلا ن من| بنية اجع (دانية) 3ر دمة ة من المتناول أوماتفةقر يب بعضهامن بعضوايما . اقتصرعلىذ كرها عن مقابلها لدلالنهاعليه وز باد ةالنعمة فيها (وجنات منأعناب) عطف . على نباتةكلمئ وقراً نافع بالرفم على الات داء أىولكم أوثم جنات أومن السكرم جنات ولا جو زعطفه على قنوان|: : ابلاغ جموااتخل (والز يتونوالرمان) أيضاءطف على نبات . أونصب على الاختصاص لعزة هذين الصّنفين ع تادهم (مشتبهاوغير متشابه) ل من الزمان ا من ابيع أى بعض ذلك متش ابه و نعضهغير متشابهفىاطيئة والقدر والاون والط 000 و 1 2 أى عركل واحدمن ذلك ورا ا ره والككن عن بعد انا" وال جم وهوج-م 0 ا وحمب أوغارككناك وكتت (اذا أمر) اذا أخر ج كر 0 ضثيلا لاكاد- م0 (د شعه) وَالخَال نضحه أو الى نضبيدهكرفيعود ضخا ذانفع ولذة وهو فى الاص ل مصدر ينعت العْرة اذا أأدركت وقد لج عياذمك تاجر قر وةرى* العم عات ف 01 (ان فذلم لآيات لقوم يؤْمنو ن)أىلاياتدالة على وجودالقادر الحكيم وتوحيده فان حدوث 00 الختلفة والانواع المفنبة من أصل واحد وتقلها من حالالىحاللا كو نالابا<داث قادر بف انتقاصملها و برجححماتقتضيه < 5 يكن من أحوالها ولايعوقه عن فع-له تديعارئه ووه
5000
لع ايده ولذلك عقيبه دحو مدن 8 دك 4 والردعاءه ؤتمال (و+ماوا لله شر ع اخن) أى الملاكة بأنعيدو هم وقالوا الملائسكة بناتالله وسماهم جنالاجتذانهم تحقيرا لشأهمأو الشياطين
7
وكل
20 0000
0
رغم الاغرا لين للحجمة وا الهملةالاقاف عن أعلاة -در ون علىا! كد / (قو دقع انطع ) لان
ش يكوننا ىو نوري لمكم ووم
أؤلمرة) بدلمنه أىعلى اطيئةالتى ولدم عامهاق الانفراد دحال كانه بة ان جوز ااتعددفها أ أوحال من ع الضمير 0 زاذئاعة »شبهإنا بتداءخلة كم عرا اةحفاةغ رلاءهماأوصفة معدرجئتمونا || أقخيئا مادلقنا م (وتركتم ماخولنا '8) ماتفطلنايه عليكم فى الدنيا فشغلتم نه عن الآحرة (وراء ظيورة) ماقدمتم م ل يآ ومنحتماوا نقيرا (ومارى معك شفعاءم ارام أنهم فيكم شر ( م د بو ييشكوواس تعحقاق عباد تم (لقدتقطع سمغ أى تقطع 2 صلسك واشتت جعم واليينمن الاضداد يستعمللاوصل والفصل وقد _ل «وااظارف 3 الفع ل اتساعاوالمعنى وفع التقطم بكر شهدله قراءةنافم والى ساق ولحف ص ع نعاصم باإلنصب على لمارا لفاع ل لدلالقماق, إوعليهأوأقهم مةام موصوفهوأ أدإواقد تقطع ما ينك وةقرى” به (وضل ا عدكم) ضاعو بطل (إما كنتم تزعمون) أنها شفعاؤم أوانلابعث ولاجزاء (انالله فالق ]| الحبواانوى) بالنباتولشجر وق المرادبه الشقاقالذى ف المنطة والذواة (خر جالحى) 0 بر يدانه -2-0ي وان والنبات! يطابق ماقبله (مناليت) مالاعوكاا نطف والحب ( وخر ج الممتمن للى) وخر جذاث مهن ع الحيوانوالنياتذد مه بلفظ الاسم جلاعلى فالق المي فان قوله 0 واقم موقع البياثله (ذا -كالله) أىوذلم ال حى المميت هوالذى >قله العيادة ( فأ ىتؤفسكون) تصرفون عنهالىغيره (فالق الاصباح) .شاقع تود :الصببح عن ظامة الايل أوع ناض الم ار أوشاق ظاءةالاصباح وهوالغدش الذى يليه والاصباح فى الاصلمصدر أصبح اذادخلفىالصيا اح سمى بهالصيح وقرى “فت اطمزة على الع وشرىً فالق الاصباح بالنصس على المدح"لإوجاعل الاي لسكنا) يسكن اليه التعب بإانهار لاستراحته فيهدمن سكن اليه اذا اطمأناليه استئناسابه 3 يسكن فهاخاق من قولهنء الى لتسكنوافيه وئصيه دمع لد لعليه جاعل لابه فانهق معنى الماضى و بد لعائه قراءة الكوفيين وجعل لايل جلاعلى مءنى المعطوف عليه فان فااق ععنى ]| فاق ولذلكةر: ىكنهأو على أن المراد منه جعل 0 ف الاراة المختلفة و على هذ ابجو را اف ََ (والمس والقمر ). عطفاءلىحل الاول و يهدله قراءتهمابا لحر والاحسن نسهمايعل مقدرا وقرىبالرفم على الابدداء والمبر>ذوفأى2ءولان (حسمانا) أى على ادوار#تلفة سب لثما الاوقاتو كونانعامى الحسبان وهومص د رحسب بالفتعمما أو الفشاريا ككس رميز
حسب وقيل جع شان كنهات وشهبان (ذلك) اشارة الى عاهم ا ددمانا أى ذلك النسين !| بالحسابالمعلوم (نقديرالعز بز) الذى قهرهماوسيرهما على الوه الخصوص (العايم ).يد بيرهما 3 | والانفع من التداو رالممكنة طما (وهوالذى جعل !كم النجوم) خلقها 3 (اتوتدوا مهاف | ظاماتالبروالبحر ) فىظامات الليل ف البروالبحر واضافتها البهمالاملابسة أوفى مشتببات
| الطرقومماهاظامات على الاستعارة وهوافرادابعضمنافءهابالذ كر بعد ماأجلهابقوله! 7 (قد ]| فصلا الآنإت) بيثاه افصلا فصلا (لفوميعامون) فا نم المذة تفعون به (وهوالذى!ا أنشا 5. ئْ
نفس واحدة) هو آدّمعايه الصلاة و|اسلام 5 ومس-ةودع) أى فلكم استقرار فى
ودرسسار ف لقره سين اللهالفعل؟ ئى
أسند اليه الفعل بلاملاحظة موص.وف أو يقدر موص وف ويقام القارف الذىهوصفتهمقامه (قوله ليتطابقماقبله ) لاخىان المناسبالتاملماةبإه هو النباتلاالحيوان (قوله فانقوله خر ج الى 1) وإذام يعطمعليه.فكانه قل انالله فالقالحب والنوىو>رج!ا 5
الميت(قوله أوعن بياض الهار) أىيشق الصبح ور جهنه بيا ضالنهار فكانه قبل فالق الاصباح كاث_ففا عن بياض |اانهار بفلة_ه وكان براض اانهار أدخل ف الصبح وانشق ااصيحمته مانتشرف
ٌْ ااسماء فكو ن اراد فالق
الاصباحكاثف الادباح (قوله فانه بمعنى الماضى) دليل تقدير العامل لان اسم الفاعلاذا كان ععنى الماذى لابعملفالمفعول د .عون التقدير جاعل الليل جءإوسكنا (قوا لهأو ه]) أى أو نصيه جاعل لانهععنى الاستمرار وهو عامل اذاكانكذاكت هذا هوالارلى ثلاعتاجاى
تقدير (قوله وءلى هذا ا) أى علىتقدا برام الجاع ل كون اللي لمندو بإحلابانه مفعوله(قوا: فاضافتها البهالللابسة)أى لالقيامهامهافان الظافةعبارة عن أ عددبىايست بعر ضقاتم بشئ (قوله وسماهاظامات!1) أى سمى ااطرق المذ كو رةظامات
٠ لاشترا كها فى ببية|اضلال (قوله بناهافصلافصلا). أرادا نالمرادمن التفصيل الذىهوالمصدرهن باب النفعي ل التكثير
(فو له أوحالمن اللفعول أ وفاعل يِلبونَ) مطماعل قوامةاز أ الظظر قا إوناذ ا وال 0 فى خوضهم أومنفاعل لبون
من هم الاوّل! أىو يكون يلعبون حالامن ه, الثاى وهوه, فى خوضهموءلى هذاؤالارف وه وق خوضهم متصلبالاولاق يذره_ملاباعبون لاعلا كان يلعيون حالامن همف خوضهم كرن احا نكسي الرتبة عند هلان مينية المعمول التأخرعن العام لفاو كا نالظرف المذ كو رمتعلقاءتقدما بحسب الرتبةلازم التناقض (فوا لهلامهاقءإة كل
القرى وححهع, و جتمعهم)
فيتوجه أهل القرىالمها سالاد لادالىأمهم ونحتمعون عندها 3
حتمعون عندهاوا أعظم القدرىشانا اال والباقية تبع (قوا له لان ان )كان افر تر جتمتبا ج أسنر ج الولدمن الام ولانها مكان أولبيت فكانت صسلاواذا كنتكذلك كات أصلا جع ا (قوله حذفمغفعوله لدلالة الظارف عليه )فان مفعوله هوالظالين فكانهقيل ولوترى الظالميناذهمى ممراتالموت الإفاما
حذف! اظالمين قام اظرفمقهام! اضمير وا معنى لورآ .يت الظالمين فى الوق تالف كور لرأتأمس! عتجيباولا حنى انقولهاذ الظالمون فى غبرات!وتالايةدالعليه. (قوله تغليظاا )ا ى ليس المرادمن ام رجواط ابا خْراج الانفس والار واء منهم لامهمغبرقادر بن عليه بل|يذاؤهم وتغليظ الامرعليوم (قولهلءراقتهوككنهفيه) أىلاصالة اطون ومكنه منالاذان ٠
)154(
وقيلهما ا لوأ'نا! زا 1 علينااا سكتاب لسكذا أهدى منهم (وعاءتم ) على اسان دصل اللةعليه وس ا ولا آباؤ ) ز يادةعلى ماف التوراةو. بانال التي س علي وعلق؟” 1 - الذبنكانوا 0 مذكوو انهذا!القران.يقص على بنى اسرائيل! أ كثرالذىهم فيه لفون وقيل الخطاب! نآمن منقر (قلالله) أىأ نزلهال أوالل أ نزلهأمه بأ نبجيبءنهم ا شعارابانالحواب»تعين لاعكن غيرهو 0 0 يقدرونعلى الجواب( 0 هم فى خو 0 0 -00
أى بلعبون كاثنينفى خوضهم (قوله أومنهم :
واد 0 الع 0 ا ا ل ك' مادلعليهمبارك أى للبركات ول:نذرأوعلة لذو فى ولتنذر أه لأم القر ىأ نزائاه واعساسهي مكة ذلك لاعهاقيلةأهل القر: ىو حهم وجتمعهموا أعظم القرىشأنا وقعللا نالارض د سرد حتها أولامهامكا نأولبدت وضع لاناس و رأ أبوبكرءنعاصمبالياء أى ولينذر الكتاب د حوطا) أهل الشعرق والغرب ( ان ونون بالآحرةبؤمنون ندوهم على صلانهم حافظون فانمن صدق بالآسرةخاف العاقبة ولا يزالالحوف>مإءعل النظروااتدبرحتى وم داج والضمير>ةملهماو حافظ ان ااصلاةلامباعادالدين وعرالامان (ددن | من افترى على 00 2 عم أنه بعثه ننيا كسيامة والاسود العفبى ا كل عليه - : كعمرو بن حنى وه ةانعيه (أوقال وى الوامبو حاليهئ) كعد الله بن سعدبن أنى سر حكا يكت بلرسولالله صبى الله عليه وس ذامائزلت ولقد خلقنا الانسان من سائلة ين تلن قاما بلغ 3 5 أن أناه خلةا كر قالعبداللهفتيارك الله أحسن ع الخالقين تتعبامن تفصيل خاق الانسان فقال. عليهالصلاةوالسلام ١ كتها فكذلكنزلت اعداة وقاللين كان جد صادقا لقدا وح إلا
(ف غمرات الموت) شدائده من غمره الماء اذا غشيه (والملائكة بادطوا أبديهم) ؛ أرواحه م كالمتقاذى املظ أو بالعذاب (أترجوا أنفسكم) أى يقولون طم أخرجوها اليا اه اا 0
1 قو دلي عل الاستفطلبلطداية) لاه علقهاعل ' م.شيثته لاأنه أض ا .(قوله لسو واءبابكافر بن) يقل فقد وكلنامها قومامؤه:ينليكون قيضاصر >الماقه لى لانعدمالسكذرا لمان فيبعال: ذهب المعنزلة بات الواسطة (قوله ؤايس فيهدليل
ا ا 1
: علاه عايهالسلام متعبد بثسر عمن قبله) لكك انتقول ظاهر: الآبة يدل 151)
5
رأيتالوليدين اليز يدمباركا 4 شديدا بأعباءاحلافة مكاهله
(وبونس) هوبونس بزمتى (ولوطا) دو ابن هارانأخجابراهيم (وكلا فضلنا على العالين) بالنبوّة وفيه دايل على ذضلهم على من عداهممن اذاق ( وهنا ناعم و ذر يانهم واخوائهم )عط على كلا ونوحاأى فضاما كلا منهم أوهد يناهؤلاء و بع ض ]نانم وذر ياتهمواخوانهم فانمنهممن لمكن ديا ولامهديا( واجتديذاهم) عطاف علىفضاما أوهدينا (وهديناهم إلى صسراط مستقيم ) سكر بر لبيان ماعدوا اليه (ذلاك هدى الله)اشارة الى مادانوابه (هدى به من يشاءهن عباده) دلي ل على نه متفضلد ايم بادا به( ولوأثسركوا) أىولو أ شرا ك هؤلاءالانبياء علوم الصلاةواللام مع فضلهم وعاو شأهم (لخبطعتهم ما كانوا يعملون) لكانوا كغيرهم فى حبوطأعاطم بسقوط ثوابها (أوائكالذين؟ تبناه الكتاب) بر بدبهالجنس (والحم) )االسكمة أوفصل الام على مايقتضيه احق والتبو 5) والرسالة(فان يكفر مها)أى مم_ذهالثلاثة اه ؤلاء) إعىقر يشا (فقدوكنناءها) أىعراعاتها هاليو اءها-كافر بن) وه جالاسياغليم ااصلاةواللاء المد كورونومتا اعوم وقيل هم الانها را وأححاب النى صلى 00 من آمن به أو الف رس وقيلالملائمكة (أوائك ت) بر بد الانبياءءامهم|اصلاةواللامالمنقد. م ( فهداهماقتده م( فاختص
7 طر يقهم»لاقتداء واارادمهد اهم مانوافةوا اعليه 00 وأصولالد ندون ا فم إفاهالست هدى مضافا الى الكل ولامكن التام ا ! فلسن فيهدايل على أنه عامهالصلاة والسلام متعبد بشرع من قبإوواطاء فىاقتده لاوقف ومن أثدتها فى الدرج سل كله كا كيد ونافم وأفى مرو وعاصم أ جر: ىالوصل مجرى الوقفو >ذف اطاء ف الوصلخاصة جز ةوالكساق وأشيعها بالدكسراءن عاص بروابة ابنذ كوان:لىانها كنابة المصدروك مرهابغيراشباع بروابة شام (قل لأس لك علي»)أى على التبليغ أوالة رآن (أجرا)جعلاء مجهت «الإيسأل منقببى من التيين وهدا من جاة ماأمس بالاقتداء . فيه (انذهو) أى التبليخ أولقران أوالغرض (الاذ كرى اعالمين) الانذ كيرا وموعظظةط م دنا أللة<ق قدره) وماعرؤوه<ق معرفته ف الرجة والانعام على العباد (اذقالوا ماأنزلالله على بشرمن شئ) حين أ نكروا الوجو بعثة
. الرسلعايوم الى_لاةوالسلام وذلك من عظاكم رجته وجلائل لعمته أوق السشغخط على الكفار
وشدةالبطش بهم حين جسمروا على هذ هااقالة والقائلونهمالموود قالواذلك مبالغة فيا كارا نزال الف رآن بدليل نق ضكلامهم والزامهم بقوله (قلمن أنزلالكتاب الذىجاء بهموسى نورا وهدى اناس) وقراءة الجهور(ءاو 0 قراطيس تبد ونهاوتخفو نكثيرا) بإلتاءواتماقرأ بإلياءاا نكثير 0 بوعمروجلاعبى قالواوماقدرواوتضهن ذلك نو بسبخهم على سوء جهله, بالتوراة وذمه معلى ير زتها بأبداء بع ضانتخبوهوكة.وهفى ورقاتمتفرقة واخفاء بعض لايشتمهونه وروى نماك بن الصيف قالهلىا غذمهالر. سولصلى الل عليهود| بقولهانشدك الله لذىأ نزل التوراةعلى مومى هل > دفبهاان اللهببغض الب رالسمين قال نع انائنة يبغض المبرالسمين قالعاي. الصلاةوالسلام فأنت المبرالمين
علىع وم الاقتداءفى الا صولوالفروع
خص مااختلفوا فيهاذ لاعكن الاقتداء سم قيهأ دَى المتفقعايهفيثيت|نه دلى انله عليهووسل متنك يشر عمن قبلهفما اتفقوا ااصدر)أىاطاءضمير مصدر اقاده (قوله وق البخط علىالكفار ) وتضمين ذلك نو بيخه.) هذا مبتداًخ_يره قوله بإبداء بعض الأ ى التو بيجز ولذم لامجردحزتهابل واخذاء بعضها(قوَله روى انمالك : بنالصيف ال ه_ذاح اب عناطعن به اعص اللا< ده ىْ هذه الآنة وهوانهاماان>كون المراد من قالوام ا نزلالله لى بشسرمن ثيئان أهل باط-للا نهمل يقولوا ذلك وكيف يقولون وهماهل الدوراة والاحيسل او المراد انااث كينقالوا دلك فلافايدة بدة لقوله تعالى
ججح سجس يي 0# فلس أل الت ثاب الدىحاء يكه به موسى لام غيرمع_ترفين بنزول!اتو راة وحينئذ نقولا واب الذىذ الكرة 0 بقوله
ردذى ا اله ما راللشى الاول من الترديد وقوله وق لهم المشم ركون اختيارالاشق الثانى منه وقوله فلاعلك بعد التبليغ أى . لابأسعليك
7 2 ؟ُ - ا 2201117777 00 0
(قوا 0 0 بنمبعلهدايلا) هذائحسلمعنى ما ديرا إرنزل نهء ا يكم ساطانا وااقدو: دنع.يمالدل د 4 اللي اغى, عن (قوله لمارؤى١) ولانهذاهوا اناب للقام لابه جوات بالاستفها مالمذ كور ودوعن أحقيةالك مرك بالامنأ ولو ين وهعم! اسؤال وهوا نالمفهوم من الاحقيةانالمه مرك حقيق بالامن ال لك ن التردد فى انها -ق بها مالوحدلك نالواقعا نايس لامرك أمن أصلا. واوا ابأن11 رادمن الا<ق الحقق وا اعبرعنه بالا-ق للبالغة ععنى انهالحةق والامقائ كامل الاستحقاق به (قوله عا ب#السادم 7 لد سماتظنون!) فان ةيل المؤهمن الفا “سق الذى مانابم ن الفسق ليس لهالامن فاوجه جل الظظل على | شر ك مع انه يقتضى | نهدن 1 ليث مركآمن وانكان فاسقاةاناعلى التقد يرالمذ كور كون١١ راد من الامن ع الامن من خاود العذابومن الاهتداءالىيطر يق وجب" الان من لخاود فاذا كانالمراد )1١91( منالظرالمعصية كان الأمنالامنءن الءذابمءالقاولاخىانالحديث لد كور - انمايئاس المقاء اذا كان ) حب الصحابة فهموا من الظل المعصية مدالمقاؤمن الامن ا ا خاودالعذا'ب ص لمن عدمالشرك آم
5
4
7-0
أول ينصب عليه دليلا( فاىالفر يةين أ-قبالامن) أى الموحدون أوالمثمركون وا الميقل ينا أنا | أمأنتم احترازا من تزكيةنفسه (ان كنت تعامون) ماحق أن خافمنه (الذبن آمنواوم | يلب وااعسانهم بظم أولئك طم الا.ن وه مهتدون) استئنافمنه أو ن الل بالجواب عه ااستفهمعنه
والمرادبالظم هه:الشركلمارو ىن الآنةلآنز ات شق ذلك على الصحاءة وقالوا أبنالميغال نفسهفةال عليه الصلا د والسلام ليس مانظنون انماهوماقالاقما نلابنهيانى لانشرك بإللهان الشرك اظرعظيم . ولدس الايمان به أن ,صدق بوجودااصانع ال-كم وخاط هذا التصديق الاششراك به وقيلالمعصية
(دتلك ) اشارةالىىمااحتج بها براهيم على قومهمن قولهفاماجن عليه اللي ل الى قوله وهم مهتدون
أومن قولهأ تحاجوفى اليه (يتتنا تيذاهاابراهم) أرشدناه اليه اأوعاءناءاياها (علىقومه) - متعاق حجتناان جعل خبرتلاكو بم<ذوف ا نجعل بدله أى] تبناهابراهيم خةءلىقومه (رفم . درجاتمن نشاء) فالء را ام وقراً الكوفيونؤ يعقوببالتنوين (انربكحكم) فى | رفعهوخفضه (عليم) حالمن برفعه واسةءدادوله (و وهمناله اس<ق و يعقو بكلا 5 -دينا) أى كلامنهما (ونوحاهدينا ٠ن قبل) هن قبل ابراهم عد هد اه نعمة على | براهيم من حيث أنه ٍْ أبوه وشمرف الوالد رّء_دىالى الولد (دءن 1 شه الضمير لابراهم دليه! الصلاةوالسلام ا |[ -كلام فيه وقيل لنو حعليه السلام لانهأورب ولان دونس ولوطا لسامنذر بةابراهيم فلوكان لابراهيم اختص البيان,ااعدودين فى تاك الآية وااتى بء -دهاوا ان كورون 1251 1ل ا نوما (داود وسلمانواً يوب) أبوب بن اموص من أسباط عيض بناسحق (و لوس فوموسى وهرون وكذلك تجرى الحسنين) أى ونجزى المحسذين جزاء مث لماجز يشاابراهيم يا ظ دكثر ولاه الوم (دذكرنا وح ىوعسى) هوان صم وقد اكاة دايلءلىأن. ا الذر بةتتناولأ ولادااينت (واا ياس) قبلهو ادر يس جدنو حفيكونالبيان خصوصاعمنى ا
الآنة الا ىوقي لهومن أسباط هرو نأ موسى ( كلمن الصالمين) البكاملين فالات 1 وهوالاتيان عاينبئىوالتحرز مملا.تبغى (واسمعيل واليسع) «والسع بنأخطوب وقراً
+زة والكسافى والايسع وعلى القراءتينهوعل أ محم ىأد خ لعايه اللا مم أدخل على اليز بد فىقوله
ل
رمف
اذا كانااصحابة فهموا من الا ن الام من العذا «طاةا فالحديث لاإناسب اللقام لانالامن من العذاب لالص لمن عدم الشمرك (قوادابسالامان؛ل+) رد لمايقال لسالامان بالكفر أىخلطهبه غدير
متعدور فاجابالمصنفبان المرادمن الاان دهن لدس الامانالثام بل المرادمئه التعديق بوجود الصائع وهذا بتصوّرخلطهبالكفر كما قال تعالى وما يؤمن 10 ن (قولهمتعلق >حتذا أن جعل خبرتاك ال( فسكون تلك ميدأ وغتناخيرا وآ تدناهاابرا اهيم خبر بعدخبر أوحال بتأو ب ل أشير المستفاد 0 : من تلاك وان جعل يتنابدلا كانآ” تبناهاا براهم خبر تلاك واعل أن صاب اللكث اف عرض لماذ كرهااصنف واع ل السسفيه 7 انهاذا كان عتتنا بدلامن :لك وكانعلى قومهمتعاقاح جتنا لزمذ كر اخخبر قبل تام المبتداً لانالبدلعن المبتدأ فحكمه (قوله - ولان يونس ولوطاا) اعد عن جامع الاصولأن يونس ' بنمتى كان من الاسباط فب لوط خارجا هن الذر بة ولا كان ابن أخيسه وآمن به وهاجرمعهأمكن أن يجع_رمن الذر بة على سبل التغليب (قوله فيكونالبيان مخصوصا عن فالآبة) - الاولىانالمراد من الييان بيان الذر بنةوهوه نقولهداود وسامانالانهءلى هذاااثة تق ديرلا >كن أن يكو نماف الآبةالثانية بياءالذرية ١
ابراهيم أونوحكالايخق
. ا 3 1 7 0 5 , 1 ا 5 دعن دو ا ا 5101101111111+ م و 1
الاقتصار على الوجه'الازّلواذااقتصر: > الخشرى (قوله فان الا نتقالوالاحتحان بالاس-
بطلان كون الننجوم شسركاء ف الالوهية بطلان !امرك مطاتما فلنالزوم
)158(
والللكو تأعظماالك وااتاءفيه للبالغة (وايكون. ن|اوقنين) أى لد تدلوليكونأو وفعلنا ذلك ايكون (فخهاجندا!يهالليلراى كو كا قاه_ذارفى). تفصيلى و بيانلذلك وقيلعطاف على قال برا اهيم وكذ لات نر ئاعترا اضفانأبادوةو. ٠ كانوايه ,د ون الادنامق الكوا كي فأرادأن وهم على ضلاامهم و برشد هم الى اهن طر بق |انظر والاسدّد لالوجن عليه لايل ستره بظلامه والكوكي د كان لذهرة ا ودولههذار فى على سبيل الوذع فان المسةد على سادقول حكيه ' أيتوةاخصم بكر عليه الافساداً وعلى و جهالنظروالاس دلال واف اقالهزمان ص ادقته وول ٠ أوان بأوغه (فاما أفل) 'أى غاب ( قال ١ه الآذلين) فضلا عن عبادتهم فانالانتقال
| والاحتجاب بالاستار يفتضى الامكان والمدوث و ,ناف الالوهية (ذاهارأى ااقمربازغا) مبتدثا
ف الطلوع (الهذاربى فاماأفل قال لأن ,د فى رلا كوننمن :قوم ااضالين) استوزر نفسه واستعان 6 رك فدرك 3 ى فانهلامهةدىاليه ألا , بتوفيقه ارشادا لقومه وتنبيهاطم على! أنالقمر أيضْالتغيرحالهلا, للالوهية وأنمن اذ هاطافهودة:ل 4 راغا اهومن ازغة قالهذارنى) 0 سمالاشارةلدن كير المبروصيانةللربء ةنا ندتث (هذااً كبر) كبره كلد
اواظهارالشهةالخصم (فاماأفات قالياقوم الى .رىء مماتشركون) من الاجرام الحدئةالحتاجة هدذهالممكنات عله فقال ( اقوجهتوجهى للذىفطرالسموات والارض حنيفا وماأنامن المشعركين ) وامااحتج بالافول دو نالبزوغ مع أنهدأيذ | نتقالاتءدد دلالته ولانهدرأى'! كوكرك
الذىيعبدونه فىوسط لحان اول الا لل( واه قومه)وخاصموه فى التوحيد ( قال أتحاجوفى فالله)فىوحه اندتهس عدانه وتعالىوة رأنافع وان عاص خلافء ن هدام خفيف النون (وقدهدا ن) الىنو-يد(ولااً عا مالشركون به)أى لاا أخاف معبودا:_-كم ففوقت لانهالاتضر بنفسهاولا نفع (الا أن نشاءر فىشيا) أن ادهبنى عكروه دن جهنها ولعليحوا ماتخو يقهم ابأه ما قوتي يدم عاد د أب الله (وسعر فى كل* ا كانه علا لاست “ماع ىما ا بهعاما فلا بعدان يكون فى عامهأن حدق فى كروه مراجهتها ) أفلا تتذكرون) فتميز وا بإن الصحيح والفاس_ د والقادر والعاحز ) وكدف حاف ماأشركتم) ولاتعاق بهذوسر (ولا افون أنم 0 كم بالله) ودوحةيق بأن خافن هكل لوف لانهاشراك إلصنو ع بالصائع
وتسو نةبين المقد و رالعاجزبالقاد رالضارالنافع (مام يعزل بهعايكم سلطانا) مالم يغزل باثسرا كه 0
دلائلالر نوبية (ملكوتالسمواتوالارض) ربو بيتها وماحكهاوقيل عائيهماو بدائعها
35 ا و بم ا كرا ولاك اوقا شنا الوا الم .زقول,لبالعة) أى ف الك لعنلم م : لكوت وكثرتها (قوله أوعلى وجهالنغاز والاسدلال) هذا لايناد منصبمقام الخاي ل صاواتاللهوسلامهعاي»ه فالاوى 3 تار يناف الالوهية )لا نالاحتجاب
و«الانتقال ته يروا التغير حادث واحاد ث لايصلم للالوهية لان الال جب قدمه( قولهتءالىاتى برىء ما تشسركون) فانقي للا .لازم من . إطلانه امالائهم كانوا عابدين اكوا كب
والاصنام لاغير واذابطل كونهماشركاء بطل الشرك
بلانفاق مطاةالاز ه_ذه الاجرام الشر يفة النيرة العالية للالمتس لمالا لوهية . دلج غديرهاطا (قوا له اس لالاواظهارا لشهة الخدم )يعنى استدليكونه أ كبر الاجوام النيرةعلى انه الرساذ الفااهرانالخصم وهوااث كادعىر نوبية الشمسن بواسطة ماذ كر ( قوله لتعدد دلالته )أى لدلالة الاذولءلى الد وث من وجهين أحدها الاسنتار' والحفاء والنال ان حدوث أفوله يد لعلى حدوث بزوغهفظهورهلانه اذازال ااظهوروالبزوغدل زوالهءلى حدوتهاذ لوكان 5قدعالمازال وحدوث البزوغدال على حدوث البازغ لماذ كر انكل 'متغير حادث (قوله لامها لا تضر بنفسهاولانفع) بل لانضر ولاتنفع مطلقا فان النافم والضارهوانله
ل وعد دوعلل عن إفقولهتعالىالاأً نبشاءر ىشيأس:: نى لمقطع والمعنى 5 نأخاف؟ نيشاءر فى شياًمكروهالى أمااذ اجعل متصلا كأدومقهو مكلام المدنف فهو بناء علىماقاله من انمااشركوهضار ونا نم كن لابنفس» بلبارادةالله ومعنى الاستثناء على الاتصال لاأخافمانش ركون فى ثئ من الاوقاتالاوتتنشيئةر فىمكروهامن 0 (قوله مالم يخزليهء ليم ملطانا) لابقالمايدلم لاشرك ٠ لاحاجةالى نص باللهد ايلاد ايه لانانقولمن المعلوم ا نالاشياء ءا يا ليست ل لاحب 00 ابا يسلشت 0
قبل والسرقىالء_دول عن الظاهر اناللكاف كالغائب مالم يسل فاذا أسم صاركالحاضر (قولهوقيل لوم منصوب بالعطف على آل مواتاواطاءفىفاتقوه) على التقدبر إن يقدره دئْ فعلى الاول خاق ماف البو 5 المذكو ر وعلىالثاتىانقوا أهواله واتءايق حازى كلد ساد اخازاى (قوله أو عحذوق دلعايه بالحقى ) والمعنى وقوله باحق محةق بوم«#ةول كن فيكون أوفاعلكون على معنى وح ين .مول لقوله اق اإهذالتفسير سر إن كونقوه فاعلا ليكون بلاأناش له أنيقال وحينيقول كن فيكونقولهالمقأى 1 وله الحق وبراد بالتوسلماتعلقبال.ولأًى يكون مانعلق به 3 وارادثه بالكو بن إقوله
لانه أتحمى جل ءلى موا, زنه) أى اذا كان صفة فنع صمرفه لانه أتبمى جل على موازنه أى على ماهو على و زن دكشا الذى هوغير مندحرف للكدمة العامة لاانعدم 2 رفهبا استةلال لفعده رطه الذى هو العامة (قوله أونعتاخ) أى ليس اع مى بل عر بىمشةق فيكونع دم درفهلاوصف, والوزن لانهءلىوزنافعل 0 والاقربابدعل أجم 0 لوجود نظابره فالاعمى وعدم التكاف ١ فيهاذا كانعاما_لافمااذا كان عميا جل على موازنه 0 مماذ كر(قوهاذ أطلق علده ذف المضاف والاصلعابدآ رن (قواوهو بد لعل انهعل) هذام.ازادءلى الكشاف وقي-ه الدحةملأنيكونوصفا فى الاصل علىماذ كنم - ينادى به كأيقال)اعالفان الذداء لاص بالعم غانة الام أن ند اءالعل يكون؟ كثر فاءإهنظرالى > التبصير نبصيره) اش شارةالىياط_دايةالىالتوحيد وابطالاله ك(قوله وقرى”ترىالتاء ورفع الملعكوت)أىبانناء الذي«والحرف +
م 2 دا نكن انف! 0 ا ة ونتقل العلامة باورا 1 الزجاج أنه لابدههنامن تأو .ل ايصح
أنعهدوهالط ريق المستقما اوالىالط 0 000
)165(
3
لدا تنا( قلان هدىالله) الذىهو الاسلام (هواطدئ) و<ده وماعداهضلال 8 أمنالنم أ اربالعاللين) من +لة التقول عطغ على ان هدى الله واللام اتعليل الام أى أ نايذلك التسلم ا 3 وقيلهى ععنى الباءوق_ل هى زايد ة (وأن أقبموا الصلاةواتقوه) لطت اد أىللاسلام. ولاقامة الصلاة أوعلى موقعهكأنهقييل وأمس نا ان نسل وأ نأقيموا ااصلاة روى أ نعبدالرجن بن أنى . آْ كرد عاأباهالىعبادةالاوثان فيزاتوعلىهذ! كان أمى الرسول صلى الل عليه وسلم مهذا القولاجابة . عن:الصديق رذىىالله تعالى عد ه تعظهالشأه واظيارا لاذحاد الذىكان دنهما (وهو الذىاليه 0 >شرؤن). يوم القيامة (وهو الى خلق السهوات والارض بالحق) فاما الى والحكمة
(ودومدقول كن في.كون قولهالحق) جاةاسمية قدمفيها| مير أ ىقوله اق وقول كما | 3 الال بوم الجعة والمعنى أنهاالخالق للسمواتوالارضين وقوله اق نافد فى الكائنات وقبدل نوع منصوب بالعطف على السموات أواطاء فىواتقوه أو محذوفدلعاليه بالق وقوله الحم تدأ 5 ٠ وخبر أوفاءعلكونعلىمعنى و<ين .ول افولهال+ق أىاقضائه كن فيكون والمرادنه حينكوّن 1 الا شياء و >دثها أو <بن تقوم القيامة فيكون الكو بن حشر الاموات وادياءها ( ولهاللك عم | - فى الصور.) كةولهسبحانهوتءالى ان املك اليوم للهالواحدالقهار (علرالغيبوالشهادة) | أى هوعالالغيب (وهو الل-كم الخبير ) كالفذا -كة لإلاانة (واذ قالابراهم لأيه آزر ) | عطف يا نلابيه وفى كتنب 'ادوا ار عذاناسمهتارح ذة لى*ماعامانله كاسرائءلو يعقوب وقيل | العإنار دا زروصدف معز ناهالشيخ اتروع ولعلمذم صرفه لانها -- بى جل على موازية ولق مسد قن الازر أوَالوَزَ راوالاة ربانه عل أعم مى على فاءل كها برو شا وق ل اسم صم يعبدهفلقب 5 بهلازوم عبادته أوأطاعايه نحذ ف المضاف وقي لا اراد به |لصكم ونصده بفعل مضمر_«فسمره مابعده || أى تعد زر ثمقال 0 أتشخذ أصناما لطة) تفسيراوتقر برا و ددلعايهانهقرى* 1 ازرا 0 أصنامابةة مم زة آزر وكسرهارهواسم د م و3 قرأيعقوب بالذ خم على الفداء وهو بدلعلى اندع عر ا (١افأراك وقومك فضلال) عنّالحق (مبين) ظاهر ااضلالة (وكذلك رىابراهم) || ومث ل كاذ| اتترصير نبصمره ره تار شتت وقرى ره اتاد وروم لكوت ومعناهط |
ل 1 0 2 34
حاف تتا ١0
8# 55 من
دلائل
وندرا خا إنكثرا ة (قوله دا
بوسوسيلة حَتى تنسى النهنى وقراً انعاص بسيذك بالتشد يد (فلاتقعدبه_دالذ كرى) بعدأن ]| تذكره (معالقوم الظالمين) أىمعهمفوضع الظاهرموضع الضمردلالة على أنهم ظاموا يوضع 2 . التسكذ يب والاسمزاء موضع التصديق والاستهظام (وماعلى. الذبن يتقون) ومأ: إبأزم المتقين
من قباح| أعساطم وأقواطم الذين عالسونهم (من دسامهم دن ثئ) شيعما حاسبون عاضه (ولكنذ كرى) ولكن علبهم أنيذ كروهم ذ كرى و عنعوه, عن الاوض وغيرهم نالقباتٌ
على لمن ثيئ لانمن حسابوم بأباهولاءلىثئ لذللك ولانمن لانزادفىالاثبات (اعلهم يتقون) تبون ذلك حرياءاً وكراهةلساءتهم و حتمل أن كونااضمير |اذين يتقون والعنى لعلهم شبتون علىتقواهم ولانثل ممجالستهم روىأن المساءين قالوالئنكنانقومكلاستهزؤابالقرآن مف تطمأن نخاس فالمدجد ارام ونطوف فنزات (وذرالذٍين اتخذوادينهم لعباوطوا) 00 على التشهنى وند ينوا الابعود عايهم نفع عاجلا وجلا كعباد ةالاصنام وتحر بم البع<ائروالسوائب أواتخذ واد ينهم الذ ىكلفوهلعما وطواحيث سخ روابه أوجعاواعيد هم الذى جعل ميقات عبادت6هم زمانطوواعبوالمعنى أعرض عنهم ولاتبالبافعاطم وأقواطم و جوز نيكونتهد بداطمكقولهتءالى ذرفيومن خلقت وحم داومن جعله مذسوخابا نة! ادف جلو على الام بالكف عنم وثر كالتءعرض
م طم (وغرت6هم يل 1 أنكروا البعث (وذ كربه) أى بااقران (أن تسل نفس يما كسبت) غافة أن تسل إلى اطلاك وترهن بسوءجماها وأصل الابسال واليسل المع ومنهأسد ادل لانقر ته لانفاتمنه والداسل الشمحاع لامتناعه من قرنه وهذا سل عليك أى حرام (ليس طها من دون الله وى ولاشفيم ) يدفع عانها العذاب (وان تعدل كل عدل) وان تفدكل فداءوالعدلالفدية لانمهانعادلالمفدى وههناالفداء وكل نصب على المددر بة (لايؤخن منها)
3 9 0 أى ايا إلى ااعذاب بسببأ ماهم القبيحة وعقائّدهم الزائغة (طمثيرا جم وعذاب الما كانوايكفرون) 3 كيدوةفصيل لذلك والمعبىهم ين ماء مغلى شحر حرق ولاخرنا) مالابقدرعبى نفعناوض.رنا (وتردعلى أعقابنا) ورج الى اله كَِ ( بعداذهداناالله) فاقذنامنه ورزقنا الاسلام. ( كالذىاستهوته الشياطين) كالذى ذهب تبه ممّدةالجن ف اللمهامه استفعال من هوى مهوى دو بااذاذه ب وق رأ جزةاسته واهبااف مالة ول السكاف النصيعلى الال من فاعل نردأّى مشموينالذىاستهوته أوعلى المكدر أىردامثلردالذى استهوتة (فالارض حيران ) متعديراضالاعن الطر يق (ل#أسماب) طذاالستموىرفقة (بدعونه الىاطدى) الى
ريق “رظاه)- انق )
7 , يغ 2 فكت 0 فكوران ميد 1 0000 سحا ايا تي ل سن اير ات لانن لسددءفى
ولك ايكاسهاة ه فيا
إلى ستف
و يظهروا كراهتهاوهو حتم لالنصب على مدر والرفع على وا-كن عليهمذ كرى ولاجوزعطفه
الفعل م ند الى منهالا الى ضميره حلاف قولهولايو ذمتهاعدلفانهاللفدى به (أوائك الذي نأ بسلوا ٠
1 (ثوة اس ار أ قالااءلامة!لتفتازاق لانهاذاعطاف فر دعل مر دع رقالاس: ان راك فالة رودادءثرة فىالمعطوف 1 عليه السابقفى لذ كرعلية تعتير فى المعطوف لبنس الاستعمال تقول ماجاءنى يوم الجعةأً و: لكان اكاارسن ع هادأ القوم رجلوا-كن
2 اص أ ةبلزم ان كون > ى #المرأةفى بوم الجعة رف الدار يضؤةالركوبوتكون عى من ذلك الم يي ا يغهم 2 م نالكلام سواه كلاف ماجاء فى رجل من العر بولك ن امسأ آفانه لاببءد 00197 ان تكونمنغ. -برالعر بأقولالسدبانه
يفه-ممماذ كرانماتقدم على المعطوف عليه فى مدل ماجاءفى من العربرجل وهوكون الحانى هن العرب أعس مقرر لكن لارجل بلامسأة لاف مااذا أ (ق-وله ولاعلىثئ لذلك) أى لايصضح ان أكون معطوفاعلى لفظ ثئٌ مل المحذور الذىد كر (وله ولانمن لانزاد فى الاثيات) يعنى ان دكن ذكرى مثدت فلوكانذ كرى معطوفاءلى لغظا شئ لكان من وارداعليهأ 0 التقديرواكن من ذ كرى فيلزم ماذ كر (قولدوههنا الفداع) دلعلى مغايرة القدية والغداءباننكون الفديةماجءلعوضا عن شئ كقد ب الصوم فانه جعل عوضا عنه وأما الفداء فه.و مصدر لكن قال صاحبت الصحاح الفد 3 والفداء وا-د (قوله لاالى ضميره) أىلاالىضمير الء_دل لان العدل ههنا ععى المصدر فلا .ال 1 اسناديؤ نا لله علاق قوله لابو خد منهاعدل
لان العدل الما خوذالمفتدى به(قولهاً وعلى المصدراً ىردامة ل رد
الذىا) هذاردعلى الكثاف وفيهات الرد متام جوع إلى الا لةالاولى وأذإفسره بقولهورجع الى !1 مرا ك ولك نتقول : مامع-نى رجو ع الذىاستهوته الشياطينو ؟؟ى أن يقالمعناهرجوع الذىاسمهوته الغباطي نر عدر م فانالراجع من عذدهم
0 8
نغاب عايهالحبرةواختلالالعةل والاولى أن يقال الردههنابعنى الدفع والء نىكدفع الذىاستهونه الشياطين فى الارض حصسبران
مس جم'الضمير ف فيه ومعنى فى شن ذلاك ال لاج ل نعاطى الذىقطهتم بدأم.أ ارك حتى نكو نفع اللام ومعنى تمي 0 ماذ كرهالمضن ف |بديعل ماجرحتم بالنهارالمتقدم ثم يبعدك ف النهار اللتأنرليقخى (قوله والحكمة فيها1) أىالحكمة فى الحفظة الاعمالانالمكاف| 1
الكتبان يطلع غيره على الاجمال حتى يشهدعايهم لاحك لغيرهفيه) لا.ب الظاهر ولاس باللةيقة حلاف الدنيا فاندوانم دكن حا 5ف الحقيقةغيره فموالكن نحس ب الظاه_ر حكام متعددة(قولهوا 9 وضع 100 ن ا اى هذ االمقام انيقالاتم لاتثسكرون بناء علىانه هوالموءعود فوضعالشيرك كك موضع عدم الشكر دلالة على ماذ كروة عدم لمك «دلالقء_لىع_دم عبادنهلانالعبادةشكرلله 8 تعرض الى 'اثيات حصير التقادر: عايهماهو المق عندأهل السنةلان جرد قد رنه تعالى على ما ذ كركاف فالتخويف ولاحاجةالىماذ ثر مان العلامة التفةازانى صر ح با نالقدرةع_لى الامور الى ذكورة لست لغيرادله على مذهى أهل السئة والمعتزلة أقول فيه خفاءاذ
لءلالمعتزلة يقولو نبان
اذاففةبعض بأس بعض هوالة: ا الي (قوله منفوفأىأ 2 أىعذابامبتداً
)095(
الآثام بالنهار ايقذىى الاجل الذىسماهوضمر بهالبعثالموق وز مم على أعاطمبم اليه ص جعك. 0 4 ماكنم تعملون بالحر زاء (وهو القاهر فوق عياده و برسلعليكم حفظة) ملائكة تحفظ أعالم وهم المكرا م الكانبون والحكمة فيه أنالسكاها ١| | عل أن أعماله تكتب عليه ونعرض على رؤس الاشهادكان أزجرعن ع المعادى وأنالعنداذا وق باطافس_يده واعتمدعبىعفوه وستره/ حتشم منه احةشامه من خدمه المطلعين عايه (حتى اذا جاء أحدة الموت توفتيه رس_لنا) ملك الموتوأعوانه وق راج ز. 5 توفاهبالالفممالة (وهم لاغرطون) بالتواتى وا لتأخير وقرىئةبالخفيف وام عنى لاجاوزون ماحدظم بزيادة أونقصان . (مرذدا الى الله) الى حكمه وحزابه (مولاهم) الذى إتولى أمىهم (الحق) العدل انى | لاحك الابالمق وقرئتبالئصس ب على المح 0 ألالهالحم) يومد لا< ِ لغيرهفيه (وهوأسرع . ٍ الحاسبين) بحاس الائق فىمقد ارخلب شاةلايشةله <سابعن <ساب (للسن ]ل : ظاماتالبر والبيحر ( هن شدائدهما استعيرتالظامة للشد قاشا ب وابطل اانا" فقيل لليوم الشديد بوم مظل وبومذوكوا كك اودن ع اللاسف فىالير والغرق ف البحر وقر أ يعقور 5 0 والمعنى واد ( ندعونه تضمرعا وخفية) معلاين ومسر بن أواعلدا 9[ ناما ' قرأ أبو كر هذا وق الاعراف وخفيةبالكسروقرى خيفة (لأنأ نجيتنا من هذ هلنكوئن م من ( التاسكر بن) على ارادة القول أىتةولون لئن أ نحمتناوة رأالكوفيون لأن أجااليوافق قوله تدعونهوهذهاشارةالىالظامة (قلالةينجدكمنها) شددهالكوفيون وه: (وسنك ل كرب) غموسوا سواها هه نم نشركون ) تعودون لىالشرك ولانوؤون بالعهد وامماوضم > تشركون موضع لاشكرون لماعل ان من اشير ك فى عمادة|للةسبحانه وتغال ةا" نهل يعرده / رام رغاد على أن ,يبع علي عذابامن فو فم ) كافعل بقوم نو 000 الفيل (أومن نحتأرجلم )كأغرقة رعون ونسف بقارون وقيلمن فوةكمأ اا |
ومن تحت أرجل> سفات؟ وعبيدة (أو البسك ) بخاط -ع (شيعا) فرقامتحز بين علىأهواءشتى - ١
وفيهداث شارة الى انه ماعل اللهتعالى أعاطم لادفوتة ئمنهاعن عام قفا
58 ا 1 81 جٍّ 6 0 ا 9 2
2
00227 2
فيذشب القتال.:- قال
وكتدية لستها بكتبية 4 حتىاذاالتست نفضتطابدى ا (د بذاق بعضكم بأس بعض) إشائل 000 7 ركيف نصرف الآيات) بالوعد والوضا ١ 1 (لعاهم: :تهون وكذب بهقومك) أىبالعذا بأو بالقرآن (وه والحق) الواقع لاحالة أوااصدق 1 (قل لست علي بوكيل) حفيظ وكل الى أعس م فأمنعم من التكد يبأ واحاز : 00 نامنذر | والله الحفرظ (ادكل نبأ) خير بر يدنه امابااء ناب أوالايعادنه (مستةر ) وقت استقرار |
ووقوع (وسوفتعءون) عندوقوعه فى الدنيا والآخرة (واذاراً بت الذين بحوضون ف'يانذا) : باد 1 0 نيا 0 3 0 و 0 م 0 ا
بوسوسده
7 من كابركأد بسببهم (قولهوهوالمق الواقم لاحالة أوالصدق) فالاولبالنظرالى التفسيرالاولوهوالعذابوااثافىبالنظرالى الثاى"
وهوالقرآن (قولموقت استقرار ) يحتم لأ ن,كونالمستقر ععنى اسم الزمان وحتمل أنيكونمصدرا و يقدرالوقتعايه
5
(فوله ويجوز أن يكون صفة) يعنى انالوجه الال نيكون من رفى متعلقاخير بعنى ا نكوف على بشةمن أجل معرفثر لى وسديرا ْ واذا كان صفة ابينة كان المعنى على بدنة كاثنةمنر فى (قولهتعالى ركذ تم بها 1) جلةحاليةمن ند نة بتقد رد وقولهتعالىماعندى
ماتستجلون به خبرثانر لىوترك الءطف لان القاعدة ا نالعطفوتركه فىهذ|الموضع جائز (كردشك قللوأنعندىمانستمجلون به به لقضى الام ينى و 06 0 صه 0 1 على اسلامهم 0 ا 7 3 6 .72 يكون صل الله ا طالبالاسلامه,ماداموا ١ أحماءوهذالانافى ارادة هلد كهم فك “نه صلى الله عليه و سل طالباما يام (قولهوالمعنى انه المتودصل
أوالخج العقليةأومايعمها إمنرنى) من معرفته وأ نه لامعبودسواه و جو زأن؟كون صفةليدنة (وكذم.ه) الضميرار بىأى كذبتم به 1 ارك اده أولليينةباعتبارالمتى (ماعندى مانستكولونبه) ين العذاباأذىاستخجوه بوهم فأمط رعليناارةمن ع السماءأوائتنابعذاب ألم (انالم -ك الالله) فتجي ل العذاب وتأخيره (بقذ والق) أى القضاءامق أو يصنع المقو بديره دوت كد لدو اذاصنعيا فمابقضى من تتجيل وتأخبر وأصل القضاءالفصل يكام الام وأصل الك المذم فكا” بدمنيم الباطل وقرا را ل رتس را قص الخفبر (وهوخير الفاصاين) القاضين ( قلاوآن عنددى) أى فىقدرق ومكنتى
الالمعسات|[ ك) فك
(إمانستجلون.ه) منالعذاب ( لقضىالامى بينىو سم) لاها - عاج_لاغضبا لربى 1 2 0 3 1
واتقطم مايدى و بيذ ك5 (واسّ أعل بالطامين) فمعتى الاستدراك كأندقال ولتكن الام الىايت || من قبيل ا جازالرسل "ان سبسحانهوتعى وهواً عن شنى أن يؤخن و عن شنىأن عهلم: وعندهمقا' |أغيب ل 0 رده
0 0 6 اال مستلن الوص اله
خزائنه تجع مفتئح بفتح ليم وهوا لزن أومايتودل به الىالمغساتمستعار م ن المفائح الذىهوجع : 5 مفتح يكسراايم وهو الفتاخ و ِو بدهأنهقرئمفاتيح والمعنى أنهالمتوصل الى المغيبات الحيط عامه مها فاستعمل ماهو بوم (الايعامهاالاهو ) فيعل أوقامها ومافىتجيلهاو:أخيرهامن الم ّ ع 2 || الاوك 0 وتعلقت بهمشد 0 ا ا م 8 سل وقوعها 3-7 مافىاار العلامةالتفتازانى انهم بالمغيياتنه 5 مانسقط من ور لايديا مبالغة فىاحاطةعامهبالحزئيات 0 لاحية فى ظامات التشيه قدكون بغ_يره اارش ول رط ولاياس) معطوفا تعلىد رقةوقوله (الاو كات ن) بد لمن الاسدئناء كقوله #دهواى مع الركب الارليدلا! سكل على أن اكاب المبين عسل اللةسبحانهوتءالى أو بدلالاشهال انأر يدبهاللوح العانين مصعدهالبيتفان و5 قر تبالرؤم للعلف على حل ورقةأورفعاء_لى الابتداء والخير الانى كتابممين (وهوالذى اركب موضوع للاخار يتوفا #بالليل) ينيمك فيه و براق.>كاستعير التوفىمن الموتللنوم لماينهمامن المشاركة ففزوال | والمق_ود منه اظهار الاحساس وَالْعِْيز فان أص إوقيض الشئ امه (ويعل ماجر حنم بالبار) كيم فيه خصالايل || التحزنوالت<سر (قوله بالنوم والنهار باتكس بجر با على المعتاد ( ثم بعشك ) بوقظكم أطلق البعث ترشيحا للتوف || وفيهدليل على انه تعالى (في)_فالنهار ( ليقضى أجل مسمى) ليباغ المتيقظآ شرج هالمىله فالدنيا ( اليه || الج) فانالغيب شال ع جهكم) بإلوت ( مد شيتكهما 5 حم تعملون) بالجازاةعايه وقي لالآبة خطابللكفرة . والمعنىا أن ملقو نكالحيف باللبل 0 ن الثم بإلنهار وأنهسبحانه وتعالى مطلع على أعمالكم بعلم من القبور فى شأن ذلك ن ذلك الذى قطعتم به أعارم من النوم بالليل وكسب
للاشماء التى ل توجدق الخارج 'فاذاعل فىالازل 1 كلما بوجد دتعامه
: بالاشياء كَل وقوعها (قولهيد لمن الا-تثناءالاول) هوقو له تعالى الا يعامها فانمعناهالاىعامه و«ومعنى قولهتعالىالافىكتاب
تمامه) اذا كان أصل التوفى ماذ كر فلا حاجةالىالاستعارة من الموت بل يقال انهاستعمل جازالاذرم لاندقيض فى اللة (قوله
أطلقالبعثللترشيحالطة) ل|استعيرالتوق من الموت للنومكاناابعث الذىهوف ا حقيقة الاحياء بعدالموت ترش ي-الانه م ملاتم
المستعارمنه ولعل هذا كانسببا لاعتبارالاستعارة هنالموت (قوله فشأنذلك الذى قطاءتم بهأعمارم) هذا التكافلاظهار
(فوله واللام للغاقبة أوللثعليل) فانقيل التعليل لد س ههنا معناه الحقيق لان أفعاله تعالىم أمزدة : ٠ ععناه المجازئ وهوجزد الترئت فيكون ف الحقيقةلام العاقبة فلاوج الترديد قلنا لازم متتلفة بالاعسبار قن امتبرتتي |01 ١
بالتعليل كانت اللام للتعليل وان ليعتير كانت للعاقبة (إقوله على ان فنا متضنمن معنى خذ ذا )الطاهرانهمتعاق ' 1
كلاالمعنيان وبوجب اعتبارالضميرال د كوران القولا مذ كو رلاحصل الا من المخذول( قولهوصفهم بالامان,القرا نواتباع الجج) الوصف بانباع احج يفه-م من الوصف بالاعان بااقرآن لانه لايكون الابععد اتباع الموجبت الاعاننبه وهو الج (قولهأىمن عمل ذئيا جاهلاا) لكأن تقولاذا كان جاهلا حقيقة مايتبعةمن ا اضاروا لفاسد 7 انهذ نب اذلوعل انه اشعةون لضان والفاس قاذ المي المذئب لمكن صدورهعنه ذ نبااذ لايؤاخ ديه اذ الجاهل معذورفلاحاجة الى التو بة ل رطان التوئة اماتكون عن الذف فالاولى الوجه الثاىيما قاله ونوض_محه انبيقال امياد ان من فع ل منم ا طلسم انيذنب ملتسا بجهالة أى بسببه لان من عل انعمل كذا دنب وفء_له فلاحاوعن جهالةوسفه أو يقالءن
ع لسواآىذ لي ق الع يانه ١ 0 5 0 يكونواتدتين موقا على ة اقول الى وكذلك نفصلالآيات اسن وي 0
مؤاخ_1 بالتقصير
01
ومثل ذللك الفتنوهواختلا ف حوال الناس ف أمورا لد نيافتناى بلي بعضهم ببعض ىأمرالدين || فق دمناهؤلاءلضعفاء على أ ثسرافقر يش بالسيق الى الايمان (ليقولوا أهؤلاء مناللةعلبهم من || ٠ بنا) أى أهؤلاءمن أنم اللةعامهم باطدابة والتوفيق لايسعدهمدو تنا ون الا كابر والرؤساءوهم || المساكين والضعفاء “وهوا:_كار لأن خص هؤلاء من بننهمياصابةالحق والسيقالىالميركقوهم || ل وكان خيراماسبةونااليه واللام للعاقبة أوللنعليل على أن فتنامتضمن معنى <ذلنار ( اليس الله بأعل 0 ال بن عن بقع من هالاان والشك رفيوفقه و عن لابقع منه في ذ له (واذا جاءك الذين ||
يؤْمنونبا ياننا فقلسلام عليى كتبر بعل نفسهالرجة) الذبن يؤمنون همالذبن يدعون ر بهم وهم بالاممان بالقران واتباع الج بعد مأوصفهم بامواظبةعلى العبادة واس ه بإنييداً
بالتسام أو يبلغ سلام اللهتعالى |ليوم و وى يه اماماي عار بعدالهبى عن طردهم 1
ا ن لفضياتى الع( والعمل ومن كا نكذلك ينبغىأنيقربولايطرد ويعز ولابذل و ,دشمرمن اللةبالسلامة فى الد نياواار. ةف الآنرةوقيل ا نقوماجاؤاىالنى صلى النهعليهوسم فقالوا سداد ونا ل قاف ردم شيا با فانصرفوافنزات ت (أنهمن عملم كسوا) استثناف بتفسير الرجة ود قرأنافم وابنعاص وعاصم و يعقوببالفتح على البدلمنها (بجهالة) فى موضع الال أى من عمل ذ نباجاهلا حقيقةما بتبعهمن المضار والمفاسد كعمرة فماأشارا اليه أوملتسا بفعلالمهالة فان ار: ال سار من أفعا لأ هل السفهوا لهل ( #تابمن بعده) بعد العمل أوالسوء (وأصلح ) بالتدارك والء عزمعلى أن لايعوداليه (فانهغفوررحيم) فتحه من فت الاؤّلغيرنافم على اضمارميةد! أوخيرأى فأمىهأوفإ«غفرانه (وكذلك) ومثل ذلك التفصيلالواضح (نفصل الآيات) أىآناتالقرآن فى صفةالمطيعين والمرمين المصر بنمنهم والاوابين (وليستبين سبيل
ا جرمين) ق رأنافم بالتاء ونصبالسبيل على معنى ولنستوضح ياد سبيلهم فتعام لكلا منهم ما ١
عق لهفصلناهذا التفصيل وابن كثير وان عاص وأبوعره و يعقوب وفص عن عاصم برفعهعلى معنى وبين سبيلهم والناقون بااماء والرفع على بذ لك السيكيل فانهيذ كرو ينث أو بجوز أن يعطف
على ءإةمقدرة أى نفصل الآيات أيظي رالحق ولستيين (قلافنهميت) صرفتو زجوت عاص | ُ
ىمن الادلة وأنزل على من الآيات فى أعس التوحيد (أ نأ عبد الذي نندعونمن دونالله) عن
عبادةماتعبدونمن دون الله أومائدعونما اطةأىتسمونها ( قللاأا بع أهواء ك.) مها ٠
اطماعهم وأشارة الى الموجب لانهسى وعاة الامتناع عن متا بعتهم واستتجهال طمو بدا نمدا أضلام رآن
5 ودس بهدى وتنبيه ات ل 000 أى 1
عدادهم وفيهتعر يض بأعهم كذيك (قلافعلى ين تنديه عل ا بعدمابين مالا يجو زاتباعه والبينة الدلالةالواضحةالنى تفص ل اق من الياطل وقيلالمرادبهاالقرآن والونى
لانه 2
حنن الل الاش راش و ون
زة زةز 020 ز 0 0 ذ ١*1 7 5
٠ [ فيه العلامةااتفتازالى.إنامس لدس من خواص الاحياء
اا الكمبر لاوج الى (الذين افون أن حشر واالىر 06 ه_مالؤمدونالمفر: طون فالعملأو
ا تار صولاابهم) اذ سبةالمس الى العذاب ندل على أنالمس واملاقاة من جا بهو به إدفهومشعر اذ كرلكن نافش
حتى بازم ماذ كروا ماهوتلاق ال+سمين من غير وا 0
ا از ري ندر كن التوصيات) ل م 0 سعر
الالوهية كف كك فيه كبيرجدوى )١/4( ١
75 كانوايفسقو )تسيب شر وجهم عن 0 م مقدوراته اوتزان رزقه (ولاعر الغيت) نال بح الى ول بنصب عليه ذل يون جله اكول رود أقولا 0 انىملك) أى من جذس الملا ل أوأقد رءلى مابقدر و نعل ه (انأ تبعالاماوى الى ) تبرأعن دعوى الالوهيةوالمللكيةوادى النبوةالتى ع كلاد تعر | لاستعاد هم دتواء لدي كل قبا مدعاء (قلهل يستوى الاحمى والبصير) مثل لاضال والمج :دى أوا اهل والعام مدع المستحيّل كالالوهية والملكية 2200 (أفلاتتفسكر دن) ونهتدوا 0 فتميز وادينادعاء الحق والباط-ل أوفتعاموا أناتباعالوجبما لاخيص عه 9 ذربه)
الجوزون لل<ة.رمؤمنا كان أوكافرامقرا بهأومترددافيه فانالانذار نح فيه-ودون الةارغين الدازمين باس حالته ( لبس طم من دونه ولى ولاشفيع ) فىموضع الخالمن : حشروا فانالوّف هو الحشر على هذ ها طالة (اعلهم يتقون) كى سقوا (ولا نطرد الذين بدعءون رهم بالغ_داة والعثثى) بعدما م هبإنذارغيرااتةين ليتقوا عل ونا كرام المتقين ونقر دهم وأ ن لاط ردهم ترضية لمر يش روى أنه قالوا لوط ردت هؤلا الاعبد ينون فة راءالمسامينععمار ودهيب وباب وسامان جاسنااليك وحادثناك فقالما'نابطاردااؤمنين قالوافافهم عنما اذ متاك قالنم وروىأ نر
رذىاللةعنه قاللهلوؤعلت -تى ننظر الى ماذايص_يرون لا ل ردن الىئعنفه ليكتب فنزلت وال مراد بذكرا لغداةوالعشى الدوام وقي ل صلاناا الصبحوالعصمروقرا أائن عاص بالغدوةهنا وف التكهف (ير يدون وجهه)حالمن يدعو نأ ى بدعونر مهم خاصين فيه قد الدعاء بالا خلاص ٠ تشمهاعلى | أندملاك الامو رنب الى عليهاشعارا ب ديقتغ ىا كرامهم وينافى ابعادهم(ماعليك حا سنت شيع ومامن سابك عاموم من ث ع ا 0" امهم عند ابل أعظم من اعسانمن تطردهم سؤاطم طمعا فاعانهم لوامنوا أولس عليك اعبار بواطنهم واخلاصهمل!ندمواسيرة المتقينوا نكان طمباطن غبرص ضى كاذ كرهالمشركون وطعنوافىدينهم فسابهمعليوم لايتعداهماليك أن حسا بكعليك لا رتنع داك المهم وقيلماعليكمن حسابرزقهم أىمن فقرهم وقبل!اضمبرللشزكين والمعنى لاتؤاخذ كساءهم ولاهم حسابك حتى مهم كاعانهم حيث تطردالمؤمنين طمعافيه (فتطردهم) فتبعدهم وهوجواب|انى ( فتكوزمن الظالمين)
جواب!انهى و >وزعطفهعلى فتظردهمعلى وجها لذسيب وقه ظر (وكد لاك دنا لعضهم ببعض)
اذ 0 ا
ففشأنه ماذ كر والاوى أنيقال المراداظهارالكئز عن اظهارمااقترحودمن المصجزات كقالوالن نؤمن لك حدتىتفح_رلنامن الارض شبوعا وعن' الاطلاع عن الغيوب ( قوله / ردا لاستبعادهم دعوا م( أى دعوئ| نالنبوّة من الات الشسى وقوله وجزمهم على ؤسادمدعاه
معناه ع_لى فساد انهنى (قوله دو نالفارغين الخازمين بإستّحالته ) فيه نفاراذ هو صلىاللهعليه وس مأمور بانذاركل مكاف ولا بإع.ث على |!تتخصيص فان قل مافايدةانذار اتمردالماح_دوهوغير مور فيه قلناازاحةعذره ى لاقول فالقيامقها سمعت <دارث الحخشر من انىص_لى اللةعليه و -
و را حورب مطدفةاض اللمر وأهوالهفالظاهر انه عصل فيه خوف فيكو فايدة
الذين ححافون الاشعار بعه.وم الحوف لانهمأمور بإنذارالكل ( قولهنعا ى اس طم من دون الله وى ولاشفيع) أ ى ليس طم شفيع
غيزهتعالى ففيه! شعار بان! اشفاعة الحخاص_إ للَؤمئين ونصم رهم اشفاعة الله نعا ى ونصرته لدس اغتر دمدخل قنه فالظاهرانا١ رادامس الى ادافين 00 (قوه 0 ايه 0 000
ترق در انهم ورتبته
سديب يمسا
هنا اللقدرالتقد ب را أبتكانغير اللندعون (ثوله الا كا سام لقيو رمالا انجازى (قوا لههماصيغتا تأنث
البأساء والض رمن كر الراء لامهماأى البأس والضر مصدران (قوله اسلتدراك على المع-نى) يء-نى ان الظاهر ان شال لكن يحب عابهم التضرع فعدل الى ماذ كر لان ذ كر القساوةالتىهى المانم مشعر بان عليومماذ كر فك نهقيل لكن بحب التضرعوتركوه لاذ كر (قولهأى بذاك ا)اشارة إلى أنه كن نوجيهافراد الضمير باحدالوج-وه المذ كورة وقدسبق فى قوله تعالى ذلك بماعصوا وكانوايعتد ون وجهالتعبير عن المتعدد بذلك فانقيل ماوحهاعتبارا اسم الاشارة وأقامة الضمير مقامهقلت الاشعار بإنالام-ور الى ذكورةأمورظاه-رة فيكون الاحتجاج بها ل كدومع ذلك فيه تكاف والاوك الاقتصار ع-لى الوجهين الآخرين (قوله نارةمن جه اللقدمات العقلية|[)فالاولمستفاد
على وجودصانع قادرختار مستقل بالاجاد يفعلما يشاء والثانى مستفادمن قولهتءاى كتبر بم على
نفسهالرجةالآءة والثالثمن قوله وكا كلك الىأم. .ن قبلك الابتين (قوله ولذلك صح الاستثناءا) والا فقدمهاك الصالحون بسْوم !لظالمينكاقالتعالى واتقوافتنة لانصيبن الذين ظلعوا مت خاصة
كلئئ) من أ نواع النع مس اوحةعليه-م بين نو بتىالضراء والسراء وامتحانا ط, بالشدة والرخاء 5
عانم
1
(188) الام كرظما) ذامافعلاءالصفة وابس طماافعل لإبقال ابإلى ذ كر
وأفرأءتم وأفرا أدت وشهااذا كان قي ل الراء همزة بتسهيل اطمزة التى يعد الراء الكاعته) || أصلاوالباقون بحةةونهاوجزة اذاوقف واف نافعا (ان أأنا كع ناباة) كا أىمنقبكم
(أوأً تج التكمم وهو ظاويدلعليه : (أغير اندعون) وهوتبكيت طم 00-0 صادقين) أن الاصنام؟” طة وجوايه > -ذو فى فادعوه ( بلاياه تدعون) بلخصونه بالدعاء كاحى عنهم فى مواضع وتقديم الفعوللافادة التخصي ص (فيكشهماندعوناليه) أىماتدعوته | كم (انشاء) ) لعز ا لاه ف الآخرة (وتسون ا 002 ا ا فى ذلك الوق تلمار؟: فى العقول على أنه الفادرعل اكه الفردوق غمرة اواوتنس ولا من شدة الأعصس وهوله ( ولف د أرسلنا الم من قبلك) أىقبلك ومن زائدة (تأخدنلم) أى || فكفروا وكذوا المرسلين قأخذناهم (بالبأساء) بالشدة والفقر (والضى دّاء) والضي 1 والآفات وهم اصيغتًا :انث لامف كرطيها (اعلهم بتضرعون) .:ذللون لناوءتو بودعن || ذنو وم (فاولا اذعاءه م بأسناتضرعوا) معناه فى تضرعهم فى ذلك الوقت معقيا م مابد عو 0 أىم لتضرعوا (وللكنقست قاو بهموز بن طم الشيطانما كانوا يعملون) استدراك على المعنى و بيانلاصارفطمعن التضر ع وانهلامانع طم الاقساوة قاو مواعاهم بإمماطم التىزينها . الشيطانظم (فاسانواماذ كروا به) من البأساء والضمراء ول نتهة ابه (فتحناءايهم أ بواب
7
ا
بس تبه 7 0 1 5 8 0022 24 3 لال ا طامط 41 3ت وا 20 اط ألا تمك د11 شدي سس اه ةا تبط. ..ء ناا داقتطةا عد عا سايتة تج ساح ع د ل سنس ه لم ساحة 2 7
الزاما للحمحة وازاحةلاءلة أومكرا بهم لمار وى انه عليه الصلاةوالسلام قالمكر بالقوم ورب الكعبة وقراًابنعاص فتّحنا بالتشديد فجي عالقرا نو وافة هيعقوب فماعداهذا والذئق || الاعراف (حتىاذافرحوا) أعبوا (ما أونوا) منالنعم ول يز يدوا غيرالبطر والاشتغال || المع ن المنعروالقيام . حقه سميحانه وتعالى (أخذ اهم بغتة فاذاه-م مباسون) متحسرون || اسون (فقطع دا برالقوم الذينظاموا) أ ىآنرهمبحيث ليبق منهم أحدمن دبره دبراودبو را : اذاتبعه (والجديله ربالعالمين) غلى اهلا كهم فان هلاك الكفارد العصاة من حيت الما 0 | لاه لالارض منشؤمعقائدم وأ ماهم نعم جليلتحق أن حمدعليها (قلآرا : مانأخنات || سمعك وأبصاركم) أصمم وأجما م ا(وخامعلى قاو بم) بأن يغطى علمها مابزول به عقلسم || أ دفهمم (من اله غيرالته ينيك به) أىبذلك أوماأخذوتمعليه أو بأحدهذه اكور | (انظر كيف نصرف الآيات) نكر رهاتارة من جهة المقدمات العقلية وتارة من جيكةالترغيب | و:لترهيب وتارة بالتنبيه والتذ كير با حوالالتقدمين (مه مإصدفون) لع رشوتعاءم أ لاستيعاد الأ عرااض كل بصو اج الا لجاز ير رخا (دلآرا - انا آنا معدا ب اشعة | “نأ ٍ غبر مقدمة (أدجهرة) بتقدمة ة أمارةتؤُذْن وله وقيل ايلا أونهاراوقرئة بغتة أوجهرة («ل | بولك) أى ماءهاك به هلاك سخط وتعذيب (الاالقومالظاللون) انلك مع لاسناءاة 0( مله وقرى مهلك بفتح الياء (ومائرسل الزسابن لانت الو (وسنرين) || رك ليقتر حعليهم ويتلهى بهم 1 امن وأ ) ما باصلاحةعلى || ما سرع طم (فلاخوفعليوم) من العذاب( ولاهم يحزنون) بفواتالثواب (والذينكذ بوابا” بأدنا |
0 7
5
ازثرة وله بدقطة لجاز السرعة رموه )أ انناوصف طائرا بالك كورةدفعأ لنوهم ان اأطيران نازع ن السرعة -ةٍ ولا يكون ظائرا حقيقيابل كون امرأ اد بالطا توالسر يبع الدركة وعكن 1 ان كون المرادالطيرانباطمة كحك عن ن بعض العارفانو يكن
0 ايسان كوناارا اد ممن الطائرالذى لاددبلى الارض بان يكن لهجناحان كبعض العا كب الذى يتحرك فى اطواء واع رانم
بجي ا
عرض لفايدةقولهنعالى فى الارض وذ كره صاحب السكشاف فقال معنىذلكز يادةالتعميم والاحاطة كاندقيل ومامن دابة فى جيع الارضين السبمع ومن طابر يطير فى جوالسماء من جيع ماإطير يجناحيه الاأم محفوظة أحواط اغيرء همل أمرها (قوله بالرفم على | حل) فان > لدابةالرفع باسميةما (قولهوااقرآن١-1) فانقيله_ذ ا لتفسير لابناسب ظاه رماسبق وماق وهوةولهتعالى م الى ر هم حشر ون حلاف الاول فانمعناهعلى الاول|نافصلنا أحوا لكل أمة من الامالمذ كورة وغيرهافالاوح المحفوظ وانتشار
أر.زاقهافسكون المذ كو را تنما أمالم و بعدانقضاء اجاطمالك ((/0إ/١) ربهم حشرون ويك نانيقالان
المناسبة معالقرآنان
لايعامون) أنالنه قادرعبى انزاطا وأنانزاها يستحلب عليهم البلاء وأنطمفما أنزل م || لقان ان مز 0ك
عن غديره وقراً اب نكثير ,نزلبالتتخفيف والمعنىوا اح د (ومامن دابةفىالارض) تدب على
وجهها (ولاطائر يطبر يناجيه) فاطراء وطناءة قط اخازا لبر وها وقرق؟ ولاطائن فن بلا انعا 1 إلرفم على امحل (الا أممأمثالتك) محفوظة أحواطا مقدرة أر زاقها وآجاطا والمقصود من اا ذلك الدلالة غلىكّلقدرته وشمولعاءه وسعةتد بيره ليكو نكاد لي لعلى أ ندقادر على أن ينزلآنة 0 1 0 0 وجمع الام للحمل على المعنى (مافرطنا فالكتاب من ئ) ل الاوح امحفوظ فانه مث_تمل 0 على عتزلة)
لانه حجة واضحة على انه على مامجرى نيل امار همل فيه أ حيوان ولا جباد أوالقرا آن فانه قددون :
نعالى د 9 75 ٠ بساء المعتزلة
فيه ماحتاج اليه من أمي الدين مفصلا أوملا ومن من يدة وثذئ فىموضعالمصدرلا|افعولبه فان 5 0 3 لون
فرط لايتعدى بنفسه وقدعدىيق الى السكتاب وقرئتمافرطنا بالتخفيف ( نماك رهم 5 0 060
بحشر ون ) يعنى الامكلها فينصف بعضهامن بعض كار وى أنه يأخذ لاجماء من القرناء وعن ابن عباس رذى اللهتعالى ع نهما حشرهاموتها (والذينكذبوابا باتناحم) لاسمعون مثل هذه الات الدالة علىر بو بيته وكالعامه وعظم قدرته سماعا تتأثر به نفوسهم (و بك) لاينطقون بالق (فالظامات) خير ثالث أى خابطونفىظاماتالكفر أوفىظامة الجهل وظاءةالعناد وظامة التقليد وبجوزانكونحلا منالستكن فالخب (من يشا الطاو) من يشا الله ف انمه قالوا انرا 6 أصلالهيضلله وهود ليل واضح لناعلى المعتزلة ( ومن يشاح عاهءلى صراط مستقم) بآنيرشده الى ار ف . اهدى وح مليعليه (قلأرأ.2؟) استفهام تتجرب والكاف حرف خطابأ كدي هالضمير 20
عنهو يفسر ون الاضلال عءنى الالطاف وكليةالعيد اله حتى حتارالضلالة (فوه اس ا
ع ع ع فالكشاة ِ 0 التكوفيون لعديت الفعل الى ثلاثة مفاعيل ولازم فى الآ ةن يقال أ رأ موك بل الفعلمعلق أوالمفعول ل 0 3 ات اخ مع اذ هموما دقاف رتك دالت بانات || و بوب رحد ا
0 الوشخبار عن الشئ الكديبفاما ل 0 ئ لخجيبيقصدبهانخجبيهم
التاء وببين اغا الجع قالال ضىان اكفارا [ 0 ف<طاب وليس عفعول فانقلتاذا كان أر بتك ل رون
: ل ست زيدافدوله أرا: تك ز بداماشأنه قلنانصيه بإعتبارانه فى الاد_ل مفعولبهارا : كلت نك ولاحل للحملة الواقعة بعدهالامها
لتانفة لبيان الحال المس# > .خبرعنها كانه قالانمخاطب لماقلتآر نتزبدا عن أى ثئ من حالهن أل فقت ماصنع فقولك أرأًيت
ز بدا ماصنع فعنى أأخبر وف عنهماصنع فهذ|التركيب فى الاصل لهمعنى ثماستعمل بالتحو زفى عد ره قوله بل الفعلمعلق) هذا الف اصطلاحهم فان تعلق فعل القلبعندهم ان مهم لعن العمل لفظاو يعمل معنى اذا كان قبوالاستفها مأوالتى أواللام وهذاالفعل لس كذلك والموابا ن يقال التقديرآرا يتك هذه الاصنام 3 حك فيكو نتعليقااد طلاحا و كن أ نيراد التعليق عنى ا بطال العمل 2 جع ل المفعول منسيا والااكتفاءبا+|ةالشرطية (قوهاذ المفعولذوفتقدبرها) فيكونقولهتعاليا نأا كعذاباللةمبينا
(قوله: تلنيه يه علىان١) لانه لماقيل الأشرة خبرللتقين يفم مئه ان خبر الساد نار 5 ا ؤافعاط متنفعهم النفع الأخروى وأما أعمالغيره مذتكونطوا ولعدالانهاذا كان الحياةالتىىهى اللعب واللهوموجودةفالحيا
لال مو فبها ولا لعبموجودةبطر بق )١5( الاولى(قوله معنىقدزيادةالفعل)يعنىانقدفالا صل لتقلل لكنهقه : تستعمل لل كثيراستعمال 001 1 سينا اله الناسو شغلهم ©ايعقب منفعة داجّة ولذة حقيقية وهوجواب اقوط م انهى الاحياتنا الدنما(وللدار 1 : 00 1 5 الآشرةخبر لاذين يتقون) وام اوخلو ص منافع وااو اقوة لذبن يتقو نتنبيمعك ماس 1 00 00 - 1 من أعالالمتقين لعب وطو وقراً ابنعاص وادارالآخرة (أفلايعقلون) أىالاعمسين خبر وة رأنافم. | 4 صكهة 9 0 ستعبلف (قو! وأبنعاص وحفص عن عادم ويعقوبإلتاء على <طاب الخاطبينبه أوتغليب الخاضر بن 0 | ولكنهقد بولك المالنائله) | : 1 0 ل الغاثيين ( قد نعل انهليح زنك الذىيقولون) معنى قدز بادة الفعل وكثرته كاف قوله 1 1 0 5 9 0 ولسكنهقديهلكالمالنائله * واطاء فىانه للشأن وقرى* لي_زنك من أحزن (فهم || يعنى ل روحب لإيكذبونك) فى الحقيقة وقرآ أنافع والسكسائى لايكذ بونك من! أ كذبهاذا ود د هكاذيا أوئسيه . ا ا جوده بلهوذانى هلك 1
المال كرمهوالنوالالعطاء (قوله فالحقيقة) كن الحقيقة لس تكذببك ولكن مقصودهم كدت آيات الله وان 1 5 تكذييهم ليس عن القلب لانم يعاموند_دقك وانما هو بإللسان (قوله وفيهدايل!1)لانالغرض من هذهالآئةتسليةرسول الله صلى الثةعايه وسلم وأعسه باقتدانه بالرسل امتقدمة فى صبرهم على
تسكذيبهم حتى أناهم النصر
ولايد من وقوع تكذيبه حتى تشحقق الاقتداء 6م (قوا لهتعالى أوساماق السماء) بجو زانكونق ععنى الى وقد جوز النبحاة كون فى هذا المعنى أى ما وإصلااق السماء أذ
ل اراس لاني" امن المستءكن) أى حالينعن الضمير 000
لا نم الاعان 7
00
الىالكذب (وا كن الظالمينيا باتاللبجح_دون) و سوم جح_دوننا ناتاللهو بكذبونها فوضع الظالمين موضع الضمير لادلالةعلى أن مظاموا جحو دهم وججددوا لقرنم_معلىالظل والباء | لتضمين | #ودمعنى التكذيب روىأن با جبعل كان شولا ا لصادق واما. ا نكذبماجتتنابهفنزات (ولقدكد ذبت رس لمن قبلك) سال مولس 00م وفيه دايلعلى أن قولهلا كذ بونك ليس لنئى تكد : سه مطلقا (فصبر واعلىما كذبوا وأدذوا) عم تتكذ يهم وايذائجم فتأس مهم واصبر (حىاً ناهم نصيرثا) فيهاماء بوعدالنص لاصاير بن (دلا مبدل لكاماتالله) مواعيده من قولهواقد سبقةت كلتنا لعبادنا المرسلين اللآبات (داقاسجار من نبأ ا رسلين )أى بعض قصصهم وما كاندوام من قومهم (ذإنكان د ماد ا عظم و (اعرا اضهم) عن ك وعن الاعمان عاحثتبه (فاناستطعت أن تبتغى نفقافى الارض دل السماء فتأتيهمبا 4 منفذا تتفدشه يه الى جوف الارض قتطاعظم؟ ب ل تصعديه إلى .
3 1 أن ل 0 لل و يجو زأنبكونا 0
قٍ
ا 0 0 ا ا ا
ا ٌ |
شق ]ا
1
لخ سر 6 اراك 8 1 تأمراقوا له أواً! 0 وهو دنا زخؤلء "لوت 0 (دااوف 0 3 00 حان إن لنفعهمٍ 0 8 1 ا
1
1
31
وقيلانه رجلمنسزاعةاستهوه امن فرجع الى قومه فكان >دثمم بالأباطيل فكانت العرب اذاسمعتمالا أصللهقالل حديث
خرافةم كثرحتى قيل للاباطيل خرافات ( قوله استئنا ف كلاممنهم على وجه الاثبات1) عكذا فى الكشاف قالالعلامة التفتازاى ياقتضاء المقام وكذادعنىوا لاأعود دانتمسىكلامه وفيه انهلاحاجة الى القول يءطف الاخبارعلى الانشاء مع انه خلاف المشهو راذ
المصنف وصاحب التكشاف صرجابإنهذا اكلام مستأنففالظاهران )١/8(
ع
أى ينهون الناسعن القر ن أوالرسول صل اللهعليهوسم والاممانبه (و يتأونعنه) بإنفسهماو
ينوونعن التعرضلرسولادته صلى النهعليهوسل و بدأو نعنه فُلايِؤْمون.ه كا فىطالب (وان جلكون) وماءاكون بذاك (الاأنفسهم ومايشعرون) أن ضررهلايتعداهم الىغيرهم (واوترى اذوقفواءلى انار ) جواءه محذو فى لوتراهمحين. بوقةو نعل النار حتىيعاينوها أو يطلعونعايها و بد خاومهافيعرفون مقدارعذا هاري تم اشنيعا وقرىعوقفوا على البناءللفاعل من وقف عليه اوةوفا( فةالواياليتناترد) :نيال رجو على الدنيالإولانكذببا نإتر بناونتكونمن المؤمنين) استئذاف كلام منهم على وجها لاثيات كقوظطود عنى ولاأعوداىوأ:الاأعودتركتنىأوم تتركنى أوعطف على ترد أوحالمن الضميرفيه فييكون فى حك التمنى وقولهوانهم لكاذبون راجع الى ماتضمنه العنى من الوعد ونصيوماجزة و يعقوبوحفص على الوا بباذمار أن بعدالواواجراءطا جرى الفاء وقراً ابن عام برفع الاول على العطف ونصبااثانى على لواب ( بل بداطمما كانوا ء>مونمن قبل)الاضرابعن ارادةالاعاقالمفهرمةمن الثنى والمعنى أنهدظهر طمما كانوا احفونمن نفاقهم أوقبائح أعماطم فتمنوا ذلك ضجر الاعزماعلى أ نهملو رد والآمنوا(واوردوا)أىالىالدنيايءد الوقوف والظهور (لعادوا لمانوواعنه) من الكفر والمعاصى (واتهم!-كاذ بو ن)فما وعدوابه م نأ نفسهم (وقالوا) عطف عبى لعادوا أ وعلى انهم ا-كاذ بون وعلى نهوا أواستئناف بذ كرماقالوه فالدنيا (انهىالاحياتنا الدنيا) الضمير للحياة (وما نحن عبعوثين ولوترى اذ وقفواءلى ر بهم) مجازعن الحدس للك ؤالوالتو بيخ وقيلمعناه وقفواعلى قضاء ر مم أوجَزاته أوعرفوهحق التعريف (قال ليس هذا بالق ) كانه جواب قائ لقال ماذاقالر بهم حيذ ذواطمزةللتقر يب ععلى التتكذيب والاشارة الى البعث ومايتبعه..ن الثواب والعقاب (قالوابلىور بنا) اقرارم ؤكدبالعين لانمجلاء الامسغابة الجلاء (قالفذوقوا العذابيماكتتم تكفرون) بسببكفر؟ أو بدله (قد خسرالذين كد بوابلقاءالله) اذفاتهمالنعيم واستوجبوا الع_ذابالمقم ولقاء الله البعث ومابتبعه (حتىاذاجاءتهم الساعة) غابةلكذبوا لالحسرلان <سرائم_ملاغابة4 (بغتة) مؤأة ونصمهاعلى الخال أوالمصدرفانهانو ع من الجىء (قالواياحسرتنا) أىتعالى فه ذا أوانك (على مافرطنا) قصرنا (فيها) فى اليا ةالدنيا أضمر توان رذ كرهالاءم مهاأوفى ا لساعةيعنى فى شأ مهاوالاممان 6 (وهمحماون أو زارهمعلى ظهو رهم) ثيل لاستحقاقهماصارالاثام (ألاساء مابزرون)
مس شيا بز رونهو ز رهم (وماالحياة لدنياالالعبوطو ) أىئوما أعماطا لالع وطو ياهىا
الواو للاسةئناف قال صا حب المعنى
الواو فىقولهتهاىلنبين ' لكم ونقر ف الارحامما نشاء ونحومن 'يضلل الله فلاهادى لهو بذر همفيمن رفع أيضا ونحو واتقوا الله و إعامسم لالاستئنافاذ لو كانت لاعطاف لاتتصب تقر و+زم نذر وازم عطاف امير على الامن وكذلك فوطمدعنى ولاأعود (قوله واعهم لكاذبون الخ) جواباسوًا الفكان سائلا ينقولاذا كان الك لتحت العبىفاالكذب والمال ان الكذ يلا يكو نالانى الأخباز والقى أزذاد لااخبار فأجاب بماذ كر (قولهاجراءطاجرىالفاء) لاحاجة الىاجواء الواو #>رى الفاء بل النعحاةقالوا انالفءل كا يكونمئصوبا بعدالغاء بعد العنى ,كون منصو با بعد الوأو نعده أيضافيكونالءنى ياليتت ردناوعدم تك ببناوكوننا من المؤمنين ( قولهما كانوا
) /غ؟ - ( بسضاوى) 1 ( خذون من نفاقهم) أي بداطم جزاءما كانوا اخذون (قوا له وندمهاعلى الحال) وعلى هذا كور ن بغت ععنى مفاجئة واعل ان صاحب الكشافذ كرفائدةتركها المصنف وهوانهقالفان قلت نمارتحسر ونعند موتهم فنا كانالموت وقوعا فح وال الآرةجعلمن جذس الساعةوسمى باسمهاولذلك قالصلى اللهعليه وسل من مات فقدقامت قيامته أوجعل حىءالساءة بسرعة كالواقع بغيرفترة وأقول يكن انيقالم يذ كرههن ا تسمرهم عند الموت للاشعار بان تحسرهم وقت قيام الساعةعر نبة من الشدة لايلتفتمعها الى التحسرءند الموت (قوله بس شيأيز رونه و زرهم)انماقدركذاكلان .
القاعدة في مثل هذه الصو رةانيكون الفاعل ضميرامستتراميز ال اولايد من مخصوص مقدراإضا
3
موطع خصو صا فىهذا الموضع له على البلو غغابة الافراط ف الظر اذ قتلالنى مثلااً دأبلؤمشه فالظر 0 متصوب عبو يلا إلا 6 رنفيدا ناضمار العامل يشعر بالنهو دل وقالصاح سالكشافناصبه حذو ف تدر دو لوم تشيره همكان كيشو فترك ليبقعى الاسهام الذىهواً دخ لف التخو بف فعل من عبارته انالتخويفإينشا من جرد حذ ف العامل واعانشاً من تركه 3 مع فاعله ومي اد المصنف ماذ كرصاحب لكشا ف ف كانه قاللوذ كر العام لوجبذ كرفاعله فل ببق النهو بل وانكان ح ذف لكان
وقد يقنوام لود) لكان ) تقولمن أبن يع[ انهم هنده_ذا القولأبقنوا بإناودلابدمن بيان (قوله وهو لابوافق قوله انظر الخ( اعنرانمن قال ,بالتفسيرالمذ ل اعرضة 1-7 صدورالكذ ب عنهم ف الآنرة بناء على مذهبه وانكان لاف الجهور ولا كان شركهم حققا كان نف الشركعنهمكذما قفلايد لن الكذب من ان يقالمعناه | مهما كانوا مشركين فى اعتقادهم حتى يكو نوامو_دينى اعتقادهم وهذا ايلام قولهتعا ى انظ ركي فكذ نوا ِ ع ىأ نفسهم لانهيد ل على انقولهماكنامشركين كذب. لكن معناه ان اعتقادناما كنامشركين وهذا لدس يكذ با ى عند
(64) 2 طهسكلمذهبككن خلافمااذاذ كرفانه يعينماهوالذكو ر(قوا
لذن | للشأن (لايفالظللون) فضلاعم نلا أحد أظلمنه الإو بوم تحشر همجيعا) منصوب مشمر | مبو بلاللامي ( ثمنقوللاذينأشركوا أبنشركاؤ م) أىا ال ادم هاداد وقرأ | إعقوب > ثمره مو يقولبالياء (الذبن ك :تم تزعون)أى تزع ونهمثسركاء فذ ف المفعولان واار اد د ف اع لير دخ خ ولعل كال يضهمو بيط هم حينءذ ليفقدوها فى ااساعةالتىعلقوا امهاالرجاء . | ؤمهاو يحتمل أن يشاهدوهم ولكن مالم نفعوهم 2 نهم غيب عنهم ( كن فتذتهم الاأأن . 3 قالوا) أى كفره.واارا ادعاقبته وقيل معذرتهمالتىبتو#» ون أن تخاصواسامن فتنتالذهاذا ' خلصتهوقيل جواحهم انماسهافتنة لانه كذ ب أولانم قصدوابه لاص وق رأًابن كثير وابنعام ١ وحفص عن 1م 00 نك بالناء وفتنتهم الرفع على نهاالاسم ونافعواً. بوعرووا أو كرعنهيالاء ' | والنصب على أن الاسم أن قالوا وااتأننث لخب ركقو. طم من ع كانت أمّك والباقون,الياء والنصب. |[ (والله رطاما كنامشركين ) كد ون علتوق علية مع عامهم َّ بأ نه لا,شفعهم من فرط الخميرة ا والدهشة كايقولونر بنااً خرجنامنها وقدا أيقنوابا اود وقيلم»ناهما كذامشركان عند ا نفسنا | وهو لابوافققوله (انظ ركف لدواعل سيم أى بن الشرك عنها وجلاعى كذيهم فى ' ٠ الدنيا تعس ف حل بالنظم ونظيرذلك قولهوم يبعثهم الله جيعا فيحلفون 26> غونلم وقرأحزة |] م ا والكر سار بنابالنصب على النداءأوا ادح (وصل عتييها اتويات ن) من الشركاء دسم من يسشمع |/ يك) حين تناو القرآن والمراداً بوسفيان والول_دوالنضر وعتيةوشيية وأبوجهل / :
وأضرابهم اجتمعوافمعوا رس ول النهه_لى اله عليه وسل بقرأ القرآن فقالوالانضرمايقول فقال ]أ والذى جعلهابدته ماأدرىما يقولالااً نه حرك لسانه و ييقو لأ ساطبر الاولين علا دتتكعن || ا القرونالماضية فقالأنو. سفيان انىلارىحقا فقالاً بوجه لكلا (وجعلناعلى قاو همأ أكنة) || أغطية جع كنان وهومايستر الشئ (أنيشقهوه) كراهة أن يفقهوه (وف1 ذاتهم وقرا) يعنع |
من استاعه وود مس كحقيق ذلك فى أو لالمقرة (داثبروا كلآنة ا لفرط عنادهم ا ا م التقليد'فيهم ( حتىاذا جاؤك يجادلونك) أى بلغ تسكذيبهم الآيات الىأنهم جاؤك. َ جادلونك وستي الوتقم بمدها لاع لطا واجاة اذا وجوابهوهو («قولالذين كفروا ان | ا ان جلا مدق بتار لدالاضيه اي و م 00
1 1 1 أ
١ ١ |]
3 شْ
كان السكنت نوم العنابة
ان اعتقاده_مكذلك فى 7 00 ا طر أصلها! طر ععنى الخط ١ ا 1 5 ب ةأوأس به صضإة| أبنب 1 عه
الواقدع فأجابيانالمراد املح أسلورة لوسر لسار جع سر سال رماش ومع ون ١
كذبهم ف الدنيافردعليهبانه يوج باختلال النظم واذاظهرلك ماقدمّناه علجياق عد العتين أى 52
القصو روالامام فىالكلام (قوله وجإءعلى كذ بهم الدنياتعس ف يحل بالنظم) لان أو لالسكلام بيانحاط, ف الآترةوهوا انلك النظم إقولهونظير ذلك قوله) لانمعناه بحلفون الهف الآنرةبانهم مسامونك حلفون ل ف الدنيا انمهمانكم (قوله وحتىهىالتى بقع بعدها الجل ا1) وهى حتىالابتدائية (قولهو يو زانتسكون الجارة )هذا بناء على الظاهرمن اناذا ليس بلازم الظرفية والالزم ان.سكونمنصو ,الاجر و راوأيضالزمدخول حتى المارةءلى ف المقدر واذا كانت الجارة بكو المعنى حتىوقتحيئهم كذ[ قالهساحب الكشاف ( قولهنرافات الأولين) قي ل أصل الخرافةا ترف من الفوا كه من الشسجرم جعل اسما لمايتلهى دمن الات
0
شْ لاحشياج الاول الى النقد بد ون الثافى فول نوف ذلعليه ال+أة)والمعنى انعصيت ر فى أخافعذا ببومعظيم (قولهوقدقرئ' بإظهاره ال1) أىقرئ* من يصرفاللهعنه بِوْمدد و,كونالتقدبرمن يصرفاللهااعذابعنه بومئدذ أومن يصرفاللهعنه عذاب النهبومئذ (قوله تعالىوان»سك اند بضرؤلا كاش ف 4هالاهو )حة أخرى على المشركين فانه لا كان الله قاد راعلى دفع الضرلاغيره ٠ بطل الشرك لانهلاوب»لعبادةم نم يكن قادراءلى دفع الأذى وئرك عبادةمن قدرعليه (قولهتعالىفهوءلى كل ثئقدبر) دلهذا على ان غيرا ان تعالى لايقدرءلى ايصال ذلك اخه_يرلا هلا كان الله قادراءلى | يصال ذلك امبر ومنعه كافهم من قوله تعالىفهوعلى كل (2)186 اليهلزم مالزممنالمانع (قولهتصوير
00570000
3 03
شيدك!
. شع قد بزفلوقدرغيره عليهفاذاأرادايصالهالى العد وأراداللةعدمايصاله
ب
فيه لل سبانْه ونعالى وقدقرئةباظهاره والمفعولبه محذو ف أو بومئذ>ذ فالمضآف (فقدرجه)* تاه وأنم عليه (وذلك الفو زالمبين) أىالصرف أوالرحم (وان أسسكالله بضر) ببلية
1 قر يش باحمد لقد سألناعنك الموودوالنصارىفر: | أنليسلكعندهمذ كر ولاصفةفارنامن يشهدلك نك رسولالنهوالئنئ بقع على كل موجود وقدسيق القولفيهفىسورةالبقرة (قلالله) أىاللهأ كبر شهادة ثمابتدأ (شهيدينىو ينكم) أى هوشهيد بنى و ينك و يجوز نيكونالله
]ار فعذابيومءظم) مبالغةا نر ى فىقط ع أطماعهم وتعر إِض طب باهم عصاة مسو جبون للعذاب بالاو واارادتصو برالعاو
آْ والشرط معترض بين الفعل والمفعول به وجوابه عذوف دل عليه اججلة (منيصرفعتهيومتة) || إرء عل اماد ناسلل ١ ع 2 : : 2 2 30 5 0 ى 3 5
: أى يصرفالعذٍابعنه ورا جزةوالكساى و لعموب وأنو بكرعن عاصم يصرفعلى| نالضمير ماهو للفوقيةالمكانيةى
الشرف والءاوحسب
3 : | المرسة وغرسفانل |اكرضودفقر (فلا كاشفله) فلاقادرعلىكشقه (الاهووان سك حير ) بنعمة كصحة ||| 0 508 0 : 1 : 5 : 3 31 . 0 دار م لحقيق 2 وغنى (فهوءلى كل ئ قدبر ) فكان قاد راعلى حفظه وادامته فلايقد رغيره على دفعه كقوله تعالى وغا اراد نر ك1 3 2 3 2 ا 9 . 1-0 5 3 3 را ممه - . | فلارادلفضل.( وهوالقاهر فوقعباده) تصو يرلقهرهوعاوهبالغلبة والقدرة (وهوالحكيم!) ى وعلوه بالوجهالذى ذ 4
والأوف انيقالالقهر عبارةع-ن ١ اغلبةوهى معناهالحقيق والمراد من
:هيد هوالجواب لان سبحانهوتعاى اذا كاناأنهيدكانة كبر ئشهادة (وأوىالهذا ْ 00 ئ' لقرآنلانذركبه) أىبالقرآنوا > ا عي 11 لوداكاط ين لاد ربدي د كار بلغة طن الا سويد زا وا بنارا ردم الرادمن شهادة اسّفلنا لي ا أ|اقهارالضرة عق مالي ا مرؤاطتيواس اناف (أشم لتشهدرن انمع انه ا نرى) تمسر |إ سل وان عليلهر لان ار تيع اكنلااشيد) ا ابل شهدا نلا!4 دجو حقيقة الشهادة مانبين به للد “الشسركون) .يم الاصنام [الذين تبلاه البكتاب يعرفونه) يعرفون د | اردع وهوكا بكونبالقول سو اتيس وعي لذكررة اتراايسل ( كمفيتأننم) جلدم | تدان أذ سردا أضسيم) من هسل الكتاب والشرين (فهملايؤمنون) انهم مك دون مر وى من دلا لتب الاسان (وم نأظر من افنرىعلى الله ك.ندب!) ا ا الول وض |لاكخ ا عندالله (أوكذب!ا انه ) لان كديوا الموان وات وسيوخانيخ رادا عاد كراد وهوقك فى الالفاظ لاف !لمعل جعوا بين الامس ين تنبيها على | نكلامتهماوحد هبالخ غابةالافراط فى الظل على نفس (أنه)الضمير 0 لات لاتعرض له
7 الاحتّال والمرادمن الشهادة ههنا الشهادة على نبونه صل اللهعليه وسلٍ فا نالقرآندالعلي»ه لانهأعزهمعن المعارضة ادلعليه سبب الغزول واقوله تعا ىشهيد بنى و يشر لقولهنعالىوأوج الى هذا القرآن لانذرة لكن قوا له تعالى أ دك لتشهدو نانمعالله كطة أشرى بدل على ان المراد الشهادة على التوحيد (قوله وهودايل11) فيه انه فس رأ ولامن بلغ بالموجود بن الغائين كاهو ااظاهر منعبارتهبقر ينة ماقالهثائيامنانالمرادبه الموجودون بعده وعلى هذا يكون تملا للعنيين فكي فيكو ند ايلا واحتمللايصم
دلملا والاولىان .قال ظاهرقوله تعااى ومن بلغ مطلق عام لاوجود ين الغائبين والذن بوجدون لعداه إلى نوم القيامة (قوله بالغغابة الافراط فىبالظ) قدأفرط فى تفسبرهمنه الآنة والوجها نبال المرادمن أمثالهذا الثر كسأى من ظل و الظراذلا كان ف كل
- كعاييىم
(ثولموفيل بدلمن الرجسة |) فيسهانااظاهرانمعنى قولةتعالى فلن مافى البسمواث وما الارض ل" معسترفون |بإن الكل لهفلامعنى للتسكيت على ماصر نح نه فظاهره يذل على انه يكو ن الحظان فى فانمن رجته بعشهايا م وانعامه ليحمء 5 بدلا من الرجسة وفسمررجتّهبانه هلهم الى بوم 0 ولاح ى انه -ذاهو امثاسب . ). : .2 0 5 كتنى باخ الضدينعن الآنر) فانقلتإذ كروله ماك فتمددا اج الى محرك وفسه انماتحرك من الليل والنهار أعظم راط راذهواسموات والكوا كيفهواً ولى بالذ كر فالا ولى" عبار - اك بلوبالوندهوايك ونم انك (قوله ل ميد ع( هذا العموم مستفاد من لوم تعلق السميع اذك ١ ' 0
(قولالاغاذاوك) اذلو أخرغ_برالله لتوهمان انكار اكُاذ غيراطةوليا لاحل انكارا>اذالوى وأمااذاقدم فلايتوهمما 2 أصجلاً والاوىأن يقال ان تقدم غيرالله للؤثعار بإنالانكار رص يتاذ غبعرابته وليافسيكون اشعاراباحاذ الله ويا لانهلاءدمن ولى ومعدود ولايصعاتحاذغير اللهوليا فيحب اكَاذالله وليا لانهلا بد هن ولى
ومعبوداطى واقاقلالابد من انخاذ الملمود لان
الخاق لابدله من خاادقى
ومنع جقيق وهو يسشحق انكو نمعبودا (قوله
فانهععنى ا ماضى )أ ىكونه د: ةلله موج بكونهمعرفة فيح بكونه معنى ١ الماضى حتى يكو ن مضافا فيتعرف (قوله وتخصيص الطعام لشدة الاحتياجاليه) أ ىتخصيص|اطعام بإلذ كر من بين أذ الرزق وجعلهععناهماذ كر والظاه را نالشرابداخل فيهلقولهومن لإطعمهفانهمى (قولهوقرى* لع دكس الاول) أى وقرى” د الاول بف العينو بطم الثانى يكسمرها كاضر جيه صاحب السكشاف وفيهانشرَ هم أأصنام والصنم جد لايطمموالجبوابان1' د من الاطعام على هذ دا لقراءة الثر دية لامعناه ا قي قكذ اقال العلامة الطيى لكن بق الاشكال على المضنف وصاحب الكشاف فاء
أوق إلومالقيامة نان اق وقيل يد لمن الرجة بدل البعض فان من رجته عثهايا كوانعامه عاك
(ولانكون من ع المث مركين) وقبلفى ولاتكونن و بحوزعط:»على قل (قلانى أخاف انعص
كينا ولاينا علي الاأن يقال انه عرض عن الكافر بان واعلان العلامةالطيبى , قالقالالزجاج جوزان:
ند بقل ولهمانخرك 5 دايمكن أن يكون الاصلن السكو نوأماا
)45(
دبعض امس عات خصيص نلا خصص جب تنقك مادل اله مو فوجب تقد برمادل على ع
(لار بسفيه) فىالءء م أوالجع (الذين خسروا أنفسهم) بتضبيع رأس ماطم وهوالفطر. والاصلية و 0 0 م 0 0 أمعلى الاتداء 00 الحواس والوه, والانمهماك فى التقليد واغفال النظرا 0 والامتناع من الامان (وله) عط علىلله 58 سكن ف الل واانهار ) من السكنى وتعديته ب كفىقولهاءالى . ١ 000 0 0 6 مااشتملاءايه أومن السكون أى 1 قبا ْ 0 رعولا 0 للم ركين على وا م وأفها لم (ق ل أغيرايته؟ غدري) انكارلااذغير اللهوليا لالا خاذالولى فاذ لك قدموا أوىاطمزة وأا رادبال ول المعنود لانهرد لمن دعاه | امرك (فاطرااسمواتوالارض) مردعهما وعن. ابن عباس رضى النهلءالىعنهها مأعر ف ' 1 معنى الفاطرحتىأ تانى أعرابيان >تصمانف بثر فقالأ د ها أنافطرتهاأىابتد أتهاوجره على | لنهفانهيمعنى الماضى ولذلك قرى”فطر وةرئ/الرؤع والاصب على المدح ( وهو يطم ولايطم) 7 ولاب زق وتخصيص|اطعام لشدةالحاجة اليهوقرى* رلايطم يفت الياء و ع س الاوَلعلىان1 : خيراللةوامءنى كيف أشر كِِ عن هوفاط رالس.هواتوالارض ماهونازلعن رتية|ديوا نيةو ينام للفاعل على ن اناق من أطم ١ عق اسقط عم أوعلى معنى انهرط عونارة لطم اعرف تو | للك ط (قلاى أت أنأ ل لان نوصل انعليد ساي أمته لد
ا
فسسرا الاطعام بالرزق ولا بخنى ان الاصنام ليست رزوقة لانالر زق النفم الواصل الى الحيوان وقالالعلامة التفتازانى صحذلك بالنظر ”
الى اطلاق غيرالله فانمنهمءن كاي من معبودات السكفرة تمان قولامدنفماهونازل عن رتبةالحيوانية لإنداسسقوله: ولايطم على عكس الار للازما؛ يطعم و لايطم حموان وهذا من زوائد هعلى الكشاف فالظاه ران قوا لهوالمعنى الآ انمعنى القراءة ال ماذ كر أ ى أغير اللهوهوالصم النازل عن رتبة الحيوانية أتخذوليا والحالاناللهبر زقولاير زقوا+يوانير زق ولارزق ذا ع لابر زقولاير زق(قوله وقيل ى ولانكوان من المشركين ونحوه) ظاهرالعبارة يفدانه رجح الأوّل مع ان المناسب الوجه الاق 1
" (كولهتعالى قر طاس)'فان ثلث مافائدةمظ القرطاس قلت فائدنهالمبالخة لاوم اذاقالوافى بن ماهوا لتعارف وهوكون الكنا ٠ القرطاس انهالسحر فقوطمهذافمالانكونمعتاد ا أولى (قوله ثملابنظر ون) قالصاحبالكشاف عدمانظارهمامالأنهم عابنوا 5 الملك فقدثزلعلى ر-ولالنةصلى التعليه وس فىصورتهوهى انهلاثيئ عأ بين منهاواً يقن “لايم نو نكاقال ولوا ننائزلنا ليه الملاكة يكن بدمن اهلا كهم هلك أصححاب المائدة ياوا ماب والالاختيارالذىهوقاعدةالتدكدفء :دز ولالملاك فيب اهلا كهم وامالا: اذاشاهدو ه فصوره ندزهق تأر واحهم من هولمايشاهد ون وأقوا ل فانقيل كان زوال الاختيارسبباطلا "كهمةلنالان خلة كان
٠ للابتداء بالتكليف فاذ| بطل الاختيار زال اكليف فزالسبب 2 ")١85( «جودهمو زول الوجود بزوالسببه(قوله
لاد يشر أؤيشع نكيم (لوزتطيك! فترطاس) تكتو بورق (قصوه 0 بأد بايديهم) كسوه و تخصيص اللمس لان التزو بر لابقع فيه فلا »ك: مهمأ نيقواوا انماسكرت بصارنا ا 00 الاضار حب ثلاماتم تقس الايدى ادقمالتعجوز فاتدقد تحور بدلز ميحس وال أ لاخر انماع فقسا وانالمسةاالسماء (لقالالذين كفروا انهذاالاسحر مبين) "»نتاوعنادا (إوقالوا لولانزلعليه اذ كرالاًإصارحهنا(قوله ملك) . هلا نزلمعهملك كلمن أنه نى كقوله لولازلاليه ملك فيكون معهنذيرا دلوا زلنا دنارقيقولو نلوشاءر بك ملكا لقضى الامى) جواب لقوطمو بيان لماهوالممانع مااقترسوة واظال في وال وريه ١١ لساك الاق : لوا نزل حيث درا طحق اهلا كيم فان س_نةالله قدجرت ,ذلك فيمن قبلهم 0 مم ثعلى هذا كان الناس بان الردن) حدنزولءطرفةعين (ولوجعلناه ملكا لج اناه رجلا وللبسناعلمه ماءله.ون ) || يقال ولوجعلناهمالاتكه !]| جوابثان انجعلاطاءلإطلوب وان جعل لارسول فهو جواباقتراحثان فانهمتارةيقولون ولا أ !|] أنزلعليهملك وتارةيقولون لوششاءر بنا لانزلملائمكة والمعنىولوجعلناقر ينالك ملكا يعابنونه | لوشاعر بكلابزلملائكة
أوالرسولم لكا لمثلناه رجلا كامثل جبر ل فصو رةدحيةالكلىفان القوةالبشر بةلاتقو: ىعد || والجوابان اراد بذلك
رؤ نةاللك فصورته واعسارآهم كذ لك الافر د ن الانبيامعليهم الصلاةوالسلام بف تهمالقد ري || الجنس فيكو ن شاملا
وللبسنا جواب محذو ف أى ولوجعلناه رجلا للبسنا أى خاطناعابهم ماعخاطون على أنفسهم فيقولى ن أل للجمع (قولهواماراهم
ماهذا الابشر مثلم وقرى لسن بلام واحدة وللبنابالتشديد للبالغة (واقداستهوزى”برسل من كذلك الافراد
قبلك ) تسليةلرسولانئة صلى النةعليه وس مابرى من قومه (خاق ,لذبن سخر وامتوم ما كانوانه || الانبياء) فيهخفاء قال
يستوزؤن) فاحاط بهم الذ ىكانوا يستهزؤن به حيث أهلكوا لاجإء ا وفتزلعهم وبال استهزائهم العلامةالنبسابور ىان
' | (قلسيروافالارض ثمانظروا كيف كانعاقبةالمكذبين ) كيف هلتكهم الله بعذاب الاستصال 0 000
1 ش كتعتبر واوالفرق ببنهو إن قوله قلسير وانى الارض فانظروا أنالسبر مة لاج لالنظر ولاكذلك لماراى جبرائي ل عليه
ههنا ولذلك قيلمعناهاباحةالسبر للتحارةوغيرها وااب النظر فىآثار اط الك عكين (قللن .مافى || الصلاةواللامغشىعليه السمواتوالارض). خلقاوءالكاوهو-ؤالتبكيت ت (فللله) تقريرا طمو تندهاعلىأنهالمتعين | وانجيعالرسزرعابثوا لاءحواببالاتفاق بحيث لاعكموم ا ن بذ كر واغيره ٠ ( كتبعلى تقسهاار جة) العزمها تفطلا الملانكة صو رما ليا واحسانا والمرادبالرجةمايع الداربن ومن ذلك اطداية الىمعرفته والعلم بتوحيده بنصب الادلة كاضياف لوط وابراقيم ات والاموالملى الكثر 1 0 1 1 استثناف 2 وكلذين 0 7 راك ٠ تعدبتهيكن 2 صو لادان ليزه لاجلا نظر 00 عللسيدية 00 فان 7 ال طيسوك نرف الخارج (قولهسوالتسكيت) أى الزام وا-خام أ ى أوردعليهم جخة ماقدرواعلى الجوابعنها(قولهتقر برا
طم) أى جعلهم مقر ينهم واذا كانمافى!اسموات والارض لله بطل الشركة والشركاء (قولهوتنبيهعلى انهالمتعينللجواب)لان تعليم الرسولصب التهعليهوسم بلقو ابس ير الالذفات الى جواريم, مشعر بإنهذاالجوابمتعين فلاحاجة الى انيبو (قوله 7 التزمها تفضلا واحسانا ) لانهوعد بالرجة فصارتالرجةواجبة عقتضى الوع_د لان اخلاف الوعد نقص وهو عل الله تعالى الو 1 3 كلامةر دعلى من قال ان الر- جه واجبةعليه مطلقالابالوعد
ل ا 1 أولانه كد 1 0 0 ههنا المعنى الحقيق وهوالثراخى فان الحم بقضاءالأجل الذى هوالمو مو ترعن عالخلق بزمان (قوله ولذلك استغنىعن تقدي الخير) .
المرجح حلاف المشهور ولويذ كره (٠م١)
اعلا نالمشهو رفاس “عمال الفصحاء تأخيرامبتدا مع الوصفعن |لظرف صر ح بهصا<ب الكشاف ومعلقوه فوجيذ كر | 1 المصئ ف وذ كره صاحب |[ -كشاف وهوالى قصد التعظم (قولهاستخراج 0 0
اللينمن الضرع)ولعل )|
سد النقلمن هذا المعنى
الىاك_ كان ااشكمنثآ
استحرا اج العل الذىهو كللإن (قوامتعلقباسم
الله) لبس المراد ماهو الظاه_رانه .تعلق بنفس
اسم ادله بل المرادانهمتعاق بما تضم نه الاسم الاقدس
فانه متض_من للعبودية
كقولالقائلهوحامق
طبىأى جواد فيه لان
الاسم لاشعاتق به الخار والمجرور الاباعتبارمع:بى
ظاهر ( قوله أوظرف
مسق روقع خبرا) فيكون المعمى وهواننه كئن فى ارات ف الارس وكون كونه انعا لى ؤمهما
جازاعنعامه يمافيهما
استعم لكو نالعالمفى الشئ بعنى عامه يعافيه بطر بق
الجازالارسل ( ذو لهوولدس
متعلق المصدر )أ ى ليس ى 1 وات والارضمتعلقا بالسر والجهر لان ص_إة
/لاصدر لانتقدم ل
| المقصودبمانه (مأتم عترون ) استبعاد لامترانهم بعد ماثدت أنه خالقهم وخالق أصوهم وتحديهم الى
مالم فانم قدر عل خلق المواد وجعهاوا يد اع الحياة فيهاوا بقائهامايشاء كأن أقدر على جع نلك ١
الموادواحياتهاثا نيافالاً نة الا ولى د لم ل التوحيد والثانيةد لي لالبعث والامترا عااشكوا صلدا لمر وهاه ْ
استح راج اللإنمن الضر ع (وهواللهة) |الضمير: لله سبمحانه وّءالى وألله خيره (فالسمواتوق
الارض) متعاق باسم الله والمعنى هوا اس حق للعبادة فمهمالاغيركةولهسبحانه وتعاى وهوالذى ٍ
فى السماءاله ان 0 (يعل سرك وجهرك) والجلة خبرثان أوهى امير والله يدل
و بك اصحة|لظرفية كون المعاوم فيهماكقولك رميت الصيد ف الم رماذا كنتخارجه والصيد ١١]
فيه أوظرف مستقر وق ع خبرا بمعنى أ نهسبحانه وتعال ى اك لعامه عمافيهما كأنهفيهماو يهل سرك وجهر؟ بيانوتقريرله ولدس متعلةا!)لصدر لان صفته لاتتقدمعليه (د يعلرما:_كسبون) من خدير أوشرفيئيسٍ عليه ويعاقب ولع_إوأر بدبالسر والجهر ماق ومايظهر من أ-وال الانفس ونا سكتسب عمال الجوارح (ومان انهم من انه م نآباتر هم) من الاولى من بد ةالاستغراق والثانية للتبعيض أىمايظه رط م دليل قط من الادلةأومتجرة من المكذزاتأوائة من آياتالة را 1 ن الا كا عنها معرضين) 0 انظرفيه غير ماتفةين اليه (فقد كذبوا باحق لماجاءهم) يعنى القر أن 10 نه فبلانم لما ا ضين ء والالاد كه 0 لا رن عن ار 56 0 ركنا 55
سظه رهم ما كانوابهيستوزؤن عند نزول العذاب همف الد نياو لآنرة أوعند هو رالاسلام وارتفاع 0
ع (ألرروا © أعلكنامن قبلهممن قرن). أىمن أهل زمان والقرنمدةأغلبأعمارالناس وهى سبعون سنة وقيلتمانون وقبلالة, رن أهل عصرفيه : بى أوفائئق فى العم قل 1511 كلد وات 20 رنت (مكناه فالارض) جعل الم فيهامكاناوقررناهم فير أ وأعطي يناه من القوى
والالات مانمكتوا نهامننا نواع التصرففيها ( مام تمكن 3 ) مام نجعل لك من السعة.
وطولالمقا م يهل مكة أومام -- من القَوّة والسعة فى المال والاستظهار بالء_دد والاسياب (وأر إسلن:السسماء عليهم) أىالمطر أوالسحاب أوامظلة فانميداً المطرمنها (مدرارا) أىمغزارا ورعداا ءار تحرىمن تحتهم) فعاشوا فى الخصب والر دف بين الانهار والمّار ( فاهلكناهم ذو 0 أى ريغن ذلك عنهم شيا انم وحن (من بعدح فر جراد بدلامتهم
والمعنى أ نه سميحانه وتعالى كاقدر على أن مهلك م 0 و بنش مكانه مآ خرن لعمر ججج777777777 بلالا
لاغ للايظي رمن أحوالالنفس: شئْ ليهاس 2 هوأ عاجوا حَ اقول جور حِ داقعلا جنا 0
رن السك (قول كانه 000 0 الم عذابناء على ان الفاءاالسيدية قد واس ماقبلهلنا عسدها أو بالععكس فعلى الوجه الاو لكو ن الوجهالاولمن السيبية وعلى الوجهالثانىكون الوجالتاىمتها ع
١ ْ 00 د لحي لاقلا لشرد اتاد إن بو ادارن يان رامن
وأرتباط ببنهها وى انداقمنى الاغخاد در وتسوبة ته كلام ولاخدى ان التضمين باممنى المذمكو رلابناسب الصور الثلايخ : الا ولى الا :كاف بعيدلاحاجةالبه والآوف نيال ان جد لاع من خا لانه يقالفما لس عخاوق والخلق لاإيقالفما لدشس عوحود : (قوله تنممواعلىانهما لايةومان بأنفسهما) وقمه نظرلانه انأراد من عدم القيام بنفسهكون الثوععر ضافالتضمين بالمنى الم كور ١ لابدلعليه هك لاحنى وانأراد من عدم القيام بشفسه احتناجهها الى الخااق فى الوجود والبقاء فلايصح كو +همامعبودين كازعمت
الثنوية فهذا لايختاج إلى تعلدى الجعل هما بل لوعاق اماق مهما وقيل وخاق الظاماتوالنو ر<صلالمقصود لكن ظاهرعبارة المصذف وهوانهعير عن احداثالنور لعا لخدن ارد ل داق 5 لات زا وق ازر يال عل التتلساتم النور ويدخلهما : نحت اناق لافادة أ نااطلدة لس تمن المو جودات (قوله على مازع.تالثذو 06 أىالقا ثلون بوجوداطين خ-ير وشر فالارل هو النور وااثانىهوالظامةوفيه انااثور والظامة اللذبنذ كر وثهاععنى غيرااعنى ا اشهور ومصامهذا المعنى قاتئمان بذاتهمالابا حل
ا فامهم قالوا الذنو رهوالذاتااظه رلاغير الفاعل |اخير والظامة ضده والمعنى ال ماشهو رللنو رهو وكيفيةتكون مظهرا للاشياء عند الحجس البصمرىهالظاءة عدمها ولاخ انالنور بالعنى اذكو رموجود (2)191/8 وقائميذانه كسارالجواهر فكيف يدل
حتتتب لتخي صخ صصح صصص باون عم نطلانه ١قوله والظامّة- بالحعل تشديها على نيا لإبقومان باكيم كا زحمت الثذوبة وجع الظامات للكثرة 0 ١ 1 قو أسبابهاوالاجوام الخاماة لم أولان امرادبالظامة الضلالو بالنوراطدىواطدى واحد والضلالمتعدد مااع )0 وتفدعهالتقدم الاعدام على الاق ومن زعم أن ااظامة عرض بضاد النورا حتج هذه الآبة ا كر اسرامها بالنظرالى ول بعر نعدمالماسكة كالعمى ليس صنرفالعدم حتىلابتعاقبه الجعل (مالذينكفروا بر مهم |أسباب النور والافاسياب يعدلون) عطف على قولهالجد للةعلى معنى أن النةسحانهوتعالى حقيق بالجدعلى ماخلقه نعمةعلى || النور والاجرام الحاملةله العبادمالذين كفروابهيعداون فدكفرون نعمته وكون بر بهم تنهها عا لى أنه خاق هذه ا لاشياء أيضًا كثيرة(قولهواطدى أسبا لتك ونهم وتعيشهم فن حقه أن حمد عامهاولا,كفراً وعلى قوله اق على معنى أنه سبحانه وعاى واحد)أى دين الله واحد خاق مالا تقدرعل»ا ددسواه ونان ادي رع يدنه رتسوك واستبعا مدو بعدهذا أى أ صولالد ىف كلمل : البيان والماءعلى الاولمتعلقة , كفرواوصلةيءدلون #>نذوفةأى يعدلون لابقع لاتكايعق ننس من ملل الاننياءواحدوا 8 الفعل وعلى | لثانى متعلقة بعد لون والمعنى أنالدكفار يعدلون.ر بهم الاوئان أى يسوونهاءه سبحانه الاختلاف فى الفروع” وتعاالى (هوااذى ساقم من طان ) أىاتدا المت نالل دا نادم اذى هوأصل ولذا قال شرع لكي من او ستهاو لقنتم دَق لما ات اود 5 ادبنمارسى بدنواراقك : |]'براهيم وموسى وعسى نكرة خصضت بالصفة وذ لاك استغنى عن :قدي ادير والاستئتاف بهاتعظيمه ولذلك تكرووصفبانه 0 لايتملقية
مسمى ا ى مثدث معان لايةبل التغير وأخ_برعزء يانه عذ_د انه لامد خل لغير دفيه بعلم ولاقدرة ولانه 4 بسر) لان المعل الانشاء
ووسمسمححح ا 22د 7 ين أحاده بنفسه 10 0 متصفابه 0 0 3-0 على
التي 0 بر بهم م قبسلا دل الذىكان منه تلك
: الننم العظام م من السكفرة السكفرا ن قو( فيه نظراما أ ؤلافلانمثل هذا التكلف|ابعيد وتغيير النظم لاينبنى الالضر و رةولاضرورة
ههنا واما ثانيا يا فلانقوله م نالكفرة الكة رانلا يناس لانيذ كر بعد ا +دلله اذلاعلاقةلهمع الجد(قوله لابه_درعلىشئُ منه) ليدم فىهذه م والاولىان.قالمالا يقد رءلى ثئ (قوله بعدهذا ل يان )الوجه ان بال بعدظهور هذه الآنات النى هى خلق ال.مواتوالارضكافالصاحب! اسكشاف (قوله ليقع 'لا_كارعلى نفس الفعل) أى ليقع الانكارءلى نفس
ْ العدولأىع! لىمطلق أعدول عن لمق وفيه اشعار بانعدوطم مظلةام:.ك ره والاستئناف بهلتعظيمه )يعنى 1 لإعطف! أجلم .مى على مفعولقضى وهواً جااوجء- ل كل ميات شار ناد" ثر ولذاك1:)كرووصف بهل:عظيمه (قوله مت 3 معين لا يقل التغيبر) حلاف الاجل الاوّل فا ندقد يتغيربالاسبابكالصد قات وسائرا العمل فتامل (قوا لدلامد خل لغير «فيه بعلم ولاقدر 0(
(قوله وتندهاعلى ال انسةالمثافية للالوهية) لان 0 فيد لعلىان ا لدجانس وك ماله مجانس لاد لزاوع ن الالوهية ال 0
قالذلك ولر, 0 حت (قولهوثبهعلىاً 0 بإنغير متعالى لاي تعدو لمان لبر اخحى باللام فيد الحصر واف +تص به لان١ دلا ماق الابالفاعل انار ولافاعلغيرهتعالى لانهخااو والشراا والأرض وقد أوضحنا هذا البحث حو الايضاحفى أوائلالحواثى النى كتبناهاعلى تفسبر فاتك ة الكتابمن البيضاوى (قوله 1 جد أو لحمد) لأناستحقاقه للحمد نواسطة خلق السمواتوالأرضمملا وهذهالصفة ثابتةلهجدأول >مد (قوله وهر هى مثلع 1 . بأخوة من قولهتماى ومن الارض مثلهن اولان ل ا ا 5 -ذاموافق لكلام الفلاسفة فانههم ٠ بقولون لكل ذلك هيو لى خاصة وصورة )0017/8 نوعية خاصة وأماالشرع فالظاهر انهل يصح فيهشئ :دل على كونهاختلفة 3 بالذات والحقائق بلل : الحققون من المتكلمين ونذدمها على الجانسة المنافية للالوهية ولان مايطاق متناو لاللا جنا سكلها فهوأولىبارادة المعو 3 #عن النىد_لى الله عليهءوس_لم م من ق رأسورةالمائدة أعطى من الاجو عت ر سات وححى عنه .
1 1
َ ا
ان الاجسام كلها 1 0 0 متساونة ا الناهية عربت 2 مبودى ونصمرانى يتنفس ف الد نيا 0 ١ 1: 1 5الانعا 4 ]لات اات ع ل انعو المتهوم من كلام عو لبوق اانا كه يتا أوثلا تا مقو | قل تالو وهى ماثة وس وستونانة ( ال العلامةالنيس ابو رى ولعل ات ج١٠ 1 1 استفادةاختلافها بالذات ع بسمالله الرجن الرحيم © ا صا لا (اطديهااني ان التخواكرالارض) أخبر بندسبحانهوتء الى حقيقبالمد ونبهعلى انها لمشتحق |] درا : : بحر نم المسام جد أو محمد ليكون خجة على الذ بن همبر بهم يعدلون وجغ السموات. | : 0 دو نالارض وهر بى مذلهن لان طيقاتها#ةلفة بالذاتمتقاونة انارو كر 0 وقدّمهالسرفهاوعاو 1 2 ٍ- 5 إلتنافيسةوهذا أيضابناء مكانها وتقدم وجودها (إوجعل الظلمات والنور ) أنشأهما والفرق بان اق وجعل الذىله مفعول واحد أن الخلق فيه معنى التقدير والعل فيه معنى التضمين واذلاكعبرعن احداثالنور ||
ع 0 ان سكون السمواتمةحدة بالنو ع >تلفة والظامة الحركاتباراد:القادرا ل تا راختلافه وههنانظ رحكمى أ يضاوهوان بقال/ لابجو زان نكون السمواتمتحدة مع اختلاف الركات بواسطةلنف#خصات لايقال لعل صر اده من الاختلافبالذاتاخة_لافها >سب الاشخاص لاناقولطبقاتالارض أيضا كذلك " مختلفة الاشخاص ( قوله وقدمها لشسرفها) هذه مسثْإة ا ختلف فهها العاماء قالالعلامة الندسا بو رىقال بعضهمالسماء أذ ملآ لامها معيدالملائ 5ه وعازقم فهامعضيه ولذا لماعك ىالله آدم أهيط منالحنة وقالالنهنعاى لايسكن فجوارىمن عصاى وقل” ١ َعالل وجَعَلدً):السماء س يهناختوطا ررقغ كلا ؟ كثرذ كر السماء مق-دما على الأأرض وااسماء مؤثر والأرضيات متآثرة واللؤثر ٍ أشسرف من الأثر وقالالآترون بل الاأر ض أفض ل لانهتعالى وصف يقاعا من الأرض بالبركة فقالا نأ ول بيت وضع للناس اذى عكةمنا ركاوه_دى للعا اين وقال ف البقءة المباركة وقالفى المسحد الأقصى الذى بإركدا-وله ووصفجاة الآر ضبالبركةفالتعالى و بارك ذهاوقدرفيها أقواتها .وخلق الانبياء م نالا أرضالىغير ذلك من الدلائلالتىذ كرها أقول لاعخق ان قولهلانه عالى وصف. بقاعامن الاأرض ا ددلعلىشرفها لااشرفدتها (قوله وتقدم وجودها) م اده أ نالسموات على هذ هاطيئة النى وقعتمقدمة . أعزالا. رض الكائنةعل هذه اطيئة الموجودة لانهزءالى قال فى سورة النازعاتا مالسماء بناهارفم سمكهافسواها وأغطشن ماها. وأخرج صتحاهاو الا" رض بعد ذلك دحاها فأنهصر ب فى ان بسط الارض دهٌترعن عو 0 وف العل معنى| تضمين) قالالعلامة الود تازا في معني التضم إن جهل ثئ فى ضمن 2 شئ بان بحصل منه أو به_براياه أو ينهي م أواليهو بالجلةةره اعمال إن
3
7
1
٠ (قوله عاد نان اشير ( ا 06 فى1 1 للوامد نظير أ لنعت فالمشتقات م ا
١ لايعاف علي عطف بيانو وه الزعخشسرى فاجاز لك ذهولاعن هذ »الشكتة ومن نص عل همن المتأخر بن ابن الى_يدوابن مالك
والقياس معهما اه كلامه ( قوله ولدس من تمر ط البدلجوازطر حالمبدلمن»|-1) جوابسؤالهواءهاذا كانبدلاللزم منهماذ كر من امممذدور وفقوله ولس من شمرط الندلاشعار بانهقد يكو نالمدلمنه فى حك المطردح والال-كان الاولىاً نيشقالواامدلمئه ليس فى حك المطروح أصلا وديا |اللةيمعنى عبادةالله فلذاصح جء|هيد لاوءطف بيان (قولهأوخبر مضمر أومفعولهمئلهوأو
اعنى) لاض يراجم الىها م تنى وهو ليس أن اعد واالنه بل العبادةولايصح جعل ان مصدر بةحتى تؤول!آةبالمصدرلائه
ف ات ا غويز ين
ل برهكذ | الاماأمى تنى نه وهوعبادةاللهر فى ور بكم وهوغيرصخيح كلا (//ا1) بق فان قب لصي اده ماأعس تنى بان
للللللللللللششخطللسسل ”| انون «وأناء. درات 0 دور بم) عطف بيان لاصمير ف به او بدلمنه ولدس هن شرط اليدلجوازطر حالبدل مه
قلناماأمس بان .تولعد العالبارم بقاءالموصول بلار اخ أو ره راد ممعو| لم أواعنى ولاجوزا بداله من مأأعيتى 7 0 0 بهفان المصد رلا >كون مفعولالقولولا ان سكو نان مفسمرةلان الام مسند الى الله سببحانه وتعالى لاما 0 وهولابقولاءبدواللهرنى ور بكووالةوا للايفسر بل!-إة تحكى بعد هالاان بؤُولالقول بالامس منعولا (نوك قن فكانقيلماأعى ته الاعاأعستنى به أن اعبدوا الل (وكنتعابهم شهيدامادمت فيوم)أىرقيبا 0 مندول لتر 0 أن بتوأواذلك وريتقدوه أومشاهد الاسوالم من كفروا ان (فلماتوفيتى) بش || ينى لكان بدلا صركل الى الا لقو افىمتوفيك د والتوفى اخذالغئُ الإقاوائر كه ا تعالى الله كان تيعو لانيا نما جر ل يشوف الانفس <ينموتها والتى لمكت فمنامها ( كنت أنتالرقيب علبهم) المراقب لاحواطم أبن كذلك لكن أذ
فتمنع من أرد تعصمتهمن القول.ه بالارشاداىالدلائل والتميمعليها بإرسنال الرسل وائزال الات وا تعب ىكل شئ شهيد) مطلع عليه مي اقبله (انتعذهم فانهم عبادك ) أىانتعذمهمفانك 0 0 0 00 فى فما يبفعل علكه وفه تذبيه على نوما 00 الا ل لك نا 0 عا 00 ١: 5 0 م 1 4 1 0 2 0 30 م 0 1 صييح (قولهوهولابقول مسد عد دنه لكل جرم فانعدبت فعدل وانغفرتففضل وعدمغفرانالشرك عصكدى الوعيد ع : 0 0 0 0 2 | اعبدوااشر در كك فلاامتناع فيهلذاته لعنع الترديد والتعليقبان (قالالله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم) دقرا 1 :
7 عل.٠ 1 5 قالان!١ 4 مي مكلام عسى واقمبوم نفع وقيل انه خبر ولكن د بى على الفاح بإضافته الى الفععل ولدس م 0
أقول ط, وحمنئدلا باز بصحيح لا نالمصاف اليه مع ربوا راديااصدق الصدقفالدنا فان النافع ما كان حال !كارف و 1 م2 - بلزم
( وجنات ترى من حتهاا لامهار خالدين فيها بدا رذ ى اللةعنهم ورضواعنه ذلك الفوزا لعظيم) عسي بان اولظو ا بان لانفع (للهملك السموات والارض ومافءن وهل كل ثئ قدر ) تنبيه على كاذب ا رفور ب( قوله إل دشا فنباددعواه ف السيح وأمهوامالم بقل ومن فمون نغليما للعقلاءوقال حتادين بعالم 1 غيرأولى العقلاعلامابا: فىغابة ال ١ النزول ة العنو دبةواها: 3 يدل التولءلاي) 1 .0 اا ون واازولعن رنيه السودية واهانة لم رازم هناماذ كره أ ولامن ("؟ - ( بيضاوى) - ثانى ) الحسال ف تاج الى التأو يبل الذى قلناوحين ذلا ةاج الى تفسيرالقول بالامى (قولهولااعتراض عل الم الاك المطلى)فان العبادقديعترضعايهم ببعضمايفعلون فى ملكهم مالم بجو زهالشرع فانالعبد كله طلقا بللليس يمالك ف الحقيقة (قوله فلاعز ولااستقباح)فان كونهتءالىعز يزا غالبايننى الجز وحكما بن استقباح ل (قوله فلاامتناع فيه لذاتها) فيهانالتعليق بان قدبكون ف الممتنع بإلذات كاقالتعالى قلا نكانلارجن ولد فانه ييلزم التعليقكقالتعا ىلو كان فيهمًا آلطة الاالله لفسدنا ولاجلماقانالوتعرض لصاح الكشاف (قولهوخبر هذاحذوف) والتقدير هذاجؤاءالصدقأونحوه (قولهلان المضاف |ايهمعرب) قال الرذضىهذ! مما ختلف في هالنحاةفبعض البصصر بين على أنه لاجوز فى مشلالاالاء راب ف ااظرف الضافاضْءفعلةاليذ مذاءوعند الكوفيين و بعضالبهسر يان دان حوز بناؤهاعشارا بالعإة| (يعيفة
دور لاما أ عرات
(قولهأوالقصور) عطف على قولهاما المغايرة بانيكونالمراد من دوند نو المرتبة وتقساتهابا فس قغالفه_لى التقدارا الاق
من دون النهاطين كائنين
1/10
| 0 1 أىه منعالى 0 2 وختاز بر وإ
ات | وعقو 0 0 والبس مال 00 اا 5 كائنين و او بلا فاوس ولاشوك تسيلدمما وعذ_درا أسهامج وعندذنهها خل و<وطامن ألوان البقولماخلا | 1 أدق بالذس-مة الىالله الكراث واذا+سة أرغفة على واحدمنهاز يون وعلى الثاقءعسل وعلى الثالت من وع ل 0ر01 | ْ تعالى (قوله فيكون فيه جين وءلى الخامس قد .دفةالشمءون يارو الله أمن ع طعام الد نيا أم من طعام الآخرة قاللس | تنبيه|-1)لانه نو بييخعلى هنهماواكن اخترعه لله س. عد انه ودع الى بقد ره كاواماس لتم واشسكروا عد دك الله و زد من فط اتخاذهم اياهمامعبودين || فقا واباروح اللهلوار ؛ ا ن هذه الآبة آنةأرى فقال.إسمكة| حى بإذن النهتعالى فاطضط ربتمقال | من دون الله ففيه اعاءالى اودع 6 فعادت مدو بة “مطارت يله 0 ذخواوقي ل كانت تأنيهم ' ا أن لاوتمع عر ادةالنقمع أر بعين نوه ماغب ا تمع عامهاالفقراءوالاغنياء والعغار والكيار .ا كاون حتى اذافاءالق عطار 0 عبادة غيره ون عبدغيره وهم ينظارون فىظاها ويا كل منماؤقير الاغنى مدة عمره ولام يض الابرى*ولءرض بدا م أو . 1 و 2-0 لقره النهتعالى الى عسى عايه السلام أن اجعل مائدفى فى الفقرا اءوالمرذى دون الاغنياءوالاماءفاضطارب الناسلذلك فسخ منهمثلاثة وثمانون رجلا وقيل ل اوعدالله| بزاطا موذهالشر إطةاستعفوا رقلوا |
5 0 1 لا, له ل 0 .كاه دا نهذام م نه لهلةترى| حدر ته ٠ تعض | اهو اقنه الدتههنا | 1 وقيلالمرادالذات)لامنى 7 مرك _--39 2 0-7 نكن و 0 2 ل ل 2 عيارة عن حقائق المعارف فائهاغداء الرو حكما نالاطعمة غذاءالبدن وعلى هذافلعل الحال أنهم ا
7 : شنواق <2ا :2 ل ستعد و | لله قواف علم اه تالظم عسى عليهالصلاةو اسلام ان حداتم الامان أ لايمكن جءل النفس معناها 2 أى/م! 1 دى 1 ظ
فاسةعماوا التقوى عدوا مه ن لطاع علي فلم شلعوا ع نالسؤال وأسلوافيه فاللاجل || اقتراحهم فين الله سمع<ابهوتعءالى أن انزاله 00 ولكن فيه خطروخوفؤعاقة فان|! سالاك اذا | كله ماه وأعلى من مقامه لعل لاحتءله ول لدم رلهفيضل نه لا لا بعردا (وااداشيييى أ
ادق بل معني | كر اناس هولنات
(قوله تقر برلاحماتين نامثعل عدوم 0 ومن ٠ دون الل صفةلاطين اوه دوق ومعنى دون اماالمغايرة فيكون فيهتذبيه على نعيادةاللّه جيع ا نان سه وإنه ونعان مم عيافة غير مكلا عمادة د كانه نما ولع 2 أوالقصور | سنالك فانهم لورءةقدولاً نهما مستقلان باستح<تاقالعبادة واعازع.وا أنعمادتهما توصل الى عيادةالله . 1 محا به وئع لمر ا تدقيل الخد وى وآ أى اطين مة. رصلين بذ !الى انله س. عحانه وتعالى 0 ' أى أ زهك :نز مهامن ع أن كون لكشر بك (مايكون لىانأقول مالييس لى بق ) ماشتى لى ١ أ نأقولقولا لاح قلىاً نأقوله (انك نتقاته ؤفقدعامته تعل مافى نفسى ولاأعرماى نفك" أ 0 آعلماأخفيه فقنسى ا ولاأعل ماتخفيه م من معلوما يك وقولهفى نفك للشا كلة وقب 1
ان مسيم أأنت قلتللء ناس |” 00 وأعىاطين من دون الله) اانه الو بيخ السكفرة ركيم || |
وأماالثالى ؤلان حصر !0 الفيوب فيه تعالى على ماهو مستفاد من ضمير الفصل يفهم أن ديسى لابه مابعا الله فان قيل شرط ضمير ٍ 7 ْ الك ل أنكون حر (ماقات هم الاماامستنى به ) تصرح بن المستفهم عنه بعد تقد مأبدلعليه (أن اعندوا الله
المراد بالئفس الات (انك 51 علام الغيوب) تقر بر للحملتان 2 مار مها وقه زمفهومه
معرفا باللا م أوأأفعل من فاناجوز بعضهم أ ن,كون ابر مضافاال ىال ردلا رى نصر يح فى المستفهم عه لعدتقدم ماد لعايه ( والمعنىماقات تم شي أمن الامس بالعبادة الاماا أصي ننى 53066 داخلفالمى 0
ا 0
(قواتى الستقر سلى ) > 0 ادالرسل|أو<و: دن فزمآنعسىو > كن أن بورد على ان ةالرسلالمتقدمة فان وصول لير رات عن الرسل التتقدمة اليومفى حك أمى الرسولمشافهة (قولهفيكونتنبهها) الظا هران جعلهظرفالقالواتنبيهعلى ماذ كرأ ىر بط
1 أحدهذبن الكلامين بالآأردالءلى ذلك (قولفعلى مانقةضيه ١/6) (
سينزل فانهرفع قبلا نكتهل (واذعاءتك الكتاب والحكمة والتوراة والانجيل واذكلق من الطين كهيئةالطير باذئى فتنفخ ذيهافة-كون طرراباذتى وتبر ىلا كه والابرص باذ فى واذ حرج الموق باذق) سب تفسيره فىسورة لعرا ان وقرأنافعو يعوب طائرا ويحتمل الافرادوالجع كالباقر (واذ كففت نىاسرائيل عنك) يعنى البوود حينثموابقتله (اذجثتهم بالبينات) ظرف لتكففت (فةال الذي نكفروا منهمانهذا الاسحرمبين) أى ماهذا الذىجئت بدالا سحر مبإن وق رجز ةوالتكسائى الاسارفالاشارة الىعسىعليه الصلاةوالسلام (واذ أوحيتالى الخوار يبن) أىأميتهم على ألسنة رسلى (أن آمنوان و برسوى) يوز أنكون أن مصدر بة وأن كور نمفسرة (قالوا امنابانله واشهد بأثنامسامور ن)+*ادون(اذفال الحوار بون باعسى بن صسيم) موت اذ كر أوظرف لقالوافيكون تهاءلى أن ادعاءهم الاخلاص مع قوطم (هل يستطيع ر بكأن,نزل علينا مائدة من السماء) يكن بعد عن نحقيق واستحكام معرفةوق,_ل هذه الاستطاعة على ماتةتضيه الحسكمة والارادة لاعلىماتعةضيهالقدرة وقيلالمعنى ليور بك أىهل يبك واستطاع ععنى أطاعكاستجاب وأجاب وقراً الكسائى تستطيع ر بكأىسؤالر بك والمعنى هل تسألهذلاك منغيرصارف والمائدةالموان إذا كانعليه الطعام من مادالماء عيداذاتحرك أومن مادهاذا أعطاءكاًمهائميد من تقدم اليه ونظيرها قوطم شجرة مطعمة (قالاتقوا الله) من أمثالهذا السؤال (انكتتم مؤمنين) بكالقدرته وصمة نبوّق أوصدقتم فى ادعا؛ -كالايمان (قالوا لوائر بدأ ننأ أ كلمنها) ؟هيدعذر و سان لادعاه الى السؤال ودوأن عتعوا بإلا 2 ( وتطمان قو بنا) بإنصمام 0 الىعل | جل رم يكال . قدرنهسبءدانه وتعالى ورعل اررق سدوع) فىادعاءالنبوّة أوأن الله بحيب لدعوتنا (وندكون لات الشاهدين) اذا استشهدتنا أومن (١ شاهدبن لاعين دون السامعين [اخبر (قالعيسى
(اللهم زر , ناا أنزلعلينا ا تنكون لناعيدا) أى بكو ن نوم نزو ط أعيداتعظمهوقيل
النصارىعيدا وقيلياً كل منها أواناوانرنا وقرى“لأولاناوأنرانا عمنى الامة أوااطائفة (و آلة) | عطف على عيدا إمنك) صفة طأى آنة كائنة منكدالة علىكال قدرتك وصمة ابوّتى (وارزفنا) المائدة أوالككرعابها (وأنت خير الرازقين) أىخبرمن برزق لانه خااقالرزق ومعطتّه بلاعوض 0 افىمغطها عليكم) احابةالى 6 0 ع وان عاص وعاصم منزطا بااتشديد (كن كه فر بعدمتكم فانى أعذ به عذابا) أى تعذنا و حوزآن>هل مفعولاءه على السعة (لاأعذبه) الضمير لاصدراً وللعذابانآر بد مايعذببه على حذفحرفالحر
على سواء وا معنى اماق حالهفى الطفولية حال الكهوا لية فىكال العقل والتكام و بهاستد ل على| نه
ابن صيم) لمارأى أنطمغ رضاصحيحا فى ذلك أوأنهم لايقلعون عنه فأرادالزامهم الة بكماها |
العددالسسرور الغايد وإذلك سمى نومالعيد عى_دا وقرى ىء كر على جوا ب الاض (لاولناوا نرنا) 1 بدلمن لناباعادة العامل أىعيد الاقدمينا ومتأخ زر ينازوؤى أنوائزات بوم الاحد ذاذلك رلة ٠
الحكمةوالارادةال) يعنى | نهم عاللون إنه
تعالى قاد رءلى ماد كرلكن سؤاطمعن استطاعته سب الارادةواط-كمة فكائهسم قالواهل|رادنه . تعالى تتعاق بانزال المائيدة الم كور ورةفيستطيعماذ كر أونتعاق بعدم انزاطها حنى لاستلم انار 1 اذا علقت بشئ لامكن وقوع نقيضه لكن قوله اتقوااللها نكنم مؤمنين لايلاتمه_ذا التفسيرلان السؤال عن الاستطاعة لحسب الحكمةوالارادة لبس فيه قدوروسوءأدب اذ هومن عاوم الغيبولا يعم أحدارا ديه تعالى بشئٌ مستقيل الابإن أعامهالله تعالى (قولههيدعذر ) الاحنى اناد كل لايصاح ان كون عذرافىالسؤال المند كورعلى مافسره اذ مافسره هواته م دكن الاخلاص عن تحقيق
واس حكام معرفة بل المناسب على هذا التقدير ان يسألوا ئر بدان:نزل
| ر بلمعلينامائدةءن ٠ السهاء
(قوله لوا" تو دفر تنزل) لك أننقولهذاخلاف
دري قولهتعالىانى منزطا
: عليكم ويكن أن يقالا نامرادمناسكلامامغزهاعاييانأرد تالاح واححكمة فى ازالهامكن قزل اله ل مالشرطين
الم كور بن ( قولهعلى السعة ) أى على <ذ ف حرف الم روا يصال الفعل!ايه والتقدبر أعذ به بءذاب (قولهالذمير لد رأوالذاب) . ظاهرهيدل علي نالمراد من ااصدرهوالتعذيب الذى فى ضمن لاأعذبه لايقال يازم حينئذ جعل | إْةالوصفية النيهى لاا أعذبهحالية
(ثوله ولعل ” خصيدص 'العدد موص الوافعة) أى عخضيض الودى,؟ كاين الموض 0 رن نانعلا الاحهالين والافيحوزان:ودى الىيواحد (قولهعلى المدعين بعداعام 5 أى ءلىالورئ بعداءا ن الاوصياء والشهود ) قتفتضدوااط) بدلعل انالفضيحة
العثورعلى خرانتهم وحلفهم الكاذب لقوله:هالىفان عثر على انهمااستحقااتئما الاانيرادز يادة لفضييحة وظهو رهالقولهلانهحم اعم الشهود ) الاولىان يقال لانه حم يعم الشهود والاوصياءفان حك الشاهد المفهوم من الانةمنسوخ كاذ كر( قولهئةالى والله لاءهدى القوم الفاسقين) أى لامودى إعضهم فيحب انحترز وا عن الفسق حذرا انكو نواءن ذلك البعضواقاقلناذلك لان فن الفساق بلمن الكفرة من هد ىالله الى اق والى طر يق الجنة (قولهفقوله يوم _معالله الرسل ظرف) أىاذا كان اراد الادتداء الى المنة والى طر يق الجنة كان يوم جمع الله الرسلظرقا لبهدى ( قولهولذ اك قالوا ال لما كانالقصود التو بيخ الىان بقواوا كيفيةجوانههم قلوالاغل لنااذلوكانالمقصود بان حاطم لوجبانيذ كروا ماأجابوا (قولهوفيهالنشكى عنه-م) اذالسكوتعن
5 م نيذ 0 (قوله 0 1 و ل قوله و يكلم الناس) أى بو بداحياء الغا د :5
مكاناوصيين و ردالميناكالورئة اما لهو زشيانة الوصبين فانتصديق الوسى بلمين لاماة || /
اجابة (وااملامودى المومالفاسقان) أىفان /تتقواول تسمعوا كذتم قومافاس قين واطهلاهدى
):/117) صل بسببردالعين والخلف!! كاذب دفيها نر دالعين حصل بعد
أوالتغييرالدعوى اذروى نقيأ الدارى وعدىبن بز بد شر جا الى الشاء لاتجار :وكانا تيفك ا نصمرا نين ومعهمايد ,يل م وى عم ر و بن العاص وكان مس اماف اماقد موا الشام م ض ندل فدقّن مامعه فى صرف وط رحهافىمتاعه ول برهمابه وأوصى المهماب! نيد فعامتاعة الى أهإدومات ففتشاه وأخذا منه اناء من فطة فيهثلثمائة مثقالمنقوشابالذهب فغيباه فاصاب أهلهااصحيفة فط البوهمابالاناء لجحدافترافءوا الى رسولاللهصلى اللعليهوسل فنزاتيأيها الذينآء:وا الآبة فلفهمارسولالله صلى الله عليه وسلم بعد صلاةالمصمرعند المنبر وخلى متدياه.|م وجد الاناء ىأ يد مهمافاتاهمابنوسهمى ذلك فةالاقداشتر يناهمنهولكن يكن لناعايه ببنة فك رهناأن نقر بهفرفءوهماالى رسولاللههلى اللقعليه وس( فنزات فانعثرفقام مر و بنالعاص والمطاببن ألىو داعةالسهمران قلفاواء تحقاه واء ل تخصيص العددفيهمالخصوص الواقعة (ذلك )أى الم الذىتقدم أوتحليفالشاهد (أدى ||" أنيانوا!لشهادة على وجهها) على نحوماجلوها منغيرحر يفوخيانةفيها (أوخافوا أن ترد || - اعمانبء_دأعانهم) أنتردالعين على المدعين بعدامانم_م فيفتضحوابظهور الحيانة والهين | -كاذبةواتماج-م الضميرلانه حكم بم الشهو دكلهم (واتقوا الله واسمعوا) ماتوصون بهسمم
القوم الفاسقي نأ ىلامهديهم الى حة أوالى طر يق النة فقولهتعالى ( بوم معان الرسل) ظرف |00 لعن ا شتمال أومفعول واسمعواعلى حذفالمضاف أى واسمعوا
خبر بوم جعهمأومنصوب كما (فيقول) ا ىللرسال (ماذاأجبتم) أى اجابة أجيتم . : على ان ما-| فى موضع اله_د: ا واىضي ع أجبتم قد فالجار وهذا السؤال لتوبيخ قومهم كا أن سؤالااو ؤدة لتوبيخ الوائد ولذلك (قاوا لاعل لنا) أىلاع_إلنا ما استتعامه (انك أنتعسلام الغيوب) , 0 ماتعامه تما أجا بوناوأظهر وا لما ومالانه_ ليما أضمرواف فلو .م وقبه النشكى متهم و ردالا “م الىعاعه يما كابدوا منهم وقد لى المء: ى لاعل اانا" عامك اولاعزلناها أحدنوانعدثا وانها الحم للداعة وذرى “ علام بالك ف على أن اكلام 0 انكأنت أىانكا نت الموصوفبص_فاتكالمعروفة وعلامم.مصوب على الاختصاص أوالنداء وقراً أبو بحكر وجزة ١اغيوببكسرالغين حيث وقع (اذ قال الله ياعسىابن مس اذ كرنعمتى عليك وعلى والدتك) بدلمن نوم جمع ودو. على طر بقةونادى أصواب الجن ة والمعنى أنه سبحانه وتعالى بو ع السكفرة بوذ بسؤال الرسلعن اجابتهم وتعد يدماأظهر عليهمءن الآيات فكذتم م طائفة وسموهم سحرة وغلا آنرون فاك ذوهم آآهة أونصب باضمار اذ كر | (اذاً بدتك) ٠ قو بك وهوظرف لنعمتى | وحالمة وقرى" ادنك (بروح 1 بير بل 0 عليهالصلاةوالسلام أو بالسكلامالذى حي ابهالدبن أو لنفس حياة أ بدبة و يطه رمن الآثام ويؤده | قوله (تكلمالناس فالمهدوكهلا) أىكاثنا ف المهد وكهلادالممنى تكلمهم ف الطفرلة والكهولة ||
: - نان فاعل شهادة) فيه نغ رلاله در بان الشهادةالاشهادوهى فعل الموصى الحتض فلا أ نككوناثنان فاعلالم ابللايك 3 ان كو نمئدو با<تى,كون مغفءولاوا م لصاح الكشاف الشهادةيعنى الاشهاد فل ردعايهماورد على | صنف بل جعل الشهادة ا بالمعنى الحقيق واثنان فاعلايعنى فمافرض عليكم ان يشهداثنان (قوله أوران من غيرم) الظاهر انهاعالريقل ذواعدلمت؟
أومن برك (بشمل العكفار اذالم د المسامين فى الغ ركاهومذهب2 )١1/#( بعضهموهذايؤ .دقولمن قال اناللراد
5958-2-0 737339459ب 777ص ربب | لم02 0 ٠ 0 (اثذان) فاع ل شهادة وو ز أن كون خبرهاعلى ذف ااضاف (ذواعدلمتيم) أى ظ 700 0
من مين ) فولهوهو الاوليان) الضميرراجع إلى قوله للفاعل والمعنى من الدرحة الذءن استحق
من أقاربم أومن الم.لمين وعماط_فتان لاثنان ( وتران منغيرم) عطف على :.انومن ' ]| فسرالغ بر اهل الذمةبعله منسوغا فا نشهادته لالم لاتسمع اجاعا (ان ثم ضر بم فى 1 الارض) أى افر فبها فاه ا دهم -يبة الوث) أى قار ؛ بثم الاج-ل 0 || تشفونهماوتصيرونهماصةلآخرانوااشرط كوابه الحذوف المداولعليه بقوله أواكثر انءن غيرم اعتراض فائد نه الدلالة على أنه يذ فى أن يشهد اثنان منحكم فا ن تعذر كاف السفر فن غديرم أواسةئذاف كانهقيل كيف تعمل ان رتبنابالشاهدين فقالحبسونهما (ءن نعدالصلاة) صلاة العه رلانه وقتاجتماع الناس وتصادء ملائكةالليل وملائسكة الموار وقبلأىص_لاة كانت (فيقسمان الله انارتبتم) انارتابالوارث مخ ث هنم (لانشدترىبيعنا) مقسم عليه وانارتيتم اعتراض بغفرداختصا اص القدم حال الارتياب والمعنىلات. .دل يا! اهما و باللهعرضا من الدنيا أى
عايه-م الاوايانمن ينهم بالشهادة ان حردوثما للقيام بالشهادة و يظهدر كذافىاك؟شاف فالاوليان فاعلل ا ستعدق وان > ردوهما
ااا كاذنا لطمم راي فى وأو كان المقجم ودر لمناوجواب 3 0 مفعولاهوتوضي اكلام اتات وام اشاح دسزات جات تيسن |عراهول 1 شهادة ثما بتدأ اي العم ونعو يض حر ل ار 0 لانم ع ا بغبره كقوطماننّلافعلن 5 الا “ين ) أى أن كندمنا رلا ع ف الممرةوالقاء لامءهمااذا استحقاالشهادة م ل واس الاموادغامالتونفبها: (فانعثر ). فان اطلم. زعلا ل الال لا اي ا ماأوجب انما لسر بف (6 تران) ملإسدان اران (يشومان مقامه-ما من الذن ل || استسحقعليهم) من الذين جنى عليه موهمالورية. وق رأ حفص لو ااا ور || الاولمان بالث-هادة ان ظ الاولدان (الاذلبان) الاحفان الشهادة ريا وهو خبرعذر فأىهما الاوليان 1 رئة لاث-هادة ئ أوخبر أنتران أومبتد أ خ بره أغراق |وابدله” اومن الشميرق .هومان دقرا جزة ولعةوب فركون نس ةالإصا ال حص الراين لاله مه لل ناو بدلمنه أعيمن الاولين مم الشاهدن اسنادائحاز يامن | اأدفرئ الل على التعنيية ا لاا اك وان لبان سار ا ْ بإلله لشهادتنا أحق من ا راط 0 ماما وماتاو زنا فنا ل عل ا ١ الوق (اناذا أن الطالين ) اوسن اباط موس لمق 4 ا ومعنى د لب عن الآيدّينآن الحتذمراذ أراد الوصية ينبنى| دتو عدايق من دو تسعاود معلل صن او حدى || الذيناستيحقعايهم الاثم اليهمااحتياطافان جد همابإنكان ىس فرفا 7 نحن خسم ادم 217 2 دعاب م نك || رركن هذل الا صدقمايقولاز بالتغليظ ا ركد إمائزةا ومظنة حلب اترارمن أولياء اميت جى علبهم لان ةوله تعالى 8 28220 دكش ولايعارض ينه مين الوارث وثارت اتحقاها بدك بن
80 9 سعانا را كلام ولا-ا اي 5 ال ا ع قالالاما ال ل الآنة فىغابةالم_عونة اعرا لاوم يم (قولهأو بدلمنهما) ياك الم رس نكت نالفو منكدم ا ٠ 0٠ النفتازائى انالضميرالراجع الى لفظ المثنى حقه ان»>ونمفردا لانلفظ المننىكا شبن مثلالفظواحد (قولهأومن الض.بر )أى بدل منضمبريةومان وهذايد ل علىانالمبدلمنه ليس فى > المطرو ح اذلاوجهلان يقال فا سنرانيقوم الاوليان
1 1
:
من قوله سأطافتَأمل (إفوله ولذاك11) ولانجعلمى رسي النمفعوله 5 0 0 وثيهان 0 ست 00 03000 درا كه و 1
ا تددن 3 اش لس نباو لول لعن واه 0 و مت عند المقتد اقل 0 بالدليل| جالا وهوانةيء -إأنلقوله
أص لا وههنا سوال لان اللازمءن ظاهر ماقالهأن مقلد الشافى حبسأ نيعل أن امامهءلى عل واهتداءنى القول الخصوص بوجوب النيةفىالوضوء مع انه ادس كذلك اذلا>بأنكون لقلده عل بماذ كر وانهما عَابتَه الظن الاأن يراد بإلعم الاعتقادالراجح بدليل أعم من |لقطع والظن وان أريدأنالاقتداء اما يصح عنعلم ادعام مهد فىالجلةوف؛ع»ضالامور بردعليها نهلا يكى فى اتباعه فى الام المخصوص والحواب إنه'ذااعتقد المقتندى قا ان المعندى من |اعاماء يعتقدان حكمه لابدآن يكونء ن الدايل وه_ذا يكفى فى اتباعه فى السك المخصو ص (قوله وقرى”بالرفع على الابتداء) وحينئد يكن خبره : مع_نى الزْموا مقدماعليه وأن ,كو ن التقد برحةظ
]ك2 أى واجبعليك غدف امضاف الذى هوا لحفظ واعربا لضاف اليهوهوا نفس رك 18 عرابه (قوله ومن الاهتداء ان بشكرالما-كر حسبطاقته) جوات سوال وهو انهةد يواخ ذالشخص بغعلغيرهكاذا | شتفر ا وليل رصع كدري فاجاببان الؤاخذة ادس على شمر بغيره | جر بلعلى حيثيةمنعه عن المعصيه القدرة ( قولهتنبيهعلى ا نأحد الايؤاخذ يذ نبغيره)لانقولهتعالى فيني.> يما كنم تعملون دالعلى تخصيص الشخه 9 عماه دونع._لغيره ( قولهوفابدالهتنبيه) لانهيصيرالمغنى لتقم شهادة يندم حين الوصية فيسكون الام إلاشهادحين الو الوضد
فيحصل ضمناالمرادها
| للشهادة (حين الوصية ) يدل منه وقى! بدالهتنييه على أن الوصية مماينبنى؟ نلاتهاونفيهاً 2
لا دليلا وغية والالم يقل بهفارةفع م التقلرد' نحضاذ هواتياع الغير بلا
ا أذنها أىشقوه اول اواسسلها فلاترك اب ولائحات وكانالرج -ى منهم بقولان 0 0 ا فناقتىسائبة و'حعلها كالبحيرة فرع لامع + واذاواد تالشافاق فيئ لم وانوادت ١ 5 000 قاواوصات الانثىأهاها فلابذع طالذ كر واذا تحت من علب" الفلحلءشسرة أ بدان حر مواظهر دول عنعوه»ن ماء ولامرىى وقالواقد جى ظهرهومعنى ماجعل مار ” عا ووضع ولذلك تع_دى الىمة_عو لوا حدوهوالسحيرة ومن م ددة (وا ل ن الذبن كغروا 0 على الله الكذب) تت حر مذلك ونسيته الى الله._.عحانه وتعالى ١و كثره ملايعقلون) . ىك الحلالءن ارام والمبيحمن الحرم أوالآممن الناهى ولسكتم. يتلدو نكيار: هم وفيهأنمنهه | من يعرف ل لان ذلك ولكن عمنعع_محسالر ياسة وتقلمد الاباءأن يعترفوابه (واذاقيلهم 5 1 ْ الى ماأنزلالته والىالرسولقالوا د بناماوج_دناعليه آناءنا) بان لقعو رعقوط_موانهما كهم' 8 فى التقليد وازلاس:دطوسواه (أولوكان آبإؤه لايعدون ثيأولاجتدون) الواو للحال / | واطمزة دخاتعلها لانكارالة_ عل على هذه الحال أى أيه مماو ج_دواعليه] آباءهى ول وكانو 1 جه-إة ضالين والمى أن الاقتدا “الس عن عل أنهعالممهتد وذلك لايعر ف الابالحةفلا ي؟نى اتقايد (يا “عها الذن.آء ا تي أىاحفظوها والزموااصلاحها والجارمع الجر وآ ظ جع_ل اسما لالزمواولذاك نصب نفس حكم وقرئث بالرفع على الات داء (لايضر من راذا ل اهتديم) لايضرم الضلالاذا كنم مهة دين وى الاهتداء أ شك ر الماك رحس بطا طاقتهكما قالعليه ااعلاة: والسلام من رأىمة > متكراوا ستطاع أن ع يغيره بده فليغيره بيده فانم بس فباسانه فان0؛تطم فيقابه والآبةنزلتلا كانااؤمنون,تّحسر ون على الكفرة و يتمذو ابمام-م وقيلكانالرجلاذا م قالوا له سنه تآباءك فنزات ولابضرم عتمل الرفم 0 4 مستأنف و بو بده أنةرى“لايضيرم والمزم على الحواب أو الهبى الكنه ضمتالراء اتباعا لضمة
الضادالمنقولة اليهامن الراء ا اءة من قرأ لايث رك انتج ولايشرك 3 لو د وضمها من ضارهإضيره ويضوره( الى | لله مس دم جنافيت ويا ك عن 0 للفر يقإن وتلبد_-ه على نا أحدا لايؤاخ -ذ يك ننغيره (يأمهاالذينآمنواشهادة يندكم) أء أمس م شهادة بد 8 والمرادبالشهادة الاشهادفى الوصية وأضاؤها الىالفارف على الاتساع ٍ ذرى شهادةبالنصب والتنو ؛نعلىليقم (اذاحضراً- أحدم اللوت) اذاشارفه وظهر تأ مارانهوهوة 3
0 7 3
٠ 1 8 2
: فظاهر ندوفوعهاا 1 لابن بالقصود الل كوروالذى ستل وادلأ عل أنه تعالى لا كان رد ابالذاتو بالفعلعن المادة وعن التعلق : ٠ بجاكان نسبته الى جيع المج زئيات على السو بةفاذاعل أنهتعالى تحقق عند «أحوا البعض الجزئيات وهواللكعبة ومابتعاق مهاعل أنهعام بكل احتزئيات اذ ذسبته الى جيعهاءلى ال وبة فسكونهتعالى عاك اللبعض دون الآسوترجيح بلام جح (قوله فاشياءاسم جمال) قالفى الم محاح تصغيرهعلشى عوشى بكس رالشينولايقالشوىء والجم (1«1/9) أشياءغيرمصروف وظاهركلامه الف
ًٌ:4 جمد
| لاسكا ملدفع امار قبل رقو ها وجلبالنافع ةب عاد ليل حكمةالشارع وكالعامه (وأن ١ 0 0 العام كم د نيس ارق ولخواال ال ا وآ نالله لانسألوا غوأفياء اوكا 1 غفوررحم) رات ارده وار خاي © وان سرعاء وان فلع عنم (ماعلى 5 تسو و سالسائلا الدع )تشديدى يجاب القيارنا تيا ى الرسولا 8 مس بدن رايع ولرعق لم عالها لت سرلا ]| عذرى لخن يط (والهيءإمانبدون 0 ب وفعلوعز عة أجيبعنه بهاذ كر (قوله (قللايستو ى الخينث وا الطيب) حكعام فائفى 2 اقعد_داللة سيبحانهو ا دىء *ن ب وانه ايغمهم لل) ع الاشخاصنو لاع.الوالاموالو. جيد هارغ ب به فى مصا العمل وحلالالمال (واوأحبك كثرة أندعر من اكلام الاول
]| الحبيث) فان'لعبرة,الجودةوالرداءةدون31إةوالكثر #فانانحمودالقايلخير من المذموم!!-كثبر
واتخطاب لسكلمءتبر ولذلك قال (فاتقوانة يأولى الالباب) أىفاتةوه م | مشر 000'
|| كثر 1 0 داالطيبوانقل ان واحان وات زوق راصف لح اكلام الثانى أن السؤال
| الهبامة 0 لون ننوقعواج, قتهواغنه وان كانوامشر ركين ىا لانالوا الكل سل مراعانيل
|| عنأشياءان بدك نوك ل ل لي ا ا صفتان لاشياء والمعنى لانسألوا ارسول الله هبى اننةعليه وس لعن أ شياءانتظه رلك تغمكوا انتسألوا ا
١ 3 : 1 4 3 51 1 إشبكئى للعاق لأ ن يشتغل نه عنها فى زمان الو تظه رلك وما كقدمتينتنتجانماعدم السؤال لي ا ا 1 الابفعل مايغمه وأشياء اسم جع كطرفاءغير أ نهقائت لامه ؤعلت لفعاء وقمل افعلاء حذ ف تلام جع 0 كف المطاو.
و 0 -
1 و برده مع صصرقه (عفااشعنها) صفة أخرى أىءن أشياء عفااسعنها كاف بهااذ روماه ١ المائزات لقان حجالبنتةالسراقة نمالكا كلعام فاعرض عنهرسوا امات ن للقدمة لانن وسل حتىاعادثلاثا فقا للاولوقات نم لوجبت ولو وجبت لااستطعتم ذات ركو فى مان كتج فنزات ار
المذكور ولا>تاجالى الثانيةوال+وابا نالخاصل
1 شايفرط منكو يعفوء ن كير وعن ابن عباس رشى الن تال عنهماأه عليه لصلاةوالسلام ا
ل ل اتوم وهوغضبانمنكارة أن > لاطي نمالا ومنت إلا 7 ات اللؤالس ا ا لالز جلابنا ار 0 0 فنزلت دك فلايعم أن السؤالعنها ل ال
او ونا وكيس صفة وان رف الزغان ا .| انقسديمة الثانية وهى أن ا أصبحواءها كافر ن) أى بسيبها حيث نا راودا لما دل | لمن كرةزلاسائيه 0 وال علا ]| ولاوصياةولاحام) رد وانكار لما بتدعهأهلالجاهاية وهو نهم اذا ننجت الغاقة سسة| بطن أتنرها 0
الموجب لاغ وانماقدمت ظ ' المقدمةالثانية ف القر للاهتام نه ةو لدأوا لأشياء>ذ ف الجار) فيكو نالتقدير قدسألءنم ا( قو لهولسر صفة قوما1)فيهانالصورة 1 اكور ليس فيها الظرف خيرا بل امار والجرو رغابةالامي ان الجرورظرف ومامنعوهه وأ ن,كون نفس |اظرف برا فانقيل ظ امهم استذاواعلى الدءعوى|ا لد كور ة بانجعل ظرف الزمان خبراءن الجئةم الايفيد كقوا لك ز بد بوم السب تاذلافائدةفيه وه_ذا الاليل جارفنااذا أخبرعن الجنة بالجاروجرور هوظرف الزمان قلنالانم عدم الفائدة لا نوصف القومبكونهم من قبل يفيدفائدة آي انهم ليسوامعهم فانقلتهذايستفادمن سأطا قلنالخينئذالمانع من وصف القوم باذ كر إبس كو لدجئة بللا نتقدمهم حصل
13
0 اكه # 5 هذااذا أضيفاليها لمر 0 فالحقيقة رقو كو براك ار : ظ كفارة خسبر الحذوف مثل أوالواجب كفارة (قوله' والثقلالشديداح) الظاهر ان هذا ناظر الى ضمير و بال مي هالى الله تعالى بد من تقديروهوا أن كو ن المعنى ايذوق و بال الفةأميه (قولهنء الى عفاالله مماساف)| نقيل العفو فر ع المعصية وهى باشتغال حرم بالصيد بعد نزول أن
قلذاالعفوههنا تجردعدم امزال (فولء فهو يشم الله) انماقدراابتدأوهو هولانالمضارع اذاكن حزاء لايد خل الفاء عليه (قوله ولس فيهماعئع الدكفارةعلى العائد) اذ جوزأ نكو نالمعنى ينتقم اللهمنه اذالم دكفر (قوله عطف بان ءلى جهةالمدح ( انماقال على جهة اد حلانه ليس للايضاح اذالكعية فغابة الشهرة والوضوح بحيث لاتحتاج الىما ,بوضححهافان فقيل ماالفرق بين الصفة على جهة المدح وبين عطف اابيانزعلى دهده قلنا من شيرط الاشتقاق فى الوصف دهم أ كثرالتحاة فالفرق ظاهرعند هم ومن ل يشترط كابن الاج فالفرقان القصدبالذات فىالنءتالى المحنى والقصدالذات فى عطف البيان الىالذات (قولهأعلعينه) اذهو فى لاصل مصدرةو. ْ فقلبت
0 ف 0 اتات اتاد 0
المصدر اذاجرفاعله ” مفعوله الا ضافة 7 حرف ار حب حذ ف فعلةياسا (قولهتءالوذاك لتعاموا 000 0 , و ردعلينامن التفسبرمايبين أن العل عاذ كرد ليل على العلم بأن الله تعالى يع مكل شو أماقوا لااصنف فان شرع الاحكام لدذمااضارفبل
(117) التحريمفامعنىااعفوعن قتلالصيدحرمافالماهاية أوقبل التحريم
رع ع رلك مسا سنا كين )عط يبان موسر ار 0 ودرأ أنفع وابن عاص كفارة طعاء م بإلاضافللتبيين كقولك خامفضة الى 0 أنأنك
0
صياما) أوماساواه من الصوم فيصوم عن طعام كل مسكان بوما وهوف الاصلمصدرأًطاق للمفعوا وقرى تكاس العين وهوماء د لبالشيئ فى المقد اركمدلى ا لجل وذلك اشارةالىالطعام وصياما»ييزلاءد
0 نعاد) الىمثلهذا د الهم 0 نير نتم دمن ولوس فيد مجنم الكفارة على العا كحي عن بن عباس وشر يح (واشعز يز ذواشقام) من أدر على عصيانه ( أحل لمح لبد ن( مأدمدمئه قالا بعدة شالافىالماء وه وحلال كله لقولهعليهالد_لاةوالسلام فالبحرهو | الطهورماز ولحل ميت دا قالأبو. وج ا 0 1 و عابيو كل نط |
ماك 1 فعلى ا ا دانلريكنادفيه مد + ل 0 خخ الميك حلال( كمال تصسطاد وهاو 1 نصضدا[ -- (ماده 0 أى >رمين 3 0 00 ون داميدام زو عا 0000( لا 4
أوالفءول الثانى اه اتتعاشالم داتعا فى أمص ساشه ااام أ اذ الخائفة 3 1 0 مغو |
و-
2
ع 0
ارقف اشرروض مالم بؤكل لجهاف.وٌ بدذلك انام ال عر كله وا أيضْاة ولهعليه اله_لاةوالسلام يقتلن مشء
1 بانالاش-ماءالمك كورة لست بص_مد والالقيل ج#س تصاد فى الحل وا هرم (قوله بل لقوله ومن ع عادفيتتة امش ا 1 الإنتقام لاا خاملاً والعمدناللء-نى الذىذ كره لا تصورقيل زولا الآنة دل بالعودالى الصر مك لعل زوه ا (قوا وان الآ لت ناخ )مو بد ثان ا لوجوب ارّاءيعنى ذ كرمةءمدا|ادس لتقييد | ل المذ كور بل لابه الت حالآءة فشأنالمتعمددن و وثمه يهانقولهاذروىا بد لعبى ان فتلهم مكان عن قصد ولا يدل على ان وتام 3 ن عامهم بان له حرا معاي لانقولهفنزات 1 : دال على ان حرمة صيد المرم بعد نزول الآبةفلا بدلعلىان»ه علي مكانءن تعمدلان| لتعمد على مافسرهعبارة عن أن يكو ن القتلءن ا 0 ومع الع بانه حرام (قولهوعليها) أى على رفع المزاءوا لشللاشعاق الهاروهومن زا عالذىهوا اص درلانه لوكا نالخارصاة ١ 7 على صفةاللىه_در الذىهومثل كاذ وفيكون من النعرصفة :اد درفيكون المعنى جزاء مال ماف تل كان من النعم
-----) مثلىلابقولكذا كنابة فى الل والحرمالحدأة وا اخرابوالء -قرب والفآرة وا( -كات العقور وفر وا انه به أخرى الحية بدل : عن انالاأقولكذا اونا الءقربمعمافيه من التنبيه على جوازةة-ل كل مؤذ 1 نه_ذا النهبىهل باغى 9
1 املف الموضعينزا اد يعنى الذعةيلحى مذو حارم بالميتة وهذبوح الوق أولا فيكو نكااشاة المغصوبة اذاذحها
1 انه أوحذف لحل المعنى الغاص (ومن قت#إوم: كك متع. دا) ذا 0 لاحرامه عا لابابه حرام عليه قل مابةتلهوالاحكثر (قولهوؤزائهمثلماقتل) على ا نذ كره ليس لتقيد_د وجوب اللزاء فاناتلافالعامد والخطيع واحد فى !جاب الضمان قر قكذاباضانة! 1(
بل لقوله ومن عادفي قم الله منه ولان الآنة نزات فيون تعمد اذروىانه عن طم فى عمرة ا لد يبية جار وحش قطعنه نوا لعو ركه فقدلهؤنزات 3 (خزا اء مث ل ماقتله نالنعم) برفع ازا اء والمثل قراءةالكوفيين و اعقو ععنى فعليهأى فواجبه جزاء .اث لماقتل من الذ نع وعليه لا لارتعاى اهار
الى الضمير (قولهواللفظا الاول* أوفق) أىافظ
الفران أوفى اع دهن _ زاءللفص ل دنهم ايا لصفة فا نمتعاقااص - دركاله ]ةلفلا بوصه مام تممه وا ما يكون صفته وقراً 00 0-8 1
الباقون على اضافةالمت_در الى المفعول واخام مثل كافىقوط م مثلى لانقول كذا والمعنى فعليهأن
- 1 وقرى ا ع مثلماة “ل بنصمهماعلى فاليحز حزاء أوفعليه أن جزى جزاءىاثل ماقت لو ؤزا ؤُهممْل ماقت لوهذ هاللما تإوباعتها رالخلقة واطرئةعندمالاك والشافعى رذى اللهتنء القعنهما
الشافى رذى اللهعف»ه لانااتبادر منقولهمن النعم انكون بعضاانم فتكون المماثإة باعتبار
والقيمة عند أنى حنيفة رجه اللهتعالى وقال ,وم الصيد حيث صيد فان بلغت القيمة من هدى غير بين اداه - 1 اانا 1 ال لي نحن"
1 أنجهدى متاو بين أ نيث_ترى مهاطعاما قمعم ىكل مسكين نص ف صاعم من بر أوصاعامن !]| غيره وبينا' أن!صومء ن طعام كل مسكين بوماوان تبلغ" تير بين الاطعام وا لصوم والافظ لاذول أوفق 2 الوا ستم) صفةجزاء و بحتم لأ نكو نالا من ضميره فىخيرهأوم'ه اذا ضفتهأو وصدفتهو رفءته حبرم دران وك أن التقو م>تاج الى نظر واجتهاد>ةاج الى المماثلة فى الخلقة واطيةة!اعهما فان الانواع نتشاءه كثيرا وقر ىك ذو عد لعن اراده تكسن
متنا نقد برفعليه جزاء
3 00 1 ُ : كان حك بهذواعد لحالاءن
| لذن هديا اه 9 اطاءفى بها م٠ ذاء واه : م بالأقاقة ١ف كال ممم 1 : 5
لس زقدة) الم ناطاءفيهاوينجزاء وان نون . و0 أ الضميرالذى فى خبره زقوله ) 5" - (بيضاوى) ل ( الوسةاد! اميه خ)أ ىأو كون به ذواعدلحالامن
الحزاء اذا أضفته الىمثل وا موصوفاءه ورفعتهأى رفعت ازا اء ع ىكل من التقدتر بن أذ كور بن خبر مقدران فىةولهوءن
' قتل فيكون ااتقدير ومن قتل مهم متعمدافيجبعايهسزاءمثل ماقت لمن النع فيكون جزاء فاعلالذ!ك المقدر (قوله وكان
اد تقو بم حتاج الى نظرواجتهادال) جواب والهوانه إذاكان لا .دمن عداين عتهد بن فى الاص بازما نكو نالراد من المثل فى وله لخزاء مثل ماقت ل الى باع ةما رالقيمة فلزم خ_لافمذهبالشافى :لذىهوء ذه المصنف فاجاببانهكا ا نالممائلة بإعتبارالقيمة 7 تاج الى الاجنهاد كذلك المماثلةباءتباراطيئةواماقة (قوله وقرى* ذوعدل على ارادةالمنس) يعنى لايكون ارا دالواحد بل 0 من >كبالعدل فمكوناارا اداثنين (قوله واننون) أى وان نون-زاء تون كرا لانه دكرة #تصة بالو.رف فصع وا ذا حال فانقيل اذا كان صاحب امال نكرةو < تقد الحال عليه فالجوا بان تقد مهااذا كان ذد الخال نكرة محضة أمانذا كان
(ذوهفالمعرم عليهم) هذاالتقدبر يستلزم الجناح فماطعموامن الحلال لتقو عا 2 كذ لك بلالليناح اذالم عدمالتقو ىم نالحراملافما طع_موامن الحلالفالوجهانيقدراا كلام جناح فم اذاطعموااذامااتقوافى المطعومات| 0 امحرمات والكجسان صاح ب الكشاف قررالكلام على ماقررناه وغيرالمصنف الى مأ" ترادو كن أن .قالعساده مهالمحرممالم>, غينه والمراد:ااذااتقواالتقوى ىكس بهبان ل سكس به بطر يق حرم وههنا كلا مآنروهوانه لز من الكلاء اللكر ع ان اموه: لاجناح عابهم ف المطعومات اذا اجتنبوانحرمات وثنتواءلى الاعانوالعمل الصا فيفهممنه انهم اذالميعماوااادالحاتهم جنا
فماطعموا معانهماتقوا من الحرام واد سكذلك و يمكن أنيقالالمراد بذ كرالامان والعمل|اصاط هيناالترغيبفيه» والحث عليه بإمهام انمن ليس كذ للك (0058 فعليه جذاح ف المطعوم وا نكان حلالا (قوله بإعتبار الارقات. الثلاثة)الماضى والمال 0 0 1 اللهعليه وس_[ل ددوا؟ فا عماعل_هالرلاغ وقدادىواعاذم ريه انقب 1 لامشل نوات | م ول 000 أ أكنواةه لوا الصالحات جتاح والعطموا) ال يرم لتو الو و0 2 انقرا فى المملتقيل الصالحات) أىاتقوا ال حرم وثبتواعلى الايحان والاعمالالصالحة (ماتقوا) مارم عايوم بعدكامر || 1 0 0 0 1 1 ا 1 خارجة عن (وامنوا) بتحرعه (ماتقوا) ماستمروا وثبتواعلى اتقاءالمعاصمى (واحب_نوا) وتحروا || الاستقمالكافىة له تعالى الاعمالالجيلة واشتغاوامهار وىانه لحر كلت ابر 0 بارسولالله ١ 3 : و 1 ولاعلى الذين اذاما؟” | فكي باخواننا الذينماتواوهم إشير بون ا جرو اكاونالميسرفنزات و حتملأن>كونهذا || انحا قلت لا || التكر بر باعتبارالاوقاتالثلائة أو إعتبا را لخالات الثلاث استعمال الانسان التقوى والايمانبينه || 2 9 د 9 7 1 | اذا 0 2 لما و بان نفسه و نشهو بين الئاس و دنهو إن للهتعالى ولذلك بدلّالاءا نبالا <سان فالكرة الثالئة 1 واذاراوائخارة او 0 5 ل 0 انفضوااايها( قولهاستعمال اشارةالىماقاله عاه ا والسلام فى تفسيره أ وبإعسارالمرات ب الثلاثالمبدأ والوسط والتتبى ا الانسان التقوى يبنهو ك أو بإعتبارمابتق فانه يذبعى أن بترك المرمات نوقياءن ا لعقابوااشبهات حر زاعن الؤقو ع ف ارا ام 1 نفسها[)اخالة الاولىهى و بعضاباحات حفظاللنفسء اخاسة وتهذ يباطاعن داس الطبيعة (واشع | ت) فلا انلا بفعل شياً اصرافلة يؤاخذهم بثئوفيه أنم من فعل ذلك صار> داوم ن صا رحس ناصارللةحبويا )غ1 مهاالذينآمنوا ا ا نكن 1 ايبلونك الله بشئ من الصيد تنالهأ يد يعو رماحكم) نزلت عام الجدديدية ابدلاتهم القسيس ا | | والثانية ان لابغعلما ب بالصيد وكانت الوحوش تغشاه م ف رحاطم عحيث قسكنون من صيد هاأخذ ابإيد مهم وطعنابرماحهم : ل الناس والثالفة أ وهمحر مون والتقليل والتتحقير فى بشيئ اتنبيه على أ به لبس من العظائم التىتد حض الاقدامكالابتلا دمر إن عه4ك : 1 0 0 2200 ببذلالانفس والاموال ذفن شدتءن_ده كيف يثبت عد_دماهوا شك مغه (ليعلالله من نحا العزة التكير | ََ ' || بالغيب) ليتميز الخائه_من عقابه وهوغائب منتظرلقوّة اععانهممن لاافهاضعف قلبه وقلةاعاله اواك راع جلالدع الايليق به (قوله ع لخر وار لود فوع امسوم وظهوره أوتعلق ألعل زكن عدي سك بعد ذلك الامتلا 0 9 ( الوك (فليع ناب أليم) فالوعيد لاح بهفانمن لاماك جأشه فى مل ذلك ولا برا اع حك الله : والمنهى :
الى الئةتهالى ووسط السلوك راجيافه الى بك
لوصول اك ابوب الحقيق و يك نأن يقالا رادمبداًالعمر وآخزءد وسطهلإقوله وهوغائب) اى 1 العذان ب غان ب أى ل حض رمنةظر أى مترقب ان بقع بعد (قوله فذ كرالعل وأرادوقو عالمعلوم وظهوره أوتغاق الع ) بن 2 لفظ النفاعل ليعلم فلايصح ان يكو ن معنى العل ماذ كر والالاختل نظام اكلا مكالانخنى نعم لوكانالمراد من مموع ايعل اللمن ا 8 ا بقع وعلى الثاق ليتعلق. 1 الله رتيحة
0 0 3 دويق ا 1 قتلهافي إلحر. م عم ا
فيه فكديف به فما :سكو ن النفس امشلالنة وأحرص عليه (باأعها الذين آمنوا لانقتلوا المي يد و أتمسجم) 2 رمون جع حزا م كردا حو رد حولع_إدذ كرالةتلدون الذبج والذ كاةللتعميم | ١ وأرادنالم -يدمايوٌ كل لجدلانهالغالنفيه عر فا ويؤٌيدهتولهعايهالص 0 +سيقتان .
2 ا 0 5
20
1 2 0.
لأذوله ومعنىأواٌ) فيهمساحة اذهذا ليس معنى أو والالوجب هذا المعنى فى كل هوضع استعمل فيه ولسكن ماده انلأود خلا فىافادة هذا المعنى فىهذا الموضع (قوله اذا-لفتم وخنثتم ) لكا نتقولالمناس بان يكون موضع اذاحلةتماذاحنثم لانالماف 3 مذ كو رص يمف ذلككفارة أعانم والحنث >ساعتباره وإيذ كر ممر >اوالجوابانعدمذ كرا +نث للاشارةالىانحقه ٠ أظرا الىذانه ان لابقع وائمابناسب وقوعه بسبب | نمام شيع نر من الخار ج اليه وهذامدلولقوله واحفظوا ايمانكم على بعض تفاسيرة (قوله بأ نتضنواها ا أىشأنالماف انلايقع على كل بل بقع على ثئ “له شأن (قوله أو بان تسكفروها اذاحنتم) ٠ فانقيلاذا وقع الحنث فاحفظ الاءان قات حفظهاحفظ حرمتها (1"17) بانيصر ف الكفارةالتىهىرادعة عن ٠ الحنث فيها (قوله أى الاصنام ال1) سبق فى أول السورة تقر الانضيان
الما نقياساعلى كفارة القتل ومهنىأو اجابا<_دىالخصال! اثلا ثمطاقاو تخربرا كاف ى التعيين إفن لبحد) أىواحدامنها (فصيامثلاثةأيام) ف-كفارنه صيامثلاثةأيام وشرط فيه أبو<نيفة رضىاللهتعالىعنه |اتتابلاندقرى”ثلاثةأيام متتتابعات والشواذ كيت حدة عندنا اذا متئدت كتتاباومئر وسنة(ذلك)أىالمد كور ( كفارة عانم اذا-افتم) وحنثتم (واحفظوا أعما_كم) بان تضنوا بهاولاتبذلوها لكل أمس أو بان تبر وافيهامااستطعتم ولريف تبهاخ_يرأو بإن تكفر وها اذاحنثتم ( كذلك) أىمثل ذلك البيان (ببيناللهلم آيانه) اعلام شرائعه (اعلكم تشكرون) نعمة التعام أونعمه الواجبشكرها فانمثله ذا التبيين سهل !لم امغر جمنه (ياأبها الذي نآمنوا انما اجر والمدسسر والانصاب) أى الاصنامالتى نصدت للعبادة (والازلام) سدق تفسيرها ف أول السو رة (رجس)قذر تعافعنهالعقول وأفردملانه خير للخمر !|| وخبرالمعطوفاتحذوفأولضاف>ذوف كانهقالانماتعاطى اهز والمبسر (منيمل ااشيطان) 1 لاله مسببعن تسو له وتز بينه (فاجتنيوه) الضمير لارج سأو اذ كرأو للتعاطى (العلكم : حون اك تفاحوا بالاجت نياب عنه واع-ل أنه سبسحانه وتعالى| أ كدر الجر والمبسرقى هذه الآبة بأنصدرا+لةبائماوقرنهما بالانضاب والازلام وسماهمارجساوجعلهمامن .ل الشيطان تنبيهاعلى أن الاشستغال مهماشر بحت أوغالب وأمى بالاجتناب عن عينهماوجع_إوسبدابرجى منه الفلاحثمقررذلك ,ان بين مافيهمامن المفاسدالد نيو بة والدينيةالمقتضية لاتحر يمفقالتعالى(انما بر بدا اشيطانأن بوقع ينم العداوةوالبغضاء فى المروالمبسر و يصدكعن ذ كراهلةوعن الصلاة)
ععنيين أ <د مما انهعبارة عن الآ عخارالتى كانت منصو بة حول ؛الكعية بذحونعابهاو يعدون ذلك قر بة وق -لى ههى الاص نام وههذا خص الانصاببالاصنام ولايظور باع ث عليه فاوقالسبق تفسيره ىول السورةكم” ذ كرف الإزلام لك أو لى (قوا له اولض محدذوف) يفهم منهاندلوم حدفالضاف لكان
وطااءاد ةلل ل وار تي الى الو بالتذممواعلى اموماالةدودبالسيانو د بالآمات ة 7 0 ل امئلينا ا ارة 0 لدعليه 0 الب_لام شار 000 لاإصحالا 0 درا لالص إزتمن الك كر توعان برقتي ع ااه عن الاعانمن رمالل فر حيث أنهاجم ادهو الفارق بينه و بين الكة ر”مأعاد المش علب الانتهاء بصيغة الاسةفهام ص تباعلى مدع الكلام ار هاتقدم من أنواع الصوارف فقال (فهلاً تتم منتوون) إيذانابان الام فى ال نع والتحذبر باغ الغانة 0 وعد امتتض كان
ْ وأنالاعذارقد انقطءت ( وأطيعوا اللّةوأطيعوا الرسول) فم م ابه (واحذروا) ماتهياعنه عقاف ال فان
أوغ#الفتهما (فان توليتم فاعاموا أ كاعبىرسوا لناالبلاغ المبين) أى فاعامواا أنكم تفرم ذا الرشول لتااى رع كن
1 لل 2 ا
٠ الشسيطان (قوله وامن بالاجتناب عنعينهما) فكانهنبى ل على النبى عن تعاطيهما
: فيفيدالمبالغةفى النهى عذه (قوله!ةولهصبى اللةعليه وسل شارب | ركعابدالوئن)أىهو مثو فى ترك اله رائض والعبادات (قولهمن
1 حيث انوا ماده )_فان الدين قائمبالصلاةذن ترك الم المسلاةمطلقا قدينجرالى الكفر نهوذاته (قوا لدو الفارق يينه و بين الكفر )
ِ فانالصلاة أقوى أركان الاسلام بعد الشهاد تين قن أخل مها وبر كهامطلقا كان اخلالهبالياقولى وحالم نكونكذلك قر دب
٠ 35 من التكفر وقد نج ر اليه (قوله مأعاد ا حث على الا: أنهاء بصيغة الاستفهام ا ل) ىل قد ل عرو سيت الام الى صيفة اجر | شعرٍ ٠ بيه لاحاجة الى الامسى بالاننهاء لابدقدم احجة وأنقطع العذر بل كن الاستفهام
(ثولهنعا ف وكلوامار زنك الل حلالاطيبا) ذأنقي لكل ماوصل الى الشخُص حلالا. كانس وافهور رق ١ ززف مم انميشعر بإن ف الوجودرازقاغيره قلنا فائدة ذ كره ان بعلا نالحرام يضامنر زق الله اذ لوقب لكلو حلالاطيباليعران! أيضار زق (فوله ويجوزان تكونمتعوةاخ) أى يجو زانيكون ممار زف اللةمفعو لكاوا والمع ىكاواشياً يمار فك 3 2 له واللغومن العينمالاقصدمعه الم)أىلايقصدمعنامسوا كان صدوره من غبرةصد بل سبق اسان أو بقصد ها-كن كو ن جاهلا ا معناه ( قولهلانه مصدر وحالمنه) أى الاغومصد رفيصح تعلق ى١ أعانم , 5 وقولهأوحالمنه عطف على قوله صلة (قولهواستدل. 1 ا( أىذ كر التكفارة بعد أله عقدالا مان وقيلذ كرالحنثدالعلىماذ كروانماقال واستدل الدال 0
ص الاستدلاللان 1 3 ١ 0 لكن ب د فصوموا وأفطروا وقومواوناموا فانىأقوم وأنام وأصوم وأفطر وا كل اللحم والدسم وا النساء | 1 59 و كو عامقد الامانمعناه ذن رغب عن سنى فلس منى فنزلت (وكلوا ممارزه فس الله دللا طيما) أى كلوا ماحل لم
تكن يواعد وطاب مار زف > الله فيسكون حلالامفعولكاوا و احالمنه تقدمت عليه لانه-كرةو جوزاً نا 5 اذا حنم فعى مخون يز ا تكلواو حون أن تنكون مفعولا وحلالاحالمن الموحول أوالعاى ] | انكو نالكفارة 1 الحذوف أوصفةلء_در محذوف وعل الوجوه ليقع الرزق على اححرام لمكن لذ كرا لال فائد: الحنث اذلولريعتير الحنث زائّدة (واتفواانتهالذى أنتم بهمؤمنون لايؤاخ ند كاشبالغو فأعانتكم) هو مابدومن || لزم الؤاخن :مجردالابمان المرء بلاقصد كول الرج ا لاوالته و بلىوالله واليهذه الشافىر. ضى النهتعالى عنهوةيل الحلف || ولسكذلك (قوهوهو | علىمايظن انه كذلكوم يكن واليه ذه بأبوحنيفة رجهانتةتءالى وا أعاتكه_انيؤاخدم مدلشكل مسكين ) الظاهر أواللغولانه مصدرأوحالمته (ولتكن يؤاخذ ؟ ماعة_دتمالامان) بماوثقتمالايمان ان الضمير راجع الى [] عليه بالقصد والنيةوالمعنىولكن بؤاخد م بماءة_دثم اذاحنة كمأو بشكثماعقدتم خدف / الاوسط فى القدر وحينكك لعل به و3 راعكرة والحكسالى وان عياش ل وابنعاص بر وابةابن | ببق الاوسط فى النوعمببها|] ذ كوان عاقدمم وهومن فاعليمه-نى فل (فكفارته) فسكفارة نحكثه أى الفعلةالىتذهب | وبع إقدره الاانيقاك || انمه وتستره واستدل بظاهره على جوازالتكفير با ملقب لالحنث وهوء:دناخلافاللحنفية || الضمير راجع الى مطلق || لقولهعلي» الصلاة والسلاممن -اف على ين و رأى غيرهاخبرامنوافليكفر عن بمينهوليأت" الاوسط لوس الذى هوخير (اطعامعشيرةمسا كين م نأوس_ط مانطعمون هليم ) م نأقصدهفالنوع . كان ف النوعوالقدرفهو أوالقدر وهومد لكل مسكين عندناونس فصاع عند الحنفية ويحل نمب لانه صفة مفعول محذوف 00 تقديره أن تطعمواعشرةمساكين طعامامن أوسط ماتطعمون أوالرفم على البدلمن اطعاموا أهلون َ ْ 0 3 كارضون وقرئ أهاليك بسكون الياء علىلغة من يسكنها فى الاحوالالثلاث كالائف وهوجم ]| ا ا أعلكالليالى فى جع ليل والاراضى ف جما رض دقيلهو جعاهلاة (أوكوته,) عطف || على اطعام ومن أوسط ان جعل بد لاوهوثوب يغطى العو رة وقيل ثوب جامع قيص 1 ' أوازاروقرى> بضماا كاف وهواغة كقدوةفىقدوة وكأسونهم عمعنى أو كثلماتطغمون أدايكم اسرافا كان أوتقتيراتواسون بدنهم و بدنهمان/تطعموهم الاوسط وا! سكاف فى حل الرفع وتقدبره ||| أواطعامه مكاسوتهم (أوتحر بررقب-ة) أواعتاق| سان وشسرط الشافى رضى الله تعالى عت »فيه ||
مضافومقد ر(إقولهأومن أوسط من جعاو يد لا) قاد الإحشف عن ٠ مصلقه واعترض علته بأنه دازم منهاختلالالمعنى لانه يصبرا مءنى فكفا رنه الجأ قفا كي نك وتهم لان المعطوف على الردلفى حم الاعمان 5 البدل وأج ب ,ان المبدل منهقد ,كور نف حم المنحى فكان لمكن مذ كو راعكذا نقله العلامةالتفةازانى وفيه انهلاخاو اما انكور ١ للمدلمئه فاك تفوت بعدمه أولافانكانتله فايدة فلايكون فى حك المدحى وان لرسكن لوفايدة لزْم وقو عمالافائدة لهف القرآنو« و محال (قوله وقيل نو ب جامع قي صأو رداء أوازار) كلا مهكالصر يجفا نكلو حدم تمانو بجامع الكنكلام الكشافد العلى "
حدالاقه فأنه قالوعن ابن عمرازار وقيص أورداء وعن جاهد ثوب جامع والمفهوم *ءن عبارنهانالثوبالجامع هوماستر البدنعلى . ماهواا:ءارف 7
2 ,
3 متزء استعمالاللقظ اليب فى معنى الميب وعلى الثانى جءل (056)
لاتسكبرون وهو بدان لرقةقلومهم وشدةخشبتهم ومسارعتهم الى قبولالحق وعدم تأبيهم عنه | والفيض انصباب عنامتلاء فوضع موضع الامتلاء إلبالغةأوجءات أعينهم من فرط البكاءكانها تفيضبانفسها (إمماعرفوا من الحق) من الاولى للابتداء والثانية لتبيينماعرفوا أوللتبعيض فأنه بعض ات والمعنى أنهمعرفوا بعض ادق فابكاهمفسكيف اذاعرفوا كله (بقواو م آمنا) بذلكاو عحمد 3 كتبامعالشاهدين) نيدن 1 شيونهأومن أمته ]ا لذن همث_هداء على الاحم بوم القيامة (ومالنالانئؤقءن ع بألله وماجاء نامن المق ونطم أن يد خلنا 1 زَاضاء .ع القوم ااصالحين) استفها مانكار واسةبعاد لاتفاء الاعان مع قيام 'لداى وهو الطمع ا مع الصامين والدخولفىمداخلهم أوجواب سائل قالم مم ولانؤمن ن حالم الضييه والعاملماف اللام من معنى الفءل أىأىمئْ #+<صل لناغيرمؤمنين الله أى؛ أبو-دا نيته فاتهمكانوا
مثلثين أو بكابهورسء| عله فانالاعانمهمااعان به حقيقة وذ كره توطئة وتعظما و نؤُمن أوخ-_بر محذدوف والواوللحال أىو 2 ن نطمع والعاملف.هاعامل الاولىمقيدامها أونؤءن (فاثانهم الله عاقالوا) أىعن ع اعتقاد من قولاك هذاقول فلا نأى معتقده ا كرىمن تحتها الانتهار خالدبن ذيها وذلك حزاء امحسنين) الذن 1-1 النظر والعمل أوالذين اعتادوا الأحسانف الامور والآيات الآراو بع روى أ نهائزات ف التحائئىوا ابه بعث اليه رسو لانلة صل الله عليهوسلم بكتابه فقرأه مدعا جعفر بن أنى طالب والمهاحر بن معه وأحضيرالرهيان والقسسين || فا جعفراأن برا لبهم الق ران فق رأسورة مص مفبكواوآمنوا بالقرآنوقيل نزاتف ثلاثين ْ أوسبعين رجلا منقومه وفدواعلى رسول الله صل النفعلية وسل فقرأعلهم سورة. يس فكوا || وامئوا (والذين كفروا وكذبوابا تإنناأولك أصابالجيم) عطف التسكذيب با ياتاللهعلى '|] التكفر وهوضربء:ه لا نالقصد الىنيان حال الكذ بين وذ كرهم فىمعرض المصدقين بهاجعا ]| بين الترغي ب والترهيب (يأ مهاالذءنامنوالا>رمواطيباتما ا حل اسلكم) أىماطاب ولذمنه 3 كأنهلماتضمن مأقبله مدي الندارى على ترهبهم والحثع_لىكسر النفس وزفض|لشهوات عقبه : النهىعن الافراط حر نس اومان مل | دوت امإفهال (ولانبتبارا الله لاحب العتدين) و>وز أنراديه ولاتءتدوا دود ماأخلالله! ل اليماسر. م عليكم فتكون الآبة ناهية عن حر ماحل و#ايل ماحرمداعية الىالقصديينهما روى أن رشولالنه ضلى الله عليه وس وصف القيامة لاكفانه بوماو بالغ فانذارهم ؤرقواوا+تمعوا فى بدت مان
أبن مظءون واتفقواعلى أن لابزالوا صائمين فائمين وأ نلاينامواعلى الفرشولابأ كلوا اللحموالودك ولا قر نوا النساء والطيب و يرفضوا الدنيا و يابسوا المسوح و يدوا فى الارض و يوا
٠ الشروعفالخراممنهيا كا نحليله بار يق الاوك
نآ كيرهم فباغ ذلك رسولالله صلى النةعليه وسلم فقالط, ىل أومس بذلك انلانف>عليكمحقا
مقيدا 0 اذلو بقيد مها لزم ان يكو نالمعنى ومالنانطمم ع فكوورة افاج ولا ولاوجهله (قوله ومن قولكه_ذاقول . فلا نأىمعتقده) على هذا بناسب ان يفسسرماقالوا يما اعتّقدوا (قوله أحسنوا | النظر والعمل) )الاول.نتعاق بإلقاب والثانى تعاق ' بالجوارح (قولهفتكونالآبة ناهية)فاناانهوسى عنحر >ماأحلمستفاد من لاتحرموا وكذا |انبىعن حليلماحر. ملانه اذاكان
1 ولا ا انين انار يدان بسنيكذلك فينا لأدل على انكو والمارىمطلنا اكرفمووة والحوابما هوا منقول عنابنعباس (قوله فو 3 م الامتلاء للبالغة)أىاطلق الفيض ور بدبهالامتلاء الاشعار بإنالامتلاءوص ل الى مرتبة وجب نصباب الدمع (قوله أوجعلتأعم ينهم )الفرق بهذا المعنى و بين المدنى الاولانه على المءنى الاول جعل تفيض ععنى الت كسمن الها زالعقلى وقد أسلفنا البيحث
عن هنذا الجاز فأوائل تفس_ير سو رةاليقرة ولا حقى ان المبالفة فىه_ذا المعنى 1 كد (قوله أو للتبعيض) وعلى هذا تكو نمامصدر به والعنى من عرفائهه بعض ادق (قوله أوجوابٍسائل!1) فيه نظرفانعاماء العر به صرحوابان <وابالسؤال لاددفيه من الفصل لا يعطى على السؤال اللهم الاان .قالانهنهالوا 1 لست لاعطف بل زائدة وقدأثيتها|اتكوفيون والاخفش وجاعةومثاوه دقوله تعالى حتىاذاحاؤها وفتحت أبواءها وقالطم خزنتهافان اح دىهاتين الواو بن زائدةوالاولىان يقالانهءطه على مفقدر كانه قَيِلآمَدًا لتحقيقه عندنا ومالنا لانؤمن بالله ( قوله وذ كره توطئة وتعظما) فيهإنه اذا كان نوطئةوتءظما لايظهر أصل معنى ومالنا لانؤْمِ لله ولذ! لمذكره صاحب الكشاف ولاغيره (ةوله
0 لوم
المنافقين آمدوا بنبمهم أى سامون نبوّنه كافرون بنبينا فلامكن أنيكون الامان عع ذلك )فيان امل الاعان لاغ حب نجاعةمن الكفارفانةقت ديو بةوالجوا بأ نالراد حب السكفار بغطالرسول الله صلى الله عليهوسل كامس ولا خ أنالحب ااذكور كفر (قواه لمندة شكيمتهم وتضاعف كغرف 0 قنه 0 ان مس م و لعضهم اده وقالبعضهمانه وائهالهوا البهودميقولوا مثل ذلك بل قالواعز برابن الله والحوا بأ نهلايناى تضاعف كفراامهود لان أنواع الكفر والضلال كثيرةوماذ كربعضمنه ( قودواليه شان بقوله
ذلك بانمم مالخ) فيهان كون لعضهم قسدسين ورضانا لاددل على كو ن كل النصارى غلىماذ كرد ع قول نه الى واعي لإيستكي رون يد لعليدمافسره فالوجها نيقالان ام رادنعضالنصارى ذان بعتي بظهر ونال ات ال وقال رون مدهب المهودانه ” جسعا وغصب المال أو بو+ء المكايد والحيل ولدس النصارىمذهيهمذ اه فىدينهم حرامهذا وجه التفاوتبالء_داوة وااو هكذا قانهالنسابورى وعلىهذ! يمكنارادة العموم سلكر ار الرهبانمتقدموهم والباقونتابءونطم " المودة (قولهتءاك واذاسْمعواما رز لال |( : سول 1) ظاه رالكلام ان النصارىكله مك نلك و لبسكذ لك فان نصارى كران
من فعلوه أرادوا فع أو الراد 0 :موند ود اس شا ا ا 0 ار على الذنب! اتلس كر ار ايم 07 0200000 خالدون بتأد دل
1
أسلافهم و أءنهم الذين قدضاواقبلميعث 2د صل الله عايهوسلم 0 يعت( وا أاكنراعن | شايعهم على بدعهم وضلاطم (وضاوا عنسواءااسبيل) عن قصدالسبيل الذىه, الاسلامب» مبعثه صلى اللةعليدوس_إلما كذ بوهو بغواعليهوقي_ل الاولاشارة الى ضلاطمء عنمقتضىالعقل أ والثاقاشارةالى خلاط م مماجاءنه الشرع (لعن الذي نكفروا 0 على أسان داود وعسى ابن مسح ) ا ف الز نور والانجيل على اسائهما وقلا نأ هلأ يلة لمااعتدواق | السدت لعنهم النهتعالى على اسا ند اود فسخهم النةةءالى قردةو أ كاب المائدة لما كفروادعاعايهم
ءٍْ 5
عبد ىعليه الام واءنهم فاصبحوا خذاز بر وكانوا لجسة لاف رج_ل (ذلك ماعصوا وكانوا '
98 5 8
يعتدون) أىذلك الاعنالشنيع المقتضى للسخ بسببعصياتهم واعتدائهمماحوم عليهم ( كانوا || لايتناهون عن منسكر فعلوه) أى لانهبى بعضهم بعضاعن معاودة منسكرفعاوه أوعن مثلم د كر - فعلوه وغل انرا أرادوافعله وتمهيؤاله أولابتهونعنه من قوطم تذاهى عن الامى وانتهبىوعة : اذاامتنع (لبئسما كانوا يفعلون) تعيب من سوء فعلهممؤ 0 بالقسم (ترىكثيرانهم) || من أهل الكتاب (تواون الذبنكفروا) وااو نالمششركين بغضالرسولالله صل اللعليهوسل - والمؤمنين (لبٌسماقدمتطمأ نفسهم) أى لبمس شيأقدموهايردواعايه بومالقيامة (أنسخط اللعاموم و العذابهم خالدون) هوا صو صإلذم والمعنى موج ب سخط اللهوا لود ف العذاب السخط واظاود (ولوكانوابؤمنون باللهوالنى) لع نى ندمهم وا نكانت الآبةفى المنافقين فا راد نبيناعليهالسلام (وماأرزا لاليهماتخدوهم أولياء) اذالاءان 0 (واءكن كثيرا منهم فاسقون) خارجون عن دنهم أومتمردون فى نفافهم (<دن 9 الناس عداوة لاذن توآ الهودوالذن مركوا) لسدة شكك د م0 وتذاعف كم رهموا مهما كهم فى اتباع اطوىو ركونهم الىالتقليدو لعدهم عن التحقيق وكرنهم - على تسكذ يب الانبياءومعاداتهم (وات<د نأقر بهم مودٌّةللذءنآمنوا الذين قااواانانصارى) للين جانيهم ورقةق لو مهموةلةحرصهم على الد نياوكر: هنمام همالع والعملواليه شار بقوله (ذلك بأن
: منوم قسنسين ورهباناوا نم لايس -كبر ون) عن #بول| لح قاذافهموهأو بتواضءون ولإشكير ون كالهودوفيهدليل على أزاعواحم والافال على العل والعم لو الاعراض عن الشهوات خجمودوان 0 كانتمن حكاة, زم اذاستمعوا مااارل الى الزسول ثر: ىأعينهم تفيضمن الدمم) مدعو ْ
ِ ا
أوعلةالذم وا لخم وص خذوف أى لبس شرأذلك لانهكسبهوم
3
مهم أ يصالا له ركم ن 2 الفهمفى الدين ناىطر بق كانمن القتل
وانمامعناه اناس لم م جع من الانصاروالاوك أنيقالانمردلم دعوىان لم نصارأ اكبيرة حبث زُعمواا نأسلافي.! إطصر ونام ٠ : ذيكن أذيقالان اوناع منالرعار راوز مز غير متاح الى التعرض الى نفيه لشدة ظهوره واتماينبئىالتعرض
لتق لص 050
بالاشراكوعدلواءن طر ب قالمق وهو حتمل انيكونمن عامكلا م عسى عليه الصلاة و السلام وأنيكون من كلام النهةتعالى نبه به على مهم قالوا ذلك نعظما لعيسى صل الله عليهوسم وتقر بااليه وهومعاد .هم بذلك وعخاصمهم فيه فاظنك بغيره (القدكفرالذين قالوااناللثالثثئلاثة) أى أ-دثلاثة وهوحكابة عمساقالهالنسطور بة والملكانية منهم القائلون بالاقانيم لثلائة وماسبققول اليعقو : دة القائلينبالانحاد (ومامن ن الهالاالدواحد) ومافىالوجودذا تواجب مستعدق لالعيادة من حيث انهمبدأ جيع الموجودات الاالهواحدموصوف,بالوحدانية متعالءن قبول الشركةوءن ا م راق 3 إينتهوا ممابقوون) 20 (من رايم عذاب كرا 1 لاشهادة ع ىكفرهم ل على من دام على السكفر 1 والاقوالالزائغة و ستغفرونه,ا:وحيد والتنز بهعن الانحاد والاول بعده_ذا التقر بر وااتهديد سبيحانه وتعالى بالآيات كاخصهم مهافان أحيا الموتى على بده فقدأ حباااعصا وجعاها حية اسىى على (وأمهصديقة) كسائر النساءاللاتى بلازمن الحدق أو صد قن الاندياء عليهم الصلاة والسلام (كانياً كلانالطعام) و فق ران اليه افتق'رالحيوانات بين أولا ا قصى ماطما من الها لودل على | نه لابرج بطم ألوهية لا نك.ثيرامن الناس يش اركهمافىمثله ثم نبهعلى نقصهماوذ كر مابنافى الردوب-ة و .يقتخى أن ,كونامن عدادالمر كا تالكائنة © اللإسدوع عب عن» بدعى الر نو بيةطما مع أمثال كه ا فال ا كف 3 لآيات ماران 9 فكو نه كيف عنهاأعب رن لونم دون الاك ]ضرالا يعنى عيسى عليه الصلاةوالسلام وهووانمل كذلك عليك الله سعدا نهوتعالى اياملاعادكه 2 نذانهولاعلاك مثل مايصرا الله ئعالى نه القدرةعنه رأساوتند.ها على أنهمن هذا الحذس وم كان لهحقيقة تقب لالجانسةوالمشاركة ؤيمءزل غن الالوهية واعساقدم الضرلان انتحرز عنه أهممن تحرى النفع (واللةهوالسميع العايم) بالاقوال والعقائد فييحازىعابهاان خيرا نفير وانشسرا فشر (قل بإأهل اكاب لاتغاوافى ديد اسبرااق) أىغاواياطلا فترقعوا عيسى عليه الص_لاةوالسلام الى أن تدعواله ا وتزعموا أنهلغير رشدةوقيلالخطاب للنصارى خاصة (ولاتتبعوا أهواءقوم قدضلوامن قبل) يعنى
وكلتهوعيسىمعاديهم بذلكوصار 1
لعشم الل كورب
فا حالم نعظم اوقا نازل الدرجةقوله مسق لأعبادةمن حيث |نهمبداً يع الموج ودات)لوم بخصص بهذا القيد لكان أو لانهتبال لت قر العبادة من حيثالذات والاتصاف .بالككالات فتسخصيص اسةّحقاقهط ا بالحينية الل كوارء خصيط بلاخصص (قولهأوأمسن الذي نكف روامن النصارى) المعنى الا ول فيد انالمراد من الذبن كفر وامن كان كاف راومقراعلى اللكفر فله العذاب وهذا المعنى بفيد انمن أحدثالكفرمن التصارى فإهالعذاب (قَوِله وتذميهاعلى ان العذاب!1) أىذ كر الشهادةصية بعد أخزى مشعر بدوام الكفر (قولةوهواع) لان اعطاءاطياة لاحزاء البدنالذى كان حياقبل أقربمن اعطائهاللحماد الذى لم يدرك الحياة قط (قولهودل على انهلابوجب ال)اوقالودلعلىمايناى
الالوهية لكان اك لا نالرسالة: :ناف الالوهية (قولهنظ راالىماهوعليه فذاته )يعنى أطلق ماالذىهواغير العقلاء ل بك بهعدسى ْ عليه يه السلام نظرا الىماهوعليه فذابه وهوعدماتصافه بصفات العقلاء نظرا لى نفسه فان | نصافه مهالامن ذا نه بل من خالقهتعالى خشعل
ف حكغ- برالعقلاءنظرا الىهذه الحالة وانمانظر الى حاله فى ذانهإقصد الى نى القدرة عنه مطلقا (قولهوننبيهاعلى انهمن هذا الجنس) أى من جنس مالاجلك نفعاولاضرا.
0
.
لاكونفر بقين ولانهلاحسن ا نتقولان! “سرمت أخاك أ كومت ل ا 0 يقتلون ف كانه قل كلاجاءهم رسول منهسم ناصبوه هذه عبارته وهى صر بحةفى عدم جوازجءلفر يا كذ بوا الآبة للحذور بنالمذ كور بن لكن المك_نف اختاركونه جواباوذ كرمااختاره صا حب اللكشاف بقولهوقيل فلعله نظر الىماذ الندسابو رى ف دفعماقالهصاحب!!ك شاف نعدم حسن التركيب المذكو رفحل الغزاع واما ان الرسولالواح-دلاكونفر ءة فتغلدط لان قوله كلاجاءهم ددلعلى كثرة الرسل فلهذ| مع جء_إوفر ببقين هكذا كلامه وفيه نظرأما أولافلانء داك التركيب المذ كور بسب ان تقد م المفعوليفيد الاختصاص وتقر برأصل الفعلمع الغزاع ف المفعول وتعليقهبالشير 5 شمر شاك | 0 أصل الفعل هكذاقاله| 4 قانالطيى والند سا بورى وأماثانيافلان 5 ون كلاب ل على كثرة الر.للايد فم ال ذورالن كو راذا
نهدو رهوان ف أى زما نجاءهم رسولواحدمن الرس لكذ بوافر شامنهو يقتلونفر إيقامئه وهذ|المعنىغي ر صمي مح واعل | أدفياذ سوه الحققان حشااذ»ك نأنيقالان:قدعالمفعولفالقرانل, س للاختصاص بل التقدع فىقولهفر يقاتقتلون ارعاءة الفاصاة فىةوله تعالى فر يقاكذيوا لطابقةالفر ريقين )0055 فلات ا سالع.ارة القر نة ههناعل المثال الذىأورده صاحل :
العاف قوله وتندمها 2 2 22 د د 2 : : ١ : 5 2 واماحىء سقتلون موضعقتلوا على حكابة الحال الماضية استحضاراطها واستفظاعاللةتل ونيها /
على أن ذلك من دهدنهمماضيا ومستقبلاوحافظة علىرؤس الآى اأنلانكون فتنة َ | ومسةه قلا) فشكو نالفعل ى يم جهرؤس (وحسبوا ن كور 1 ا اانا ع معنى الا ١ أى وحسب ؟بنواسرائيل أن لايصببهم بلاءوعدذات بقل 0 وقراً ومرووحزة || 0 2 الاك ل أ ا 0 5 ا وخا رميو 0 00 ع ىأ نأ نح الشمقة من النفل واكل دلانود | ن فتنة .
قو له تعالى أو كطاحاء 0 127) اش (وصدوا) عن سناع ال كاعوا حي عبدو الل ماب )ىم روا انا 20 || علي( راسيو ةا الخد فوماءل :ا ناشننال عا رسا وفريقاتقتاو نحيثذكر 310 واوصموا) كرةا شر ى وقرىبالكم فيوماءلىا ن خم وميم ىر م يت ١ ادالفتعل بال السب وعوةادل والاعة الفاشية أ ى وأدم ( كثيرمهم) يدلمن الضمبر أوفاعل والواو ّ 9 |: 0 أ: علامةالجع كقوظم| أ كلوفى البراغيث أو+برمبتد أمحذو فى العمى والصمكثيرمنهم وقيلمبتدا 4 20 3 واجلةقبله خبرهوهوضعيف لا ن تقد يالب مثله تدع (وائ بصير بهابعملون ) فيجاز ب معلى 0 7 0 وف ق أ عاطم (اقدكفرالذين قالواانالتهوالمسيس ابن >وقالااسيح انى اسرائيلاع بل ا ' نةوستب9 عصمهالله 1
م || اللشربىور بيم) أىاتى عدم بوبم ئلم فاعبدواخالق وخالقم سفرك بلله) أى (قوله وه للتحقيق)أى فىع بادنها ا (فعدحر قعل 0 00
ممه للق من الخروف الشبيهة الخرم عليه من ار م فانها دارالموحدين (ومآو اه الثار ( فانها المعدة للشركين ( وماللظالمين
للتحقيق والحسبا نالظن ع عِ ع : 11 5 5 5 - 5 || 00 فدخوله عليه لاجلماذ كر من نصار ) أىوماط مأ حد«نصرهم من النارفوضع الظاهرموضع المضمر تسحيلاعلى| بمظاموا | (قولهلان تقدم ادير فى مشلهعتنع) لان لخر وهوجمواوصموا أ سند الى بالاشسراك
ضميرالمبتدأوة_دقالوا ا نابر اذا كان مسندا الىضمير المبتداً وج تقد المبتدا لثلاياتيس بإلفاعلك فز يدقام فالوقيلقام. زيدلالتبس المبتداً بالفاعل فانقيل الالتباس المذكوراتنماهوفما اذاكان!اضميرمستترا كافىز يدقام أماعبارة اران المذكورة. فلاحصل فبها الالتباش لوقدم امير ا ذالضمير بإرزف الفعل الذىهوا الإبرفانه قدأ جاب عن االرذى بأ نهيشتبهالميتداً باليدل من الفاء أو بالفاعلعلى طر يقة تعاقبون فيكملائت نكة واعل أن بعضهم خوز أ نكون كثيرم منهممبتداً والفعلالمقد معليه خبراولال بالاستياهالمذ كوروفيهمافيه (قولدتعالىانهمن يشمرك بالنهفقد حرم الله عليه الجنة) لانهاندل علىأ نكل م كلاد حل( لودل اليهدعوة نى فتدلع أن التوسيد ما يستقل بهالعقل كان تعرفة التقمرن حلنا و سودة و عام وقدرله 221/05 لاككنأن .يكون التصديق مستفادامن الشسرع لان اثبات الشمرع موقوف على انبات الرسالة واثبائهاموقوف على اثبات وجودالمرسل العال لقال المر يد إفلوتوقف اثبات هذهالامو على الشر علزم الدو روه_ذايوْ يدماقالهبعضأ كابر العارفينمن اناثباتالرسالة 00 فى النوحداذ لو وجدالثمر بك وقع التنازع فى تعبين الشخص بلرسالة(قولهأى وماطم أحد ينصصرهم)فيهان ماذ كر لبس معني اكلام
1 ا عليه 01 اا وبعثت عثت الى الناس عامة 1 من يعث اليه قو د أنا وتم
٠ 1 بغاق) اذ التقدراً نابغاة وآ أتمكذاك وليسأ ثم معطوفاعلى اسم ان والالو جبسان يقالوانا م لان مشبرمةو ع1 1 على الصْمير الماصون الذىه واسمان ولاح و زعطفهعلى >لاء أن لاجو ل عسل لوو مالس من غير 5 أ كيدأوفصل 1 الزتنه وهو عتراض دل بها 1) اتماقال كاعتراض لان هذه الة (0051 معطوفة على | +لة لبد سابقة(قوله أولى
بذاك 0 | كسد )دن هلما محمد مسن ايه وس وال نكم قانانانب وري يعاراي | الف بإسرها اهل ا الخزة 0 0 0 قبولاعاتو مم اج سرون
فسخ من #روعها 1 مزر ارا دحل ىم سن الأديان 110 لا 9 ْ 5 1 ا 5 00 3 2000000" ايمانغيرهم اذالد لي ليقدم مرق 0 5 ْ ) 3 5 عدو 7 3 د 7 وا 0 دى) على مداوله (قوله ولا 2 ]| سب قتفسيره فىسورةالبقرةوااء ابثون رفع على الارتداء وخيره#ذوف والنيةبهالتاخير عماق مطفدعل حل انوا |
ار م اواو 1و قال العلامة النسالورئ 1 قا ل ذنا 0 : ل 00 : هدمعيارة الأكترن والافاعاموا ا ناوا تتم عه لغاةما بقيئافى شقاق 1 3 5 0 3 . ٍ وكانوم جعاوا احرف مع آى فاعاموا ١ بابغاةوا ثم كذلك وهوكاءتراض دليه على أنه لما كان الصاء نع رمدم 3 0 111 75 معاء د وميأهمعن الاديان كلها تا دعام م أن صحمنهم الامان والعمل!اصالل كانغ يرهم أولى تَذلك 0 1 0010 و عو زأنككونوالتصار ىمعطوفاعليهومن آمن خبرهماوخبرانمةدردلعليهما عده كقوله حنعاءه_ دنا ل تت 6 د عندك راضوالراً ى تاف المبتداوخبران معافيجتمع عليه عاملان ولاعلى الضميرقهادوا لعدمالتاً كيدوالفصلولانه 7 اا يتيدهودا وقبل أنععنى : 1 نع ومابعدها 00 ذاء وقل الصابئون ص بالابتداء وخيره (فلاخوف علهم 5-0 والولة خبرا نأ وخير المبددا اص والراجع محذوف ف أى من آم منهم أوالنص بعل ّالبدلم ناسمان» وماءطف عليه وقرى” والصابثين وهو الظاهر وااصاديون بقلب اطمزةياء والصابون حذفهامن صياً بابدالاطمزةاً لف ومئ صبوب ت لام
هوالميتداً اذالاسم وحده مندو بوعبارة البعض انالعطف ا مادوعلىنحل الاسم فقط ومعدنى كونه مس ذو عالحلانهكان قبل دخول العام مىفوعا (قولهكان الحبر خبر المبت-د ا وخبرانفاجتمع عليهعاملان)لانهانا كان
5 ع ا ا و ه عا كار صبوا الىاتباعالث-هوات وليتبعوا شمرعا ولاعقلا ( لقدأخذنا ميثاق بنىاسرائيل وارسلنا الساسوت با ا
1 . 3 5 5 بالادداء 8 اليومرسلا) ليذ كروهم وليبينواطم أمس دنهم ( كلناجاءهم رسول عالاهوى أنفسهم) ع رفعه بالابّداء فيكون
خاره حرا : ع الف هواهم من ااشرائع ومشاق التكاليف (فر يتا كذبواوفر يقايقتاون) جواباله ال أل لإ ةوج ات اف رالجلةصفة سلاوالرا عَدوقاى لمنهموقيلالحخوان حذوف دلعلله ذلك وهواسدءنا بالميتدا ولا كانخبران - و 4 رسمار و لراحد وف رسو| معهم 3 واب وفد عليه دلاتو: سكئناف 1 5 3 1 5١( - (سناوى) ثاق ) عاملين على معمول واحد واعترض عايه بانهانمابلزم ذلك لوكان|اذ كور
اخبراعنهما مثلانز نداوعمراقاءف ن واماءلى نية التأخير واعتبار, مغى اتير تقد يرافيكون!اذ كو رمعمولانفةط وخبرالمعطوف 35 اكذوفم ا 30 0 1 7 وولالةيوجب 0 وعثله-ذه العلة 0
٠ - كك
غلاف كناف حبث فالفان ا تبن جوا بالتمرط ور بها اي رفر د را 0
8 ب (فولهو شرك فيهالانرون) أى نسب القولالمذ كور الى اابوود وانكانالقائل واحدامنهم لانهمرضوابه لشكمهم حكمه (قوهوفيه تنبيه على عظم معاصيوم وكثرةذنو مهم )لفظالسيات جع فيفيدالكثرة واما العم فيس تفادمن منع دخول الجنة|ذصغار الذنو, بلاعنم دخولالحنة عند اجةناب اا-كائركما قالتءالى ان حتنيوا كائر ماننهون عنهالآنة (قوله فيه معنى التكجب) لانهم شاهدوا صفةالنى صل الله عليه وس أوسمعوامن أحبارهم وعرفوا انهالنى الموعود مأفرطواق العداوةفهذهالحالة حقيق بان .نتتجب منهاأولان لتك مشعر بالمبالغةى العداوةالتىهى المرادههنا (قولهعدة وضمانمن الله بعصمةروحها) فيهان العدة بعصمة الرو حفقط لاتوجت ازالة المعاذير مطلقااذعوز بقاءالحوف منالجر و حالاانيقال خوف الجمروح ليس بمعذرة واعران العلامة النسابورى أو ردههنا سؤالاوهوانهفانقي لبن ذمان العسمةوقدجرئ عل_» بوم أحدماجرى فاموا بان الآيةنزات بعد
نوم أحد أوالرادانه ياعصمه من القدتل وعليه ان ,تعمل كل مادو نالنفس| ته ىكلامه وهداموٌ بدلماقلنا
على ئ ) أى دن يعد بهو يصمح أ ن يسمى شي ا لانه باطل (حتى:قيمواالتوريةوالانجيل وما أزل : الس ةا ا اك ليتوا 1 از 1017 اانا رالا ااا ال ا 1 ١ 1لا د لس ليت 7 زا مكل الاق ااه الحاة اياك ا الل الوك 21 1 5 ا 111 م ل أ 1 1ض 1 1 1 ا 11 100100
١
وأشرك فبه الأخرون لانهمرضوا بقوله (وابز بدن كثيرامنهم ماأنزل اليك من ربك وكفرا) أىهم طاغون كافرون و بزدادو نطغيانا كك را ما معونمن القرا كني بزدا المر يض مضا من تناول|لغذاءالصاط للاحاء (وألقينا ينهم العداوة. والبغضاء الى نومالقيامة فلاتتوافق قلوموم ولاتتطابقأقواطم ( كلا أوقدوا نارا ادرب أطف أهاللة) كلاأرادوا حرب انحل م واثارة شمرعليه ردهماللةسبحانهوتعالى بأن أوقع ينهم منازعة كف
عنةثيرهم أو ألارادواحوب د غلبوافامم ل اغالقوا حك التو راةسلط اللععليهم تنص ثم || مهم ا مجوس ارا فساط عليهم ْ اأسامين ولالءحربدإة أوقدوا مامه نارأ د فالارض فسادا) أى لالفساد وهو اده الك واثارة الحروب والفتن وهتك لحارم (إواللةلاحبالمفسدين) فلاجاز »م , الاشرا (ولوأ نأهلالكتابآمنوا) عحمد صلى الثةعليهوسل و عماجاءبه اهيا ماعدد: من معاصمهم ونحكوه (لكفرنا عنهومسيا اتمم) النىفعاوهاول نوا خذهم مها (ولأدخلناهم جنات . ْ النعيم) ولجعلناه د اخلين في اوفيه تنه على عظ معاصتهم وكثرةذ نو بهم وأن الاسلام يفا ١ | وا نجل وان١١-كة :الى لايد خلالحنة مالميسلم (ولواً نهم أقامواالتورية والائجيل) بإذاعةمافيهما . من نعت مد عليه ااصلاة والسلام والقيامباحكامهما (وماأنز لاليهومن رم) بع سارالكتب ا[ عفادن + يم مكلفونبالاعان مها كالمنزللمهماً والقران (لأ كلوامن فو: قهمومن نحت . أرجلهم) لوسععابومأ رزائهم بأن ,يفيض عايهم بركات من السماء والارض أو بكثر مر ةالاشجار ' ١ وغلةالزروع أو بر تا > نهامن رأس الشحر و دلتقطون ماتساقط على ا ا الارض نين بذلك أنما كفعتهم بشؤم كد ره هم وهعاصيو, لالقصو رالفيض ولوأ نهم آمنواوأقاموا 1 ماأمروا هلوسع عاييم وعلط غير الدار ين (منهمأمةمقتصدة) عادلةغبرغالية ولامقصمرة وهم الذين 1 تيحمد صلى اللهعليهءوسلم
أفسدوا فساط علبهم قط رس الر وى تمأفسدوا فسالط عا
وقيلمقتصدة متوسطة فىع_داوته (وكنه لهمساء . مايعملون) أى بس مايعماونه وفيهمعنى التكمب أىمااً سوا عملهم وهوامعائدة وخر با والاعراضعنه والافراط فى العداوة (بأسهاالرسول بلغ ماأنزلاليك منر بك) جيع ماأنزا 3 اليكغيرص اقب حدا ولاخائفمكروها (دان/تفعل) وان تبلغ ل (فابلغت رسالته) اديت شيأمنها لان كان بعضهايضيع ماأدئمنها كترك بع ضأركانااصلاة فار غرض الدعوةبنتقض به أوفكا نك ماباغتشياً مئها كقوله فكا اقل الناس جيعا من حي ان كتّانالبعض والكل سواء فى الشناعة واستحلاب العقاب ورا نافع دابنعاص وأبو بكر رسالاتهبالجع و ك2 مرالتاء (واللةيعصمك منالناس) عدة وذمازمن النةسبحانه وتعالى بعصمة ١ روحهصلى الله عليهوسل من تءرض الاعادى وازاحةللعاذيره (انالله لامهدى القوم الكافر بن) لاعكنوم تمابر يدون بكوعن النى د رص على ل فضقت مهاذرعا فاوج الله ا تعالى الى أن باغ رسالتىع كك ا ات وعن أنسرضىانانمل ع ١ | | فقدعصمنى الله من الناس نار الآية ل نزل اراد 00 أ العداد وقصد بائزالهاطلاعهم عليه فانمن الاسرارالاطية مالكرم أفشاوٌه (قل يهل الكتاب 1 ع ا
اليم
بهاذ 7 لكان لمناسبا نيقول وكان الرسوليعامه<_بى يناسبه قولهواننةأعم (قولهوةيلالكذب لقولهعن قوطم الثم) .فيه ٠ اندلا بازمئن قول الاثم الكذباذعكن أن ,كون قولالآثمغيره كالقذف مثلاوساار مايكون صادقارة أذى بدغيرهو لاجوزالشرع أظهارهالقول وان أعلم (قولهوغل اليد و بسطهاجازعن البخل والمود ا-1) فلافرق بينانيقال ,دز بدمغاولة و ا ٠ هو يلف انام رادائبات ارول شصد فيه الى ا ثيات .دولاغل بلهوجاز ص كت لاباتفت يه الى المفرد'ت بل الى المجمو ع من حيث ٠ اممو ع (قولهوالذلك) أىو لاج_ل انغل اليد ليس على -قيةته ستعمل حيث يمتنع اليدوالغلكفىقوله جادالجى ادن ١ الوالمراد من بسط اليدين السحاب و عتنع فيه اليد ونسطها (قوله شابتلةالايل) اللةبالكسسر الدُعرالذى جاوز شحمة ' الاذنوامرادمن التركيب!اذ كورانهطلعالصبح (قولهوقيلانه ((هم9) فتبر) الفرقبينهذالمعنىوالمعنىالاول حس سح ست - سسحت إن الاو ل يفيدانمغنى لكنة يل والثاتى يفيد سلل الغنىعد_ه واثماتفقر . تعالى عمايقولالظالمون
1 . من اليهود أومن المنافقين (إيسارعون فالاثم) أ ى ارام وقد ل الكذ ب لقوله عن قوط_مالام ]| (والعدوان) ااظم أومجاو زة الحدف المعاصى وقيل الالمماختص بهم والعدوانمايتعدىالى ]| غيرهم (وأ كلهم السحت) أى ارام خصه بالذ كرللمبالغة (لبسرما كانوايعملون) لبس
: شيأعباوه (اولا ينباهمالربانيون والاحبار عن قوطمالا نموا كلهم السبحت) تحضيض لعاماهم
( 1 : . 1 0 5 0 0 2 عاوا كيرا قوله فتكون ١ على النهرى عن ذلك زاوااذ ا لعل لاصىا فادالتو بيخ واذادخل على الى_تقبلل أفاد 0 0 حدث الاذظا 1 التحضيض (ابئ سما كانوا يصنعءون) اباخ من قوله لبئسماكانوايء_ملون من حيثُان وملاحظة الاصل 2)أى ل لالانسان يغ ددري فيه رو وككرىاجادة واذلك ذم به خواص هم ولان ترك امحسية. | ونان نامر الدخل الاردى
أقبح من مواقعة المعصيةلانالنفس :اذ مهاو يل اليها ولا كذلك ترك الانكار عابها : ئ فسكان جسديرا بأبلغ الذم (وقالت المهود بداللهة مغلولة) أى هو كيقتر بالرزق وغ لالد || و سطهامحاز ع نالبت-ل والمود ولاقصدفيه الىاثيات,يدوغلو سط ولذلك ستعمل<يث || لاصو رذ ككقوله
حاد الى سط اليدين بوابل د شكرتنداه تلاعهووهاده
أ ونظيره من لمجازاتالمركبةشابتلةالليل وقيلمعناه أنهفقير اقولهتعالىاقدسمع الله قول الذبن . قالوااناللةفقبر ونحن أغنياء (غل تأ .يديهم ولعنوايماقالوا) دعاء عايهمبالبخلو التكدأو بالفقر ]| واللمسكنة أو بغل الاددى -قيقة يغلون أسارىف الدنياومث حو بين الى النارفى الآخرةفَكون الطابقة ا من حيثاللفظ وملاحظة الاصلكقولك سبنى سب الثةدابره( بل يداهمب وطتان) ثنى اليد مبااغة فى ]| الرد ون المبخلعنه تعالى واثباتا لغايةالجود فانغابةمايمذلهالسخى من مالهأن يعطيه يديه وتنبيها على منمح الد نيا والآسنرة وعلى م يعطى للاستدراج ومايعطى للا كرام ( شف قكيف يشاء) نا كد 1 أذلك أىهوختار فىانقاقه إوسع ثارة و إضيق ألنرى على ح<سس مشيئتهومقتضى حكمته لاعلى | تعاق ب سعةوضيقفىذات,د ولاحو زجع_إءحالامن اطاء لافصل ددنهمابا بر ولانهامضاف اامها || ولامن|اليدين اذلاضميرط مافيه ولامن ضميرهما لذلك والآبةئزا تف فنحاص,زعاز و راء | فاندقالذلكلما كفالتهعن اليوودما بط عليوم»ن السعة يشوم تسكذيبهم مداص التعليهول
حقيقةلايطانقه ناما سيق من قوطم 'بدالله مغاولة الامن حيث اللفظ فان لفظ الغلمستعملف اقوستسن ا اد الاصل فان سكل الكل والمعنى الحقيق منهمشترك بين الموضعين وان كان المرادف الاولالمعنى الجازى ِ ف الآسرالمنى الحقيق كي ف النظمالمذ كور فان الب الامل فى للا الحفيق والس الثاقىق المعنى اغ4ازى وهمامشت ركان ف اللفظ وفى أصل المعنى 'افانالسدت فى الاصلااقطع وهوا رادم السب مكالثاق )3 ولدفانغابة ماسذله الى م ن مالهأن يعطيه بيديه) أىغاءةما د ذلهالسخى 3 بنفسةلا:واسطةغره ان يبذل بيذ يهو الافقد 1 بذلبا كثر ممايعطيه بيد يفو يفرض بن تعطى بسلدبه و يفوضالعطايا الىخيره : أيضًا (قوله وتتبهاعلى مئح اللدنياوالآخرة اخ أى ثنى اليدينلماذ كر وللإشارةالىمن الد نياوالآنرة فتكوناحدى اليديناشارة 1 الى عطيةالدنيا والاخرىالى عطية الآنرة أوالعطيةالاستدراج والعطية للا كرام (قولهلاعلى تعاقب سعةوضيق ف ذا تيده) أى | لسع الرزقوضيقه بإرادته لأحسب سعة ذا تاليدالتى هر الرزق وضيقهاتفاوتالررقاذا كانس سعةالمالوضيقه لم كونا ' بالشيثة ( قوله اذ لاضميرطما) فيهانهيفهممنه ان الخالية لاجو تقد برالرابظ فيه ب ربا نيكونمن كورا لفظاوالالجازجءلهحالا و بقدرالضميريأنكونالتقدير ينف يكيف يشاءبهما
(قوا له 00 100 9 ا :تممونءنا الاففحال دقرا مغن ْ مك اد 0 شرمئة 0 تل م للمالغةباعتبارا” م شمر 00 و م 0 9 : 0-0 يفيك المبالغةوالنهكمباعتبار جعل الشحية ينهم ضمر باوجيعا (قوله عطفة على م من( فانهعلى التقدير بن الا 0 (قولهجعل مكانهم شرا) (مهة 3( فكان خبثهم وقباحتهم كرندة 4 الشدةحيث دسمرى الى مكانهم واه هومن السكناية (قولهوقيل يت ' اعم أ منقلا | الاتداء والمديرذوفآى وفس قم ثاب تمعلومعن_ دع ولكن <بالر ياسة والمال نع جهانم (قولهبينغاو الانصاف والآبة خطاب بود الوا رسو لآينه دسلى اللةعليه وس ل من يومن به فقالأومن با يرم وما زلالانا الىقوله ونحن لهمسامون فةالواحين سمعوا ذ كرعسئلانع لدي ناشرامن دين فان النصارىغلوا ىمسي (قلهلأنبشك بشرمنذلك) أىمن ذلك المنقوم (مثوبةعندالله) -: بزاء ثابتاعند اهسحا ٠ عسى وقالوافى شأ نهماحكى وتعالىوالثو به تصة بالذبركالعقو به بااشرؤوضعءت ههذاموض»هاعلىطر إيقةقوله : عنهم ف القرآن وسيحىء 5 خية بدنهم ضرب وجيم * ونصبهاعلى الغييز عن بثر (من لعنه اللهوغض عليه وجعل ا والروود قدحواقيه وقالوا منهم القردة والخناز ل ( ددلم ن إشرعلى ذف مضا ف أى بشسرمن أهل ذلك من لعنه الله أأو! 1 ماهو 32 ىعمنه والاولى من ذلك دين من لعنة الله أوخب ر#ذوف أىهومن ٠ أعذه النهوهماايهوداً بعسدهم الله من 7 ىَ تفسيرسواءالسبيل وسخط عامهم يكذ رد فزهم وانهما كهم فى المعاصى بعد وضو ح الآيات ومس لعضهم قردة وهم أصواب 0 1 الا كتفاء بقصدااطر إلى السدتو بعضهم خناز بر وهم مكفارأهلمائدة عذنى عليه الصلاة والسلام وقد لكلا الملس ان والتوسط واماتخصيصها ]| فى أصوا ب السدت مسخت شبانهمقردة ومشاحهم خناز بر (وعلدالطاغوت) عطفعلى د د كر فلايظهرلهوجهولدا - وكذاء,._دالطاغوت على المذاء للنعول و رفعالطاغوت وعد ععى صارمعيودا فكوا :1 لويذ كرهغيره(قولهالزيادة|| الرا اجع حذد وف أىفيهم د بنم-م ومن قرأوعابدالطاغوت أوعب_د على أنهنءت كفطن وية مطلقا) أىطمالز بادةفى أوعيدةاً وعد الطاغوت عل 0 جد كخد مأ وان دإوعددة خذف الزاء للاضافة عطفه عل الام بن على بعض الاغيار القردة ومن قرأ ار بال 0 ودار دقبلالعيت | كالنصارىمثلا ثمانهلوقيل الزيادةبالاضافةالى الؤمنين ل القرضالتفدير ظ كاف قولهتعالى| حاب الجنة عليه وسلأو فعامة المنافقين (إوقددخلوا بالكفر وه قدنرجوابه) أىخر جونمن عند ل 00 كاد خلوا م يؤثرفيهم ماسمعوامذك والجلتان الا نمن فاعل قالواو بالكفر و بهحالان من فاء ا دالواو رجوا وقد واندخلت لتقس يب الماضى من امال ليصح أن يقع الا أفاد تأيِضالَافء بالنسمة الى اكات |لذا 0 ١ - وا 1 0 ا 0 من التوقع أ نامارة الثنفاق 1 الك ترط عايوم وكا نالرسول صل اللةعليه 0 ولذلك واللهاء عا كاذ 1 نْ أىم ٠الكم اوقسه وعتلل درق دثيرا مخ 1 ا الفرض والتقدبر يعنى لو ل 0 لكات كان استقر أصتاباانارومقيلهم حنسن الكإن] صا اط ' خيرا 1 وا معساذفضا رقطارةا اذ كأولا من 00 0 5ض نم شرمن ذلك م و الال ا 0 00 أيضًا ماتسابه 0 وه 00 ااا م 00 كد ١ بسب التقوى ١4 0 وسمقو اقول سول سل اله عله ليا لد وهزادكفرهم (قولءواذلا 3 نوات أعراح) أى فقوله را الله أعل دلالة على | نالرول صف اللةعليه, كوا يضايما كانوا كنمون كزان اعرد بعل
ا على غلبتهم 0 إدتعالى 0 نفانقات خر لله لديز 0 عو لاط أيضًا لان : امير راج الى من يتولى الله ورسوله وكونالشخصمتولياللة و رسولةدليلغلىالغلية اشير راجعالىقض 1ل اشاك ١ ولابدل على عتبار الصيغةو قدحم فى أوائل نفسير. سورة!لمقرةا ن التعيير باسم الاشارة ة فىقولهنعالى